٠٠:٠٣:٥٢شرع نازحون في مغادرة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يوم السبت، بعد إصدار الجيش الإسرائيلي أوامر بالإخلاء الفوري والانتقال إلى منطقة المواصي عبر بيان قال فيه:"في ضوء أنشطة إرهابية عديدة وعمليات إطلاق قذائف صاروخية نحو دولة إسرائيل من داخل الأحياء الغربية لخان يونس أصبح التواجد في تلك المنطقة خطيرًا".
تظهر اللقطات المصورة، طوابير من السيارات والشاحنات والعربات والدراجات المحملة بالأثاث وأغراض السكان في طريقها إلى منطقة المواصي.
قال أحد النازحين: "البارحة، يقولون إنه علينا أن ننزح من خان يونس، الآن، أريد أن أغادر خان يونس، إلى أين أذهب؟ لا يوجد ملجأ ولا بيت ولا خيمة".
فيما تساءل آخر: "تشريد وتهجير وقتل، دمار لا توجد بيوت ولا بنية تحتية ولا مستشفيات، المرضى يموتون، إلى أين؟... هل نحن شعب حكم عليه بالإعدام؟".
أفادت الأمم المتحدة، يوم الجمعة، أن أكثر من 180 ألف فلسطيني اضطروا للنزوح خلال أربعة أيام من القتال العنيف حول مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة، في ظل عملية عسكرية إسرائيلية لاستعادة جثث أسرى من المنطقة.
فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الأربعاء، "استعادة جثث 5 أشخاص خلال عملية في خان يونس، بينهم امرأة وجنديان قتلوا جميعا خلال هجوم حركة حماس على إسرائيل ونقلوا إلى القطاع".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,258 فلسطينياً وأصيب أكثر من 90,589 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
"هل نحن شعب حكم عليه بالإعدام؟"... نازحون يغادرون خان يونس بعد تحذير الجيش الإسرائيلي من عملية عسكرية في المنطقة
شرع نازحون في مغادرة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يوم السبت، بعد إصدار الجيش الإسرائيلي أوامر بالإخلاء الفوري والانتقال إلى منطقة المواصي عبر بيان قال فيه:"في ضوء أنشطة إرهابية عديدة وعمليات إطلاق قذائف صاروخية نحو دولة إسرائيل من داخل الأحياء الغربية لخان يونس أصبح التواجد في تلك المنطقة خطيرًا".
تظهر اللقطات المصورة، طوابير من السيارات والشاحنات والعربات والدراجات المحملة بالأثاث وأغراض السكان في طريقها إلى منطقة المواصي.
قال أحد النازحين: "البارحة، يقولون إنه علينا أن ننزح من خان يونس، الآن، أريد أن أغادر خان يونس، إلى أين أذهب؟ لا يوجد ملجأ ولا بيت ولا خيمة".
فيما تساءل آخر: "تشريد وتهجير وقتل، دمار لا توجد بيوت ولا بنية تحتية ولا مستشفيات، المرضى يموتون، إلى أين؟... هل نحن شعب حكم عليه بالإعدام؟".
أفادت الأمم المتحدة، يوم الجمعة، أن أكثر من 180 ألف فلسطيني اضطروا للنزوح خلال أربعة أيام من القتال العنيف حول مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة، في ظل عملية عسكرية إسرائيلية لاستعادة جثث أسرى من المنطقة.
فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الأربعاء، "استعادة جثث 5 أشخاص خلال عملية في خان يونس، بينهم امرأة وجنديان قتلوا جميعا خلال هجوم حركة حماس على إسرائيل ونقلوا إلى القطاع".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,258 فلسطينياً وأصيب أكثر من 90,589 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
شرع نازحون في مغادرة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، يوم السبت، بعد إصدار الجيش الإسرائيلي أوامر بالإخلاء الفوري والانتقال إلى منطقة المواصي عبر بيان قال فيه:"في ضوء أنشطة إرهابية عديدة وعمليات إطلاق قذائف صاروخية نحو دولة إسرائيل من داخل الأحياء الغربية لخان يونس أصبح التواجد في تلك المنطقة خطيرًا".
تظهر اللقطات المصورة، طوابير من السيارات والشاحنات والعربات والدراجات المحملة بالأثاث وأغراض السكان في طريقها إلى منطقة المواصي.
قال أحد النازحين: "البارحة، يقولون إنه علينا أن ننزح من خان يونس، الآن، أريد أن أغادر خان يونس، إلى أين أذهب؟ لا يوجد ملجأ ولا بيت ولا خيمة".
فيما تساءل آخر: "تشريد وتهجير وقتل، دمار لا توجد بيوت ولا بنية تحتية ولا مستشفيات، المرضى يموتون، إلى أين؟... هل نحن شعب حكم عليه بالإعدام؟".
أفادت الأمم المتحدة، يوم الجمعة، أن أكثر من 180 ألف فلسطيني اضطروا للنزوح خلال أربعة أيام من القتال العنيف حول مدينة خان يونس بجنوب قطاع غزة، في ظل عملية عسكرية إسرائيلية لاستعادة جثث أسرى من المنطقة.
فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، يوم الأربعاء، "استعادة جثث 5 أشخاص خلال عملية في خان يونس، بينهم امرأة وجنديان قتلوا جميعا خلال هجوم حركة حماس على إسرائيل ونقلوا إلى القطاع".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,258 فلسطينياً وأصيب أكثر من 90,589 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.