قتل إسرائيلي على الأقل وأصيب نحو 40 آخرين، الأحد، من جراء عملية دهس بشاحنة في منطقة غليلوت شمالي تل أبيب، بحسب الإنقاذ والإطفاء إسرائيلية، في وقت توعد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير عائلات منفذي العملية بالإبعاد عن ديارها.
وتظهر اللقطات المصورة انتشاراً كثيفاً لقوات الجيش والأمن الإسرائيليين حول الشاحنة التي استخدمها منفذ العملية في الهجوم قبل أن يقتل بالرصاص.
وزار بن غفير موقع الهجوم، وقال إنه يقدم "دعمه الكامل" للمواطنين والشرطي الذين قتلوا منفذ الهجوم الذي وصفه بـ"الإرهابي".
واعتبر أن ذلك دليل على نجاح سياسته في "توزيع الأسلحة" على الإسرائيليين منذ اندلاع حرب غزة قبل أكثر من عام.
وقال: "سنتطرق يوم الثلاثاء لقانون ترحيل عائلات الإرهابيين، وأتوقع من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن يدعم هذا القانون، وأن يكون مع كل الليكود والمعارضة مع هذا التشريع".
ونقلت هيئة البث العامة الإسرائيلية عن مصادر طبية أن أحد المصابين توفي متأثراً بجروحه في الهجوم، الذي أصيب فيه أيضاً نحو 40 شخصاً بينهم 6 بجروح خطيرة.
وذكرت أن منفذ الهجوم يدعى رامي الناطور وهو مواطن عربي إسرائيلي من بلدة قلنسوة، وسط إسرائيل.
وعن تفاصيل الهجوم، ذكرت المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية، ميريت بن مايور، أن شاحنة صدمت فجأة حافلة في المكان صباح اليوم، وأصابت العشرات بجروح مختلفة.
وأضافت أن الشرطة تتعامل مع الهجوم "على أنه إرهابي فالصورة الكبيرة تظهر أن الهجوم كذلك، وحاليا يجري جهاز الأمن الداخلي الشاباك والشرطة تحقيقاً في هوية الشخص ودوافعه".
وبدورها، قالت مسعفة في خدمة نجمة داود الحمراء، أناستازيا ستالماهوف، "إن فريق الإسعاف عندما وصل إلى المكان أخبرنا الناس أن الشاحنة اصطدمت بالحافلة".
وأضافت أنه "كان هناك 6 أشخاص محاصرين تحت الشاحنة، ومصابون بجروح خطيرة ويصرخون".
بالمقابل، باركت حركة حماس العملية في وقت سابق من اليوم، وصرحت: "إن عملية الدهس البطولية التي وقعت قرب مقر الموساد شمال تل أبيب، والتي أدت إلى مقتل وإصابة العشرات من جنود جيش الاحتلال، تُعَدُّ رداً طبيعياً على جرائم الاحتلال الصهيوني بحقّ شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة والقدس".
قتل إسرائيلي على الأقل وأصيب نحو 40 آخرين، الأحد، من جراء عملية دهس بشاحنة في منطقة غليلوت شمالي تل أبيب، بحسب الإنقاذ والإطفاء إسرائيلية، في وقت توعد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير عائلات منفذي العملية بالإبعاد عن ديارها.
وتظهر اللقطات المصورة انتشاراً كثيفاً لقوات الجيش والأمن الإسرائيليين حول الشاحنة التي استخدمها منفذ العملية في الهجوم قبل أن يقتل بالرصاص.
وزار بن غفير موقع الهجوم، وقال إنه يقدم "دعمه الكامل" للمواطنين والشرطي الذين قتلوا منفذ الهجوم الذي وصفه بـ"الإرهابي".
واعتبر أن ذلك دليل على نجاح سياسته في "توزيع الأسلحة" على الإسرائيليين منذ اندلاع حرب غزة قبل أكثر من عام.
وقال: "سنتطرق يوم الثلاثاء لقانون ترحيل عائلات الإرهابيين، وأتوقع من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن يدعم هذا القانون، وأن يكون مع كل الليكود والمعارضة مع هذا التشريع".
ونقلت هيئة البث العامة الإسرائيلية عن مصادر طبية أن أحد المصابين توفي متأثراً بجروحه في الهجوم، الذي أصيب فيه أيضاً نحو 40 شخصاً بينهم 6 بجروح خطيرة.
وذكرت أن منفذ الهجوم يدعى رامي الناطور وهو مواطن عربي إسرائيلي من بلدة قلنسوة، وسط إسرائيل.
وعن تفاصيل الهجوم، ذكرت المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية، ميريت بن مايور، أن شاحنة صدمت فجأة حافلة في المكان صباح اليوم، وأصابت العشرات بجروح مختلفة.
وأضافت أن الشرطة تتعامل مع الهجوم "على أنه إرهابي فالصورة الكبيرة تظهر أن الهجوم كذلك، وحاليا يجري جهاز الأمن الداخلي الشاباك والشرطة تحقيقاً في هوية الشخص ودوافعه".
وبدورها، قالت مسعفة في خدمة نجمة داود الحمراء، أناستازيا ستالماهوف، "إن فريق الإسعاف عندما وصل إلى المكان أخبرنا الناس أن الشاحنة اصطدمت بالحافلة".
وأضافت أنه "كان هناك 6 أشخاص محاصرين تحت الشاحنة، ومصابون بجروح خطيرة ويصرخون".
بالمقابل، باركت حركة حماس العملية في وقت سابق من اليوم، وصرحت: "إن عملية الدهس البطولية التي وقعت قرب مقر الموساد شمال تل أبيب، والتي أدت إلى مقتل وإصابة العشرات من جنود جيش الاحتلال، تُعَدُّ رداً طبيعياً على جرائم الاحتلال الصهيوني بحقّ شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة والقدس".
قتل إسرائيلي على الأقل وأصيب نحو 40 آخرين، الأحد، من جراء عملية دهس بشاحنة في منطقة غليلوت شمالي تل أبيب، بحسب الإنقاذ والإطفاء إسرائيلية، في وقت توعد وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير عائلات منفذي العملية بالإبعاد عن ديارها.
وتظهر اللقطات المصورة انتشاراً كثيفاً لقوات الجيش والأمن الإسرائيليين حول الشاحنة التي استخدمها منفذ العملية في الهجوم قبل أن يقتل بالرصاص.
وزار بن غفير موقع الهجوم، وقال إنه يقدم "دعمه الكامل" للمواطنين والشرطي الذين قتلوا منفذ الهجوم الذي وصفه بـ"الإرهابي".
واعتبر أن ذلك دليل على نجاح سياسته في "توزيع الأسلحة" على الإسرائيليين منذ اندلاع حرب غزة قبل أكثر من عام.
وقال: "سنتطرق يوم الثلاثاء لقانون ترحيل عائلات الإرهابيين، وأتوقع من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن يدعم هذا القانون، وأن يكون مع كل الليكود والمعارضة مع هذا التشريع".
ونقلت هيئة البث العامة الإسرائيلية عن مصادر طبية أن أحد المصابين توفي متأثراً بجروحه في الهجوم، الذي أصيب فيه أيضاً نحو 40 شخصاً بينهم 6 بجروح خطيرة.
وذكرت أن منفذ الهجوم يدعى رامي الناطور وهو مواطن عربي إسرائيلي من بلدة قلنسوة، وسط إسرائيل.
وعن تفاصيل الهجوم، ذكرت المتحدثة باسم الشرطة الإسرائيلية، ميريت بن مايور، أن شاحنة صدمت فجأة حافلة في المكان صباح اليوم، وأصابت العشرات بجروح مختلفة.
وأضافت أن الشرطة تتعامل مع الهجوم "على أنه إرهابي فالصورة الكبيرة تظهر أن الهجوم كذلك، وحاليا يجري جهاز الأمن الداخلي الشاباك والشرطة تحقيقاً في هوية الشخص ودوافعه".
وبدورها، قالت مسعفة في خدمة نجمة داود الحمراء، أناستازيا ستالماهوف، "إن فريق الإسعاف عندما وصل إلى المكان أخبرنا الناس أن الشاحنة اصطدمت بالحافلة".
وأضافت أنه "كان هناك 6 أشخاص محاصرين تحت الشاحنة، ومصابون بجروح خطيرة ويصرخون".
بالمقابل، باركت حركة حماس العملية في وقت سابق من اليوم، وصرحت: "إن عملية الدهس البطولية التي وقعت قرب مقر الموساد شمال تل أبيب، والتي أدت إلى مقتل وإصابة العشرات من جنود جيش الاحتلال، تُعَدُّ رداً طبيعياً على جرائم الاحتلال الصهيوني بحقّ شعبنا الفلسطيني في غزة والضفة والقدس".