يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
أرمينيا: قناصون يحرسون مبنى البرلمان أثناء تجمع أنصار المعارضة٠٠:٠٠:٥٣
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

تولّى قناصة يوم الأربعاء مهمة حراسة مبنى البرلمان في يريفان أثناء تجمّع أنصار المعارضة أمامه، حيث يُتوقع مشاركة رئيس الوزراء نيكول باشينيان في اجتماع للحكومة.

وتُظهر اللقطات المصورة قناصين أعلى المبنى يراقبون الحشود المتجمعة في الخارج عبر مناظير بنادقهم.

وتشير التقارير إلى أن الشرطة عزّزت السياج قبل بدء الاجتماع، كما ركبت قنابل صوتية في الباحة.

وناقش الرئيس أرمين سركيسيان، وفق مكتبه الصحفي، الوضع السياسي الداخلي مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة أونيك غاسباريان، الذي أراد باشينيان إقالته.

واندلعت الاحتجاجات ضد باشينيان يوم الخميس بعد أن وجّه مجموعة من ضباط الجيش رسالة إليه يطالبونه فيها بالاستقالة.

ورغم تجدد الضغوطات، رفض باشينيان الاستقالة، واصفا رسالة الجيش بأنها "محاولة انقلاب"، ليعزل على إثرها رئيس هيئة الأركان العامة من منصبه.

وبحسب المكتب الصحفي للرئيس، لم يوقّع رئيس جمهورية أرمينيا آرمين سركسيان الأمر الذي أصدره باشينيان بل أعاده إليه.

وبدأت المظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي بعد أن وقّع اتفاقية برعاية روسية لإنهاء الاقتتال بين أذربيجان وأرمينيا في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه. وبموجب الاتفاق الثلاثي، تسيطر أذربيجان رسميا على عدد من مناطق الإقليم.

أرمينيا: قناصون يحرسون مبنى البرلمان أثناء تجمع أنصار المعارضة

أرمينيا, يريفان
مارس ٣, ٢٠٢١ في ١٣:١٣ GMT +00:00 · تم النشر

تولّى قناصة يوم الأربعاء مهمة حراسة مبنى البرلمان في يريفان أثناء تجمّع أنصار المعارضة أمامه، حيث يُتوقع مشاركة رئيس الوزراء نيكول باشينيان في اجتماع للحكومة.

وتُظهر اللقطات المصورة قناصين أعلى المبنى يراقبون الحشود المتجمعة في الخارج عبر مناظير بنادقهم.

وتشير التقارير إلى أن الشرطة عزّزت السياج قبل بدء الاجتماع، كما ركبت قنابل صوتية في الباحة.

وناقش الرئيس أرمين سركيسيان، وفق مكتبه الصحفي، الوضع السياسي الداخلي مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة أونيك غاسباريان، الذي أراد باشينيان إقالته.

واندلعت الاحتجاجات ضد باشينيان يوم الخميس بعد أن وجّه مجموعة من ضباط الجيش رسالة إليه يطالبونه فيها بالاستقالة.

ورغم تجدد الضغوطات، رفض باشينيان الاستقالة، واصفا رسالة الجيش بأنها "محاولة انقلاب"، ليعزل على إثرها رئيس هيئة الأركان العامة من منصبه.

وبحسب المكتب الصحفي للرئيس، لم يوقّع رئيس جمهورية أرمينيا آرمين سركسيان الأمر الذي أصدره باشينيان بل أعاده إليه.

وبدأت المظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي بعد أن وقّع اتفاقية برعاية روسية لإنهاء الاقتتال بين أذربيجان وأرمينيا في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه. وبموجب الاتفاق الثلاثي، تسيطر أذربيجان رسميا على عدد من مناطق الإقليم.

النص

تولّى قناصة يوم الأربعاء مهمة حراسة مبنى البرلمان في يريفان أثناء تجمّع أنصار المعارضة أمامه، حيث يُتوقع مشاركة رئيس الوزراء نيكول باشينيان في اجتماع للحكومة.

وتُظهر اللقطات المصورة قناصين أعلى المبنى يراقبون الحشود المتجمعة في الخارج عبر مناظير بنادقهم.

وتشير التقارير إلى أن الشرطة عزّزت السياج قبل بدء الاجتماع، كما ركبت قنابل صوتية في الباحة.

وناقش الرئيس أرمين سركيسيان، وفق مكتبه الصحفي، الوضع السياسي الداخلي مع رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة أونيك غاسباريان، الذي أراد باشينيان إقالته.

واندلعت الاحتجاجات ضد باشينيان يوم الخميس بعد أن وجّه مجموعة من ضباط الجيش رسالة إليه يطالبونه فيها بالاستقالة.

ورغم تجدد الضغوطات، رفض باشينيان الاستقالة، واصفا رسالة الجيش بأنها "محاولة انقلاب"، ليعزل على إثرها رئيس هيئة الأركان العامة من منصبه.

وبحسب المكتب الصحفي للرئيس، لم يوقّع رئيس جمهورية أرمينيا آرمين سركسيان الأمر الذي أصدره باشينيان بل أعاده إليه.

وبدأت المظاهرات المناهضة لرئيس الوزراء في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي بعد أن وقّع اتفاقية برعاية روسية لإنهاء الاقتتال بين أذربيجان وأرمينيا في إقليم ناغورنو قره باغ المتنازع عليه. وبموجب الاتفاق الثلاثي، تسيطر أذربيجان رسميا على عدد من مناطق الإقليم.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد