02:54قتل العشرات في قصف استهدف مخيم الشاطئ بمدينة غزة شمال القطاع، السبت، ما أدى إلى دمار كبير في أحد المربعات السكنية، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف موقعين اثنين لبنى تحتية عسكرية تابعة لحركة حماس.
وتُظهر اللقطات المصورة حجم الدمار الذي لحق بالمباني جراء القصف الإسرائيلي، كما تٌظهر لقطات أخرى صور مبانٍ مهدمة وبقايا الصواريخ المستخدمة خلال القصف.
وقال المواطن حسن حامد الزيارة: "عندما قصف الصاروخ بيت جيراننا الملاصق مباشرة لمنزلنا من الجهة الغربية، أنا كنت بعيد عن المنزل بمسافة 500 متر، كنت أملئ (دلو) مياه، ثم أتيت إلى المنزل كي أطمئن، لأنه قلبي أحس أن هناك مشاكل بجانب المنزل، أتيت ووجدت ابنتي مستشهدة، نقلوها إلى المستشفى بلا جدوى".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن، في بيان، أن الجيش الإٍسرائيلي استهدف أربعة أحياء في مدينة غزة وهم مخيم الشاطئ وحي التفاح وحي الشجاعية وحي الزيتون، مما أسفر عن وصول 38 قتيلا إلى مستشفى المعمداني، وإصابة 50 شخصا بينهم حالات خطرة، فضلا عن فقدان 14 شخصا تحت الأنقاض.
من جهتها، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهدف من الغارة على مخيم الشاطئ، التي استهدفت مربعا سكنيا كاملا، كان عملية اغتيال القيادي في حركة حماس رائد سعد. ولم يعلن الجيش رسمياً عن أي استهداف لقيادي في الحركة الفلسطينية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
"قصفوا المربع بالكامل!" .. قصف يستهدف مخيم الشاطئ بغزة يوقع عشرات القتلى والجيش الإسرائيلي يقول إنه قصف منشآت لحماس
قتل العشرات في قصف استهدف مخيم الشاطئ بمدينة غزة شمال القطاع، السبت، ما أدى إلى دمار كبير في أحد المربعات السكنية، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف موقعين اثنين لبنى تحتية عسكرية تابعة لحركة حماس.
وتُظهر اللقطات المصورة حجم الدمار الذي لحق بالمباني جراء القصف الإسرائيلي، كما تٌظهر لقطات أخرى صور مبانٍ مهدمة وبقايا الصواريخ المستخدمة خلال القصف.
وقال المواطن حسن حامد الزيارة: "عندما قصف الصاروخ بيت جيراننا الملاصق مباشرة لمنزلنا من الجهة الغربية، أنا كنت بعيد عن المنزل بمسافة 500 متر، كنت أملئ (دلو) مياه، ثم أتيت إلى المنزل كي أطمئن، لأنه قلبي أحس أن هناك مشاكل بجانب المنزل، أتيت ووجدت ابنتي مستشهدة، نقلوها إلى المستشفى بلا جدوى".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن، في بيان، أن الجيش الإٍسرائيلي استهدف أربعة أحياء في مدينة غزة وهم مخيم الشاطئ وحي التفاح وحي الشجاعية وحي الزيتون، مما أسفر عن وصول 38 قتيلا إلى مستشفى المعمداني، وإصابة 50 شخصا بينهم حالات خطرة، فضلا عن فقدان 14 شخصا تحت الأنقاض.
من جهتها، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهدف من الغارة على مخيم الشاطئ، التي استهدفت مربعا سكنيا كاملا، كان عملية اغتيال القيادي في حركة حماس رائد سعد. ولم يعلن الجيش رسمياً عن أي استهداف لقيادي في الحركة الفلسطينية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
قتل العشرات في قصف استهدف مخيم الشاطئ بمدينة غزة شمال القطاع، السبت، ما أدى إلى دمار كبير في أحد المربعات السكنية، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قصف موقعين اثنين لبنى تحتية عسكرية تابعة لحركة حماس.
وتُظهر اللقطات المصورة حجم الدمار الذي لحق بالمباني جراء القصف الإسرائيلي، كما تٌظهر لقطات أخرى صور مبانٍ مهدمة وبقايا الصواريخ المستخدمة خلال القصف.
وقال المواطن حسن حامد الزيارة: "عندما قصف الصاروخ بيت جيراننا الملاصق مباشرة لمنزلنا من الجهة الغربية، أنا كنت بعيد عن المنزل بمسافة 500 متر، كنت أملئ (دلو) مياه، ثم أتيت إلى المنزل كي أطمئن، لأنه قلبي أحس أن هناك مشاكل بجانب المنزل، أتيت ووجدت ابنتي مستشهدة، نقلوها إلى المستشفى بلا جدوى".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن، في بيان، أن الجيش الإٍسرائيلي استهدف أربعة أحياء في مدينة غزة وهم مخيم الشاطئ وحي التفاح وحي الشجاعية وحي الزيتون، مما أسفر عن وصول 38 قتيلا إلى مستشفى المعمداني، وإصابة 50 شخصا بينهم حالات خطرة، فضلا عن فقدان 14 شخصا تحت الأنقاض.
من جهتها، ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهدف من الغارة على مخيم الشاطئ، التي استهدفت مربعا سكنيا كاملا، كان عملية اغتيال القيادي في حركة حماس رائد سعد. ولم يعلن الجيش رسمياً عن أي استهداف لقيادي في الحركة الفلسطينية.
واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى “حماس” في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,551 فلسطينياً وأصيب أكثر من 85,911 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.