تفقد أهالي حي تل الهوا بمدينة غزة بشمال قطاع غزة منازلهم، اليوم الجمعة، وذلك عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل جزئي من الحي.
وتُظهر اللقطات المصورة آثار الدمار التي لحقت بمباني الحي من بينهم مبنى تابع لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وأشخاصاً يسيرون وسط الركام.
وقال أحد أهالي الحي: "نحن نطالب الدول العربية، لا نريد الأكل والشرب، فليأتوا لنصرتنا فقط، كما لو أنهم يقدمون لنا الطعام ثم يذبحوننا، لم تكن هذه خدمة إنسانية (إرسال المساعدات)، كما لو أنهم يقدمون لنا الطعام ثم يذبحوننا، ما الفائدة؟، فليبقوا نائمين في سباتهم".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان رسمي، اليوم، أن "القوات الإسرائيلية بدأت، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، عملية مكافحة الإرهاب في مدينة غزة، حيث عُثر على "إرهابيين" تابعين لحماس وبنى تحتية مرتبطة بالحركة داخل إحدى المقرات التابعة للأونروا".
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,345 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,295 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
تفقد أهالي حي تل الهوا بمدينة غزة بشمال قطاع غزة منازلهم، اليوم الجمعة، وذلك عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل جزئي من الحي.
وتُظهر اللقطات المصورة آثار الدمار التي لحقت بمباني الحي من بينهم مبنى تابع لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وأشخاصاً يسيرون وسط الركام.
وقال أحد أهالي الحي: "نحن نطالب الدول العربية، لا نريد الأكل والشرب، فليأتوا لنصرتنا فقط، كما لو أنهم يقدمون لنا الطعام ثم يذبحوننا، لم تكن هذه خدمة إنسانية (إرسال المساعدات)، كما لو أنهم يقدمون لنا الطعام ثم يذبحوننا، ما الفائدة؟، فليبقوا نائمين في سباتهم".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان رسمي، اليوم، أن "القوات الإسرائيلية بدأت، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، عملية مكافحة الإرهاب في مدينة غزة، حيث عُثر على "إرهابيين" تابعين لحماس وبنى تحتية مرتبطة بالحركة داخل إحدى المقرات التابعة للأونروا".
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,345 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,295 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
تفقد أهالي حي تل الهوا بمدينة غزة بشمال قطاع غزة منازلهم، اليوم الجمعة، وذلك عقب انسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل جزئي من الحي.
وتُظهر اللقطات المصورة آثار الدمار التي لحقت بمباني الحي من بينهم مبنى تابع لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وأشخاصاً يسيرون وسط الركام.
وقال أحد أهالي الحي: "نحن نطالب الدول العربية، لا نريد الأكل والشرب، فليأتوا لنصرتنا فقط، كما لو أنهم يقدمون لنا الطعام ثم يذبحوننا، لم تكن هذه خدمة إنسانية (إرسال المساعدات)، كما لو أنهم يقدمون لنا الطعام ثم يذبحوننا، ما الفائدة؟، فليبقوا نائمين في سباتهم".
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في بيان رسمي، اليوم، أن "القوات الإسرائيلية بدأت، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، عملية مكافحة الإرهاب في مدينة غزة، حيث عُثر على "إرهابيين" تابعين لحماس وبنى تحتية مرتبطة بالحركة داخل إحدى المقرات التابعة للأونروا".
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 38,345 فلسطينياً وأصيب أكثر من 88,295 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.