قال مدير ميناء حيفا الجديد مياو تشيانغ إن الشركة المشغلة للميناء غير خائفة من إطلاق الصواريخ من قبل حزب الله من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، معتبراً أن الجيش الإسرائيلي يحمي الميناء نظراً لأهميته، وذلك مع استمرار التوتر مع لبنان.
وخلال مقابلة مصورة، الأحد الماضي، قال تشيانغ: "نحن نؤمن أن إسرائيل والجيش لديهم القوة الكافية للتعامل مع هذه المشاكل لذلك نحن لسنا خائفين"، مضيفاً: "نحن نؤمن أن الجيش قادر على ضبط الوضع والتعامل مع الصواريخ لأنه هذه المنشأة مهمة لإسرائيل ونحن نحاول أن نبقي المرفأ يعمل".
واعتبر أنه قبل السابع من أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2023 كانت إسرائيل أقرب إلى السلام مع الدول في محيطها.
ويطلق حزب الله الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل، ومنها حيفا، منذ الثامن من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عندما أطلق ما أسماها "جبهة المساندة" لحركة حماس في غزة.
وازداد التوتر في 23 سبتمبر/أيلول، عندما أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
قال مدير ميناء حيفا الجديد مياو تشيانغ إن الشركة المشغلة للميناء غير خائفة من إطلاق الصواريخ من قبل حزب الله من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، معتبراً أن الجيش الإسرائيلي يحمي الميناء نظراً لأهميته، وذلك مع استمرار التوتر مع لبنان.
وخلال مقابلة مصورة، الأحد الماضي، قال تشيانغ: "نحن نؤمن أن إسرائيل والجيش لديهم القوة الكافية للتعامل مع هذه المشاكل لذلك نحن لسنا خائفين"، مضيفاً: "نحن نؤمن أن الجيش قادر على ضبط الوضع والتعامل مع الصواريخ لأنه هذه المنشأة مهمة لإسرائيل ونحن نحاول أن نبقي المرفأ يعمل".
واعتبر أنه قبل السابع من أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2023 كانت إسرائيل أقرب إلى السلام مع الدول في محيطها.
ويطلق حزب الله الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل، ومنها حيفا، منذ الثامن من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عندما أطلق ما أسماها "جبهة المساندة" لحركة حماس في غزة.
وازداد التوتر في 23 سبتمبر/أيلول، عندما أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.
قال مدير ميناء حيفا الجديد مياو تشيانغ إن الشركة المشغلة للميناء غير خائفة من إطلاق الصواريخ من قبل حزب الله من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل، معتبراً أن الجيش الإسرائيلي يحمي الميناء نظراً لأهميته، وذلك مع استمرار التوتر مع لبنان.
وخلال مقابلة مصورة، الأحد الماضي، قال تشيانغ: "نحن نؤمن أن إسرائيل والجيش لديهم القوة الكافية للتعامل مع هذه المشاكل لذلك نحن لسنا خائفين"، مضيفاً: "نحن نؤمن أن الجيش قادر على ضبط الوضع والتعامل مع الصواريخ لأنه هذه المنشأة مهمة لإسرائيل ونحن نحاول أن نبقي المرفأ يعمل".
واعتبر أنه قبل السابع من أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2023 كانت إسرائيل أقرب إلى السلام مع الدول في محيطها.
ويطلق حزب الله الصواريخ باتجاه شمال إسرائيل، ومنها حيفا، منذ الثامن من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، عندما أطلق ما أسماها "جبهة المساندة" لحركة حماس في غزة.
وازداد التوتر في 23 سبتمبر/أيلول، عندما أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.