احتجزت قوات الشرطة، يوم الخميس في العاصمة يريفان، متظاهرين طالبوا باستقالة رئيس وزراء أرمينيا الحالي نيكول باشينيان.
ووفقا لتقارير إعلامية، احتجزت الشرطة أكثر من 40 متظاهرا بعد أن شرعوا بإغلاق شارع تيغران ميتس الرئيسي في العاصمة.
وتجدّدت الاحتجاجات بعد رفض باشينيان تلبية دعوة المعارضة إياه للتنحي عن منصبه في تمام الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (08:00 بتوقيت غرينيتش) من يوم الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
وأعلن 17 حزبا معارضا في الثالث من ديسمبر/ كانون الأول ترشيح رئيس الوزراء السابق فازغين مانوكيان لرئاسة للحكومة خلفا لنيكول باشينيان.
وأفادت تقارير إعلامية أن مانوكيان، في حال استلم منصب رئاسة الوزراء، سيجري انتخابات برلمانية مبكرة بعد فترة معينة، ولكنه لن يشارك فيها بنفسه.
واندلعت احتجاجات في يريفان يوم 10 نوفمبر/ تشرين الثاني بعد توقيع أرمينيا وأذربيجان اتفاقا برعاية روسية لإنهاء القتال في إقليم ناغورنو قره باغ يوم 9 نوفمبر/ تشرين الثاني.
وينص الاتفاق على سيطرة باكو على بعض أراضي الإقليم المتنازع عليه، كما اتفقت الأطراف على تبادل الأسرى ونشر قوات حفظ سلام روسية على طول خط التماس وفي ممر لاشين.
واعتبر ممثلو المعارضة في أرمينيا التوقيع على هذه الاتفاقية بمثابة استسلام للبلاد
احتجزت قوات الشرطة، يوم الخميس في العاصمة يريفان، متظاهرين طالبوا باستقالة رئيس وزراء أرمينيا الحالي نيكول باشينيان.
ووفقا لتقارير إعلامية، احتجزت الشرطة أكثر من 40 متظاهرا بعد أن شرعوا بإغلاق شارع تيغران ميتس الرئيسي في العاصمة.
وتجدّدت الاحتجاجات بعد رفض باشينيان تلبية دعوة المعارضة إياه للتنحي عن منصبه في تمام الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (08:00 بتوقيت غرينيتش) من يوم الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
وأعلن 17 حزبا معارضا في الثالث من ديسمبر/ كانون الأول ترشيح رئيس الوزراء السابق فازغين مانوكيان لرئاسة للحكومة خلفا لنيكول باشينيان.
وأفادت تقارير إعلامية أن مانوكيان، في حال استلم منصب رئاسة الوزراء، سيجري انتخابات برلمانية مبكرة بعد فترة معينة، ولكنه لن يشارك فيها بنفسه.
واندلعت احتجاجات في يريفان يوم 10 نوفمبر/ تشرين الثاني بعد توقيع أرمينيا وأذربيجان اتفاقا برعاية روسية لإنهاء القتال في إقليم ناغورنو قره باغ يوم 9 نوفمبر/ تشرين الثاني.
وينص الاتفاق على سيطرة باكو على بعض أراضي الإقليم المتنازع عليه، كما اتفقت الأطراف على تبادل الأسرى ونشر قوات حفظ سلام روسية على طول خط التماس وفي ممر لاشين.
واعتبر ممثلو المعارضة في أرمينيا التوقيع على هذه الاتفاقية بمثابة استسلام للبلاد
احتجزت قوات الشرطة، يوم الخميس في العاصمة يريفان، متظاهرين طالبوا باستقالة رئيس وزراء أرمينيا الحالي نيكول باشينيان.
ووفقا لتقارير إعلامية، احتجزت الشرطة أكثر من 40 متظاهرا بعد أن شرعوا بإغلاق شارع تيغران ميتس الرئيسي في العاصمة.
وتجدّدت الاحتجاجات بعد رفض باشينيان تلبية دعوة المعارضة إياه للتنحي عن منصبه في تمام الساعة 12:00 بالتوقيت المحلي (08:00 بتوقيت غرينيتش) من يوم الثامن من ديسمبر/ كانون الأول.
وأعلن 17 حزبا معارضا في الثالث من ديسمبر/ كانون الأول ترشيح رئيس الوزراء السابق فازغين مانوكيان لرئاسة للحكومة خلفا لنيكول باشينيان.
وأفادت تقارير إعلامية أن مانوكيان، في حال استلم منصب رئاسة الوزراء، سيجري انتخابات برلمانية مبكرة بعد فترة معينة، ولكنه لن يشارك فيها بنفسه.
واندلعت احتجاجات في يريفان يوم 10 نوفمبر/ تشرين الثاني بعد توقيع أرمينيا وأذربيجان اتفاقا برعاية روسية لإنهاء القتال في إقليم ناغورنو قره باغ يوم 9 نوفمبر/ تشرين الثاني.
وينص الاتفاق على سيطرة باكو على بعض أراضي الإقليم المتنازع عليه، كما اتفقت الأطراف على تبادل الأسرى ونشر قوات حفظ سلام روسية على طول خط التماس وفي ممر لاشين.
واعتبر ممثلو المعارضة في أرمينيا التوقيع على هذه الاتفاقية بمثابة استسلام للبلاد