03:34اجتمع عشرات الآلاف من الفلبينيين، يوم السبت، للاحتفال باليوم العالمي لتنظيف السواحل، وجمع ما يقرب من 300 ألف رطل من النفايات من الشواطئ الملوثة في مدينة باساي ومدينة لابو لابو ومانيلا، لتسليط الضوء على التزام المجتمع المتزايد بالإشراف البيئي.
وتُظهر اللقطات المصورة من الفعالية متطوعين متفانين، بما فيهم ضباط شرطة، وهم يلتقطون أكوام القمامة بجدية ويضعونها في أكياس بعناية للتخلص منها. وتجدر الإشارة إلى أن شاطئ دولوميت الشهير في خليج مانيلا قد تحول إلى مساحة نقية للغاية، حيث استمتع السكان المحليون برماله البيضاء بعد جهود التنظيف.
وأكدت إحدى المتطوعات على أهمية المسؤولية الاجتماعية فيما يتعلق بالتخلص من النفاياتن قائلة: "يجب أن نمتنع عن رمي نفاياتنا في أي مكان لأن ذلك سيتسبب في حدوث فيضانات نتأثر بها جميعاً"، ويعكس هذا الشعور وعيا أوسع بأن التصرفات الفردية يمكن أن يكون لها عواقب بعيدة المدى على صحة المجتمع وسلامته.
وعلقت مشاركة أخرى بأن: "هذه طريقة لتعزيز الوعي وخلق الانضباط بين المتسوقين لدينا حتى نتمكن من إعادة التدوير"، مما يؤكد الحاجة إلى العمل الجماعي في مكافحة مشاكل النفايات.
جذبت حملة التنظيف حوالي 23,000 متطوع في جميع أنحاء البلاد، ونظمتها شركة SM Investments Corp. من خلال قسمها البيئي SM Cares، بالشراكة مع وزارة البيئة والموارد الطبيعية (DENR) ووحدات الحكم المحلي المختلفة، مما يعزز أيضا الروابط المجتمعية حول الأهداف البيئية.
وقد بُذلت جهود تنظيف مماثلة في جميع أنحاء البلاد في مواقع مثل باتان وتوغويغاراو وألباي وميندورو وسورسوغون وبالاوان ودافاو، مما يدل على التزام وطني بالحفاظ على البيئة.
وقد شهد اليوم الدولي للتنظيف الذي يُحتفل به سنويا، في السبت الثالث من شهر سبتمبر، أكثر من 18 مليون متطوع جمعوا أكثر من 380 مليون رطل من القمامة منذ إنشائه، وفقًا لمنظمة الحفاظ على المحيط. ويعكس هذا الإنجاز الرائع حركة عالمية متنامية نحو محيطات وشواطئ أنظف، مما يؤكد على أهمية الجهود الفردية والجماعية في حماية الموارد الطبيعية لكوكبنا.
آلاف الفلبينيين يتظاهرون بمناسبة اليوم العالمي لتنظيف السواحل ويزيلون نحو 300 ألف رطل من النفايات
اجتمع عشرات الآلاف من الفلبينيين، يوم السبت، للاحتفال باليوم العالمي لتنظيف السواحل، وجمع ما يقرب من 300 ألف رطل من النفايات من الشواطئ الملوثة في مدينة باساي ومدينة لابو لابو ومانيلا، لتسليط الضوء على التزام المجتمع المتزايد بالإشراف البيئي.
وتُظهر اللقطات المصورة من الفعالية متطوعين متفانين، بما فيهم ضباط شرطة، وهم يلتقطون أكوام القمامة بجدية ويضعونها في أكياس بعناية للتخلص منها. وتجدر الإشارة إلى أن شاطئ دولوميت الشهير في خليج مانيلا قد تحول إلى مساحة نقية للغاية، حيث استمتع السكان المحليون برماله البيضاء بعد جهود التنظيف.
وأكدت إحدى المتطوعات على أهمية المسؤولية الاجتماعية فيما يتعلق بالتخلص من النفاياتن قائلة: "يجب أن نمتنع عن رمي نفاياتنا في أي مكان لأن ذلك سيتسبب في حدوث فيضانات نتأثر بها جميعاً"، ويعكس هذا الشعور وعيا أوسع بأن التصرفات الفردية يمكن أن يكون لها عواقب بعيدة المدى على صحة المجتمع وسلامته.
وعلقت مشاركة أخرى بأن: "هذه طريقة لتعزيز الوعي وخلق الانضباط بين المتسوقين لدينا حتى نتمكن من إعادة التدوير"، مما يؤكد الحاجة إلى العمل الجماعي في مكافحة مشاكل النفايات.
جذبت حملة التنظيف حوالي 23,000 متطوع في جميع أنحاء البلاد، ونظمتها شركة SM Investments Corp. من خلال قسمها البيئي SM Cares، بالشراكة مع وزارة البيئة والموارد الطبيعية (DENR) ووحدات الحكم المحلي المختلفة، مما يعزز أيضا الروابط المجتمعية حول الأهداف البيئية.
وقد بُذلت جهود تنظيف مماثلة في جميع أنحاء البلاد في مواقع مثل باتان وتوغويغاراو وألباي وميندورو وسورسوغون وبالاوان ودافاو، مما يدل على التزام وطني بالحفاظ على البيئة.
وقد شهد اليوم الدولي للتنظيف الذي يُحتفل به سنويا، في السبت الثالث من شهر سبتمبر، أكثر من 18 مليون متطوع جمعوا أكثر من 380 مليون رطل من القمامة منذ إنشائه، وفقًا لمنظمة الحفاظ على المحيط. ويعكس هذا الإنجاز الرائع حركة عالمية متنامية نحو محيطات وشواطئ أنظف، مما يؤكد على أهمية الجهود الفردية والجماعية في حماية الموارد الطبيعية لكوكبنا.
اجتمع عشرات الآلاف من الفلبينيين، يوم السبت، للاحتفال باليوم العالمي لتنظيف السواحل، وجمع ما يقرب من 300 ألف رطل من النفايات من الشواطئ الملوثة في مدينة باساي ومدينة لابو لابو ومانيلا، لتسليط الضوء على التزام المجتمع المتزايد بالإشراف البيئي.
وتُظهر اللقطات المصورة من الفعالية متطوعين متفانين، بما فيهم ضباط شرطة، وهم يلتقطون أكوام القمامة بجدية ويضعونها في أكياس بعناية للتخلص منها. وتجدر الإشارة إلى أن شاطئ دولوميت الشهير في خليج مانيلا قد تحول إلى مساحة نقية للغاية، حيث استمتع السكان المحليون برماله البيضاء بعد جهود التنظيف.
وأكدت إحدى المتطوعات على أهمية المسؤولية الاجتماعية فيما يتعلق بالتخلص من النفاياتن قائلة: "يجب أن نمتنع عن رمي نفاياتنا في أي مكان لأن ذلك سيتسبب في حدوث فيضانات نتأثر بها جميعاً"، ويعكس هذا الشعور وعيا أوسع بأن التصرفات الفردية يمكن أن يكون لها عواقب بعيدة المدى على صحة المجتمع وسلامته.
وعلقت مشاركة أخرى بأن: "هذه طريقة لتعزيز الوعي وخلق الانضباط بين المتسوقين لدينا حتى نتمكن من إعادة التدوير"، مما يؤكد الحاجة إلى العمل الجماعي في مكافحة مشاكل النفايات.
جذبت حملة التنظيف حوالي 23,000 متطوع في جميع أنحاء البلاد، ونظمتها شركة SM Investments Corp. من خلال قسمها البيئي SM Cares، بالشراكة مع وزارة البيئة والموارد الطبيعية (DENR) ووحدات الحكم المحلي المختلفة، مما يعزز أيضا الروابط المجتمعية حول الأهداف البيئية.
وقد بُذلت جهود تنظيف مماثلة في جميع أنحاء البلاد في مواقع مثل باتان وتوغويغاراو وألباي وميندورو وسورسوغون وبالاوان ودافاو، مما يدل على التزام وطني بالحفاظ على البيئة.
وقد شهد اليوم الدولي للتنظيف الذي يُحتفل به سنويا، في السبت الثالث من شهر سبتمبر، أكثر من 18 مليون متطوع جمعوا أكثر من 380 مليون رطل من القمامة منذ إنشائه، وفقًا لمنظمة الحفاظ على المحيط. ويعكس هذا الإنجاز الرائع حركة عالمية متنامية نحو محيطات وشواطئ أنظف، مما يؤكد على أهمية الجهود الفردية والجماعية في حماية الموارد الطبيعية لكوكبنا.