03:58أقيمت مراسم جنازة في هوالين، يوم الجمعة، لضحايا الزلزال المدمر الذي بلغت قوته 7.2 درجات والذي ضرب تايوان في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وتُظهر اللقطات المصورة مشيعين ورهبان بوذيين يصلون خلال القداس الذي حضره رئيسة البلدية هسو تشن وي التي ظهرت مع شيك بمليون دولار تايواني لمساعدة المدينة على التعافي.
وقالت هسو بعد الجنازة: "أعتقد أن هذا جلي جدا، الزلزال لا يمكن التنبؤ به، فهو يحدث فجأة، مسببا الألم للجميع، وكذلك تغمر الجميع مشاعر الندم، لذلك أعتقد أنه لا كلمات قادرة أن تخفف من ألم الخسارة وفقدان الأحباء".
وفي الخارج، شوهد السكان المحليون وهم يساعدون فرق الإنقاذ في إزالة الأنقاض والحطام من المباني المدمرة جزئيا.
وقال أحد سكان هوالين: "كان الأمر أكثر خطورة مما كان عليه في أوقات أخرى. تسبب الزلزال باليأس لنا لأن معظم الخزائن في المنزل كانت في حالة خراب. الآن، عندما نعود، علينا أن نخطو فوق الأنقاض".
هذا ويقال إن زلزال الأربعاء هو الأكبر في تايوان منذ عام 1999، عندما خلف زلزال بلغت قوته 7.6 درجات 2400 قتيل على الأقل.
وقالت وكالة الأرصاد الجوية المركزية إن مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات يقع على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق مقاطعة هوالين .
وأكد المسؤولون مقتل عشرة أشخاص، وإصابة أكثر من 1000 آخرين في جميع أنحاء تايوان، كما تسبب الزلزال في انهيار أكثر من عشرين مبنى في مقاطعة هوالين.
وقال الرئيس التايواني المنتخب لاي تشينغ تي، خلال زيارة للمنطقة يوم الأربعاء، إن"الأولوية القصوى" لرجال الإنقاذ هي إنقاذ المحاصرين تحت الأنقاض.
تايوان: مراسم تشييع ضحايا زلزال المدمر في كنيسة بـ"هوالين"
أقيمت مراسم جنازة في هوالين، يوم الجمعة، لضحايا الزلزال المدمر الذي بلغت قوته 7.2 درجات والذي ضرب تايوان في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وتُظهر اللقطات المصورة مشيعين ورهبان بوذيين يصلون خلال القداس الذي حضره رئيسة البلدية هسو تشن وي التي ظهرت مع شيك بمليون دولار تايواني لمساعدة المدينة على التعافي.
وقالت هسو بعد الجنازة: "أعتقد أن هذا جلي جدا، الزلزال لا يمكن التنبؤ به، فهو يحدث فجأة، مسببا الألم للجميع، وكذلك تغمر الجميع مشاعر الندم، لذلك أعتقد أنه لا كلمات قادرة أن تخفف من ألم الخسارة وفقدان الأحباء".
وفي الخارج، شوهد السكان المحليون وهم يساعدون فرق الإنقاذ في إزالة الأنقاض والحطام من المباني المدمرة جزئيا.
وقال أحد سكان هوالين: "كان الأمر أكثر خطورة مما كان عليه في أوقات أخرى. تسبب الزلزال باليأس لنا لأن معظم الخزائن في المنزل كانت في حالة خراب. الآن، عندما نعود، علينا أن نخطو فوق الأنقاض".
هذا ويقال إن زلزال الأربعاء هو الأكبر في تايوان منذ عام 1999، عندما خلف زلزال بلغت قوته 7.6 درجات 2400 قتيل على الأقل.
وقالت وكالة الأرصاد الجوية المركزية إن مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات يقع على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق مقاطعة هوالين .
وأكد المسؤولون مقتل عشرة أشخاص، وإصابة أكثر من 1000 آخرين في جميع أنحاء تايوان، كما تسبب الزلزال في انهيار أكثر من عشرين مبنى في مقاطعة هوالين.
وقال الرئيس التايواني المنتخب لاي تشينغ تي، خلال زيارة للمنطقة يوم الأربعاء، إن"الأولوية القصوى" لرجال الإنقاذ هي إنقاذ المحاصرين تحت الأنقاض.
أقيمت مراسم جنازة في هوالين، يوم الجمعة، لضحايا الزلزال المدمر الذي بلغت قوته 7.2 درجات والذي ضرب تايوان في وقت سابق من هذا الأسبوع.
وتُظهر اللقطات المصورة مشيعين ورهبان بوذيين يصلون خلال القداس الذي حضره رئيسة البلدية هسو تشن وي التي ظهرت مع شيك بمليون دولار تايواني لمساعدة المدينة على التعافي.
وقالت هسو بعد الجنازة: "أعتقد أن هذا جلي جدا، الزلزال لا يمكن التنبؤ به، فهو يحدث فجأة، مسببا الألم للجميع، وكذلك تغمر الجميع مشاعر الندم، لذلك أعتقد أنه لا كلمات قادرة أن تخفف من ألم الخسارة وفقدان الأحباء".
وفي الخارج، شوهد السكان المحليون وهم يساعدون فرق الإنقاذ في إزالة الأنقاض والحطام من المباني المدمرة جزئيا.
وقال أحد سكان هوالين: "كان الأمر أكثر خطورة مما كان عليه في أوقات أخرى. تسبب الزلزال باليأس لنا لأن معظم الخزائن في المنزل كانت في حالة خراب. الآن، عندما نعود، علينا أن نخطو فوق الأنقاض".
هذا ويقال إن زلزال الأربعاء هو الأكبر في تايوان منذ عام 1999، عندما خلف زلزال بلغت قوته 7.6 درجات 2400 قتيل على الأقل.
وقالت وكالة الأرصاد الجوية المركزية إن مركز الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات يقع على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق مقاطعة هوالين .
وأكد المسؤولون مقتل عشرة أشخاص، وإصابة أكثر من 1000 آخرين في جميع أنحاء تايوان، كما تسبب الزلزال في انهيار أكثر من عشرين مبنى في مقاطعة هوالين.
وقال الرئيس التايواني المنتخب لاي تشينغ تي، خلال زيارة للمنطقة يوم الأربعاء، إن"الأولوية القصوى" لرجال الإنقاذ هي إنقاذ المحاصرين تحت الأنقاض.