قُتل ما لا يقل عن 30 نازحًا فلسطينيًا وأصيب أكثر من 100 آخرين يوم السبت في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة خديجة، التي تأوي نازحين وتحتوي على مستشفى ميداني تابع لمستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، حسبما أفادت وزارة الصحة في غزة.
وتظهر اللقطات المصورة مشاهد من داخل المدرسة لضحايا الغارة الإسرائيلية، وسيارات الإسعاف التي تنقلهم، وفي مشاهد أخرى تظهر آثار الدمار الذي لحق بالمدرسة.
وقال الممرض خالد حمدان، من مستشفى شهداء الأقصى: "قام (الجيش الإسرائيلي) بضرب مستشفيات ميدانية، ليس مستشفى واحدًا، ضرب هذا المستشفى، وضرب مستشفى شهداء الأقصى من قبل".
وأضاف حمدان: "يوجد لدينا ٢٠٠ مريض، غير طاقم التمريض والخدمات، الذي يبلغ عدده حوالي ٥٠. أعتقد بأنَّ هناك ٣٠ ممن استشهدوا كانوا من المرضى. بالإضافة إلى المصابين، يوجد ٥٠ منهم".
وبحسب تصريح الجيش الإسرائيلي، فإن قواته أغارت على ما وصفه بمجمع قيادة وسيطرة تابع لحركة حماس داخل مدرسة خديجة.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه "تم اتخاذ العديد من الخطوات للتخفيف من خطر إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك استخدام الذخائر المناسبة والمراقبة الجوية والمعلومات الاستخبارية الإضافية".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,258 فلسطينياً وأصيب أكثر من 90,589 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
قُتل ما لا يقل عن 30 نازحًا فلسطينيًا وأصيب أكثر من 100 آخرين يوم السبت في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة خديجة، التي تأوي نازحين وتحتوي على مستشفى ميداني تابع لمستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، حسبما أفادت وزارة الصحة في غزة.
وتظهر اللقطات المصورة مشاهد من داخل المدرسة لضحايا الغارة الإسرائيلية، وسيارات الإسعاف التي تنقلهم، وفي مشاهد أخرى تظهر آثار الدمار الذي لحق بالمدرسة.
وقال الممرض خالد حمدان، من مستشفى شهداء الأقصى: "قام (الجيش الإسرائيلي) بضرب مستشفيات ميدانية، ليس مستشفى واحدًا، ضرب هذا المستشفى، وضرب مستشفى شهداء الأقصى من قبل".
وأضاف حمدان: "يوجد لدينا ٢٠٠ مريض، غير طاقم التمريض والخدمات، الذي يبلغ عدده حوالي ٥٠. أعتقد بأنَّ هناك ٣٠ ممن استشهدوا كانوا من المرضى. بالإضافة إلى المصابين، يوجد ٥٠ منهم".
وبحسب تصريح الجيش الإسرائيلي، فإن قواته أغارت على ما وصفه بمجمع قيادة وسيطرة تابع لحركة حماس داخل مدرسة خديجة.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه "تم اتخاذ العديد من الخطوات للتخفيف من خطر إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك استخدام الذخائر المناسبة والمراقبة الجوية والمعلومات الاستخبارية الإضافية".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,258 فلسطينياً وأصيب أكثر من 90,589 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
قُتل ما لا يقل عن 30 نازحًا فلسطينيًا وأصيب أكثر من 100 آخرين يوم السبت في قصف إسرائيلي استهدف مدرسة خديجة، التي تأوي نازحين وتحتوي على مستشفى ميداني تابع لمستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، حسبما أفادت وزارة الصحة في غزة.
وتظهر اللقطات المصورة مشاهد من داخل المدرسة لضحايا الغارة الإسرائيلية، وسيارات الإسعاف التي تنقلهم، وفي مشاهد أخرى تظهر آثار الدمار الذي لحق بالمدرسة.
وقال الممرض خالد حمدان، من مستشفى شهداء الأقصى: "قام (الجيش الإسرائيلي) بضرب مستشفيات ميدانية، ليس مستشفى واحدًا، ضرب هذا المستشفى، وضرب مستشفى شهداء الأقصى من قبل".
وأضاف حمدان: "يوجد لدينا ٢٠٠ مريض، غير طاقم التمريض والخدمات، الذي يبلغ عدده حوالي ٥٠. أعتقد بأنَّ هناك ٣٠ ممن استشهدوا كانوا من المرضى. بالإضافة إلى المصابين، يوجد ٥٠ منهم".
وبحسب تصريح الجيش الإسرائيلي، فإن قواته أغارت على ما وصفه بمجمع قيادة وسيطرة تابع لحركة حماس داخل مدرسة خديجة.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه "تم اتخاذ العديد من الخطوات للتخفيف من خطر إلحاق الأذى بالمدنيين، بما في ذلك استخدام الذخائر المناسبة والمراقبة الجوية والمعلومات الاستخبارية الإضافية".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,258 فلسطينياً وأصيب أكثر من 90,589 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.