احتشد الصحفيون عند مدخل فيلا لا جرانج، مكان انعقاد قمة الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الأربعاء في جنيف.
وتُظهِر اللقطات المصورة احتشاد الصحفيين والمصورين وتدافعهم عند المدخل، في حين شُوهد رجال الأمن وهم يطالبونهم بالعودة، حيث سمح لعدد محدود منهم بالدخول بسبب عددهم الضخم.
وبعد العديد من المحاولات، تمكّن بعضهم من دخول القاعة، ليعيدهم رجال الأمن بعد فترة قصيرة إلى الخارج ويغلقوا الأبواب، كما شُدّدت الإجراءات الأمنية في المبنى.
واستمرت المحادثات بين الرئيسين حوالي ثلاث ساعات ونصف، نُوقشت خلالها مجموعة واسعة من القضايا، كان أهمها آفاق تطوير العلاقات الروسية الأمريكية ومكافحة الجائحة وقضايا الاستقرار الاستراتيجي، إضافة إلى أهم قضايا الساعة على جدول الأعمال الدولي.
ويُذكر أن اللقاء يعتبر الأول بين الزعيمين منذ تولي بايدن منصب الرئاسة في الولايات المتحدة، في حين كان لقائهما الأخير قبل 10 سنوات، حينما كان بايدن يشغل منصب نائب الرئيس في إدارة أوباما.
احتشد الصحفيون عند مدخل فيلا لا جرانج، مكان انعقاد قمة الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الأربعاء في جنيف.
وتُظهِر اللقطات المصورة احتشاد الصحفيين والمصورين وتدافعهم عند المدخل، في حين شُوهد رجال الأمن وهم يطالبونهم بالعودة، حيث سمح لعدد محدود منهم بالدخول بسبب عددهم الضخم.
وبعد العديد من المحاولات، تمكّن بعضهم من دخول القاعة، ليعيدهم رجال الأمن بعد فترة قصيرة إلى الخارج ويغلقوا الأبواب، كما شُدّدت الإجراءات الأمنية في المبنى.
واستمرت المحادثات بين الرئيسين حوالي ثلاث ساعات ونصف، نُوقشت خلالها مجموعة واسعة من القضايا، كان أهمها آفاق تطوير العلاقات الروسية الأمريكية ومكافحة الجائحة وقضايا الاستقرار الاستراتيجي، إضافة إلى أهم قضايا الساعة على جدول الأعمال الدولي.
ويُذكر أن اللقاء يعتبر الأول بين الزعيمين منذ تولي بايدن منصب الرئاسة في الولايات المتحدة، في حين كان لقائهما الأخير قبل 10 سنوات، حينما كان بايدن يشغل منصب نائب الرئيس في إدارة أوباما.
احتشد الصحفيون عند مدخل فيلا لا جرانج، مكان انعقاد قمة الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الأربعاء في جنيف.
وتُظهِر اللقطات المصورة احتشاد الصحفيين والمصورين وتدافعهم عند المدخل، في حين شُوهد رجال الأمن وهم يطالبونهم بالعودة، حيث سمح لعدد محدود منهم بالدخول بسبب عددهم الضخم.
وبعد العديد من المحاولات، تمكّن بعضهم من دخول القاعة، ليعيدهم رجال الأمن بعد فترة قصيرة إلى الخارج ويغلقوا الأبواب، كما شُدّدت الإجراءات الأمنية في المبنى.
واستمرت المحادثات بين الرئيسين حوالي ثلاث ساعات ونصف، نُوقشت خلالها مجموعة واسعة من القضايا، كان أهمها آفاق تطوير العلاقات الروسية الأمريكية ومكافحة الجائحة وقضايا الاستقرار الاستراتيجي، إضافة إلى أهم قضايا الساعة على جدول الأعمال الدولي.
ويُذكر أن اللقاء يعتبر الأول بين الزعيمين منذ تولي بايدن منصب الرئاسة في الولايات المتحدة، في حين كان لقائهما الأخير قبل 10 سنوات، حينما كان بايدن يشغل منصب نائب الرئيس في إدارة أوباما.