اكتظ مستشفى الشرق لعلاج الأورام في ولاية القضارف بالمرضى النازحين من الولايات التي اندلعت فيها الحرب في السودان، على الرغم من محدودية الإمكانات والقدرة على تقديم العلاجات اللازمة لهم.
وتُظهر اللقطات المصورة الأطباء والمرافقين في ممرات مستشفى الشرق، وكذلك مشاهد للمرضى وهم مستلقين على الأسرة، كما تظهر لقطات أخرى غرف المختبر والأشعة في المستشفى.
وقال الدكتور معتصم كسمبر، مدير مستشفى الشرق لعلاج الأورام، ولاية القضارف: "بعد اندلاع الحرب في الخرطوم بدأ المركز يعاني من الازدحام وزيادة التردد عليه، قبل الحرب كنا نستقبل من 30 إلى 35 مريض في الشهر، بعد الحرب تضاعف العدد، وبعد دخول الحرب إلى مدني تضاعف العدد، في العام السابق 2023، استقبلنا 700 مريض، مقارنة بالأعوام التي سبقتها كان هناك حوالي 300 مريض، ومنذ بداية هذا العام في 3 أشهر استقبلنا أكثر من 300 مريض، وهذا الرقم كنا نراه في عام كامل".
يواجه مرضى السرطان بعد نحو عام من الحرب خطر الموت بسبب نقص الأدوية الضرورية لهم، وانقطاع المؤسسات الصحية عن الخدمة في ولايتَي الخرطوم والجزيرة.
وحذرت نقابة أطباء السودان في بيانها الصادر بتاريخ 22 ديسمبر/كانون الأول الماضي، من أن جميع المرافق الصحية بمدينة ود مدني أصبحت خارج الخدمة جراء الصراع الدائر في ولاية الجزيرة بين الدعم السريع والجيش السوداني، إذ توقفت أكثر من 22 مستشفى ومركزاً علاجياً حكومياً عن تقديم خدمات العلاج.
يرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في شهر أبريل/نيسان الماضي، حيث قتل نحو 14 ألف شخص، وفقاً لما أفادت به الأمم المتحدة. كما أُجبر أكثر من 8 ملايين شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية للهجرة.
اكتظ مستشفى الشرق لعلاج الأورام في ولاية القضارف بالمرضى النازحين من الولايات التي اندلعت فيها الحرب في السودان، على الرغم من محدودية الإمكانات والقدرة على تقديم العلاجات اللازمة لهم.
وتُظهر اللقطات المصورة الأطباء والمرافقين في ممرات مستشفى الشرق، وكذلك مشاهد للمرضى وهم مستلقين على الأسرة، كما تظهر لقطات أخرى غرف المختبر والأشعة في المستشفى.
وقال الدكتور معتصم كسمبر، مدير مستشفى الشرق لعلاج الأورام، ولاية القضارف: "بعد اندلاع الحرب في الخرطوم بدأ المركز يعاني من الازدحام وزيادة التردد عليه، قبل الحرب كنا نستقبل من 30 إلى 35 مريض في الشهر، بعد الحرب تضاعف العدد، وبعد دخول الحرب إلى مدني تضاعف العدد، في العام السابق 2023، استقبلنا 700 مريض، مقارنة بالأعوام التي سبقتها كان هناك حوالي 300 مريض، ومنذ بداية هذا العام في 3 أشهر استقبلنا أكثر من 300 مريض، وهذا الرقم كنا نراه في عام كامل".
يواجه مرضى السرطان بعد نحو عام من الحرب خطر الموت بسبب نقص الأدوية الضرورية لهم، وانقطاع المؤسسات الصحية عن الخدمة في ولايتَي الخرطوم والجزيرة.
وحذرت نقابة أطباء السودان في بيانها الصادر بتاريخ 22 ديسمبر/كانون الأول الماضي، من أن جميع المرافق الصحية بمدينة ود مدني أصبحت خارج الخدمة جراء الصراع الدائر في ولاية الجزيرة بين الدعم السريع والجيش السوداني، إذ توقفت أكثر من 22 مستشفى ومركزاً علاجياً حكومياً عن تقديم خدمات العلاج.
يرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في شهر أبريل/نيسان الماضي، حيث قتل نحو 14 ألف شخص، وفقاً لما أفادت به الأمم المتحدة. كما أُجبر أكثر من 8 ملايين شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية للهجرة.
اكتظ مستشفى الشرق لعلاج الأورام في ولاية القضارف بالمرضى النازحين من الولايات التي اندلعت فيها الحرب في السودان، على الرغم من محدودية الإمكانات والقدرة على تقديم العلاجات اللازمة لهم.
وتُظهر اللقطات المصورة الأطباء والمرافقين في ممرات مستشفى الشرق، وكذلك مشاهد للمرضى وهم مستلقين على الأسرة، كما تظهر لقطات أخرى غرف المختبر والأشعة في المستشفى.
وقال الدكتور معتصم كسمبر، مدير مستشفى الشرق لعلاج الأورام، ولاية القضارف: "بعد اندلاع الحرب في الخرطوم بدأ المركز يعاني من الازدحام وزيادة التردد عليه، قبل الحرب كنا نستقبل من 30 إلى 35 مريض في الشهر، بعد الحرب تضاعف العدد، وبعد دخول الحرب إلى مدني تضاعف العدد، في العام السابق 2023، استقبلنا 700 مريض، مقارنة بالأعوام التي سبقتها كان هناك حوالي 300 مريض، ومنذ بداية هذا العام في 3 أشهر استقبلنا أكثر من 300 مريض، وهذا الرقم كنا نراه في عام كامل".
يواجه مرضى السرطان بعد نحو عام من الحرب خطر الموت بسبب نقص الأدوية الضرورية لهم، وانقطاع المؤسسات الصحية عن الخدمة في ولايتَي الخرطوم والجزيرة.
وحذرت نقابة أطباء السودان في بيانها الصادر بتاريخ 22 ديسمبر/كانون الأول الماضي، من أن جميع المرافق الصحية بمدينة ود مدني أصبحت خارج الخدمة جراء الصراع الدائر في ولاية الجزيرة بين الدعم السريع والجيش السوداني، إذ توقفت أكثر من 22 مستشفى ومركزاً علاجياً حكومياً عن تقديم خدمات العلاج.
يرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في شهر أبريل/نيسان الماضي، حيث قتل نحو 14 ألف شخص، وفقاً لما أفادت به الأمم المتحدة. كما أُجبر أكثر من 8 ملايين شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية للهجرة.