وصل عدد من القتلى والمصابين، الخميس، إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت منازل ضمن مربع سكني في مخيم البريج، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
تظهر اللقطات المصورة وصول القتلى والمصابين في سيارات الإسعاف، وإدخالهم إلى قسم الطوارئ عبر نقالات طبية ووضعهم على الأرض. وتظهر لقطات أخرى أشخاصا يبكون على جثث قتلاهم، ثم تأدية صلاة الميت عليها.
ولفتت وكالة الأنباء الفلسطينية إلى أن الطائرات الإسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم البريج، ما أدى إلى مقتل 15 مواطنا وإصابة آخرين بجروح مختلفة.
فيما لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي تعليق، إلى حدود نشر هذا التقرير.
وقال المتحدث باسم مستشفى الأقصى ووزارة الصحة، الطبيب خليل الدقران: "صل إلى مستشفى شهداء الأقصى ومستشفى العودة اليوم 16 شهيداً من بينهم عدد كبير من الأطفال، وأكثر من 60 إصابة جلهم من الأطفال والنساء".
كما أشار إلى الوضع السيء للمنظومة الصحية في القطاع بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية والأسرّة الكبير، داعيا المجتمع الدولي إلى التدخل لفتح معبر رفح وإرسال المساعدات الطبية.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,699 فلسطينياً، وأصيب أكثر من 91,722 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وصل عدد من القتلى والمصابين، الخميس، إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت منازل ضمن مربع سكني في مخيم البريج، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
تظهر اللقطات المصورة وصول القتلى والمصابين في سيارات الإسعاف، وإدخالهم إلى قسم الطوارئ عبر نقالات طبية ووضعهم على الأرض. وتظهر لقطات أخرى أشخاصا يبكون على جثث قتلاهم، ثم تأدية صلاة الميت عليها.
ولفتت وكالة الأنباء الفلسطينية إلى أن الطائرات الإسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم البريج، ما أدى إلى مقتل 15 مواطنا وإصابة آخرين بجروح مختلفة.
فيما لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي تعليق، إلى حدود نشر هذا التقرير.
وقال المتحدث باسم مستشفى الأقصى ووزارة الصحة، الطبيب خليل الدقران: "صل إلى مستشفى شهداء الأقصى ومستشفى العودة اليوم 16 شهيداً من بينهم عدد كبير من الأطفال، وأكثر من 60 إصابة جلهم من الأطفال والنساء".
كما أشار إلى الوضع السيء للمنظومة الصحية في القطاع بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية والأسرّة الكبير، داعيا المجتمع الدولي إلى التدخل لفتح معبر رفح وإرسال المساعدات الطبية.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,699 فلسطينياً، وأصيب أكثر من 91,722 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وصل عدد من القتلى والمصابين، الخميس، إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وسط قطاع غزة، إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت منازل ضمن مربع سكني في مخيم البريج، وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
تظهر اللقطات المصورة وصول القتلى والمصابين في سيارات الإسعاف، وإدخالهم إلى قسم الطوارئ عبر نقالات طبية ووضعهم على الأرض. وتظهر لقطات أخرى أشخاصا يبكون على جثث قتلاهم، ثم تأدية صلاة الميت عليها.
ولفتت وكالة الأنباء الفلسطينية إلى أن الطائرات الإسرائيلية استهدفت منزلا في مخيم البريج، ما أدى إلى مقتل 15 مواطنا وإصابة آخرين بجروح مختلفة.
فيما لم يصدر الجيش الإسرائيلي أي تعليق، إلى حدود نشر هذا التقرير.
وقال المتحدث باسم مستشفى الأقصى ووزارة الصحة، الطبيب خليل الدقران: "صل إلى مستشفى شهداء الأقصى ومستشفى العودة اليوم 16 شهيداً من بينهم عدد كبير من الأطفال، وأكثر من 60 إصابة جلهم من الأطفال والنساء".
كما أشار إلى الوضع السيء للمنظومة الصحية في القطاع بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية والأسرّة الكبير، داعيا المجتمع الدولي إلى التدخل لفتح معبر رفح وإرسال المساعدات الطبية.
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 39,699 فلسطينياً، وأصيب أكثر من 91,722 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.