٠٠:٠٣:٤٥يقود طلاب منظمة (إنكتس ) في جامعة التكنولوجيا الفيدرالية في أكور، نيجيريا، مشروعاً تطوعياً يهدف إلى معالجة النفايات الزائدة، وخاصة اللافتات البلاستيكية، من خلال إعادة تدويرها وتحويلها إلى حقائب متينة ومقاومة للماء.
تُظهر اللقطات فريق المتطوعين وهم يزيلون اللافتات من الشوارع، وينظفونها ثم يخيطونها لتصبح بأشكال مختلفة.
قالت ميرسي أغبلايي، الشريكة المؤسسة لمشروع اللافتة: "بدأ المشروع بتركيزين؛ الأول هو خلق بيئة أفضل من خلال إعادة تدوير النفايات البلاستيكية، خاصة اللافتات، والثاني هو توفير حقائب مدرسية للأطفال الذين لا يستطيعون شراء الحقائب المدرسية التقليدية".
أضافت: "قمنا بتحويله إلى مشروع تجاري حتى نتمكن من استدامة المشروع، ونصنع الحقائب لطلاب الجامعات والأشخاص في المنطقة".
على الرغم من أن الطلاب يستخدمون أحياناً مواد أخرى لصنع الحقائب المعاد تدويرها، إلا أن أحد مؤسسي المشروع، إفيولووا ديفيد أولووولي، يقول إنهم يستخدمون اللافتات لأنها "غير قابلة للتحلل" وحرقها "يُطلق غازات سامة في الهواء".
تابعت: "من خلال مشروعنا، تمكنا من إعادة توظيف هذه النفايات من اللافتات إلى شيء مفيد للبيئة والمجتمع".
إنكتس هي منظمة غير ربحية عالمية تعمل من خلال شبكة من الفروع الموجودة في الجامعات حول العالم. وتهدف المنظمة إلى تمكين الطلاب من إحداث تأثير إيجابي في العالم من خلال المبادرات الريادية ومشاريع تنمية المجتمع.
نحو مستقبل مستدام... مبادرة إبداعية في نيجيريا تعزز الاستدامة البيئية بتحويل اللافتات المعاد تدويرها إلى حقائب عصرية
يقود طلاب منظمة (إنكتس ) في جامعة التكنولوجيا الفيدرالية في أكور، نيجيريا، مشروعاً تطوعياً يهدف إلى معالجة النفايات الزائدة، وخاصة اللافتات البلاستيكية، من خلال إعادة تدويرها وتحويلها إلى حقائب متينة ومقاومة للماء.
تُظهر اللقطات فريق المتطوعين وهم يزيلون اللافتات من الشوارع، وينظفونها ثم يخيطونها لتصبح بأشكال مختلفة.
قالت ميرسي أغبلايي، الشريكة المؤسسة لمشروع اللافتة: "بدأ المشروع بتركيزين؛ الأول هو خلق بيئة أفضل من خلال إعادة تدوير النفايات البلاستيكية، خاصة اللافتات، والثاني هو توفير حقائب مدرسية للأطفال الذين لا يستطيعون شراء الحقائب المدرسية التقليدية".
أضافت: "قمنا بتحويله إلى مشروع تجاري حتى نتمكن من استدامة المشروع، ونصنع الحقائب لطلاب الجامعات والأشخاص في المنطقة".
على الرغم من أن الطلاب يستخدمون أحياناً مواد أخرى لصنع الحقائب المعاد تدويرها، إلا أن أحد مؤسسي المشروع، إفيولووا ديفيد أولووولي، يقول إنهم يستخدمون اللافتات لأنها "غير قابلة للتحلل" وحرقها "يُطلق غازات سامة في الهواء".
تابعت: "من خلال مشروعنا، تمكنا من إعادة توظيف هذه النفايات من اللافتات إلى شيء مفيد للبيئة والمجتمع".
إنكتس هي منظمة غير ربحية عالمية تعمل من خلال شبكة من الفروع الموجودة في الجامعات حول العالم. وتهدف المنظمة إلى تمكين الطلاب من إحداث تأثير إيجابي في العالم من خلال المبادرات الريادية ومشاريع تنمية المجتمع.
يقود طلاب منظمة (إنكتس ) في جامعة التكنولوجيا الفيدرالية في أكور، نيجيريا، مشروعاً تطوعياً يهدف إلى معالجة النفايات الزائدة، وخاصة اللافتات البلاستيكية، من خلال إعادة تدويرها وتحويلها إلى حقائب متينة ومقاومة للماء.
تُظهر اللقطات فريق المتطوعين وهم يزيلون اللافتات من الشوارع، وينظفونها ثم يخيطونها لتصبح بأشكال مختلفة.
قالت ميرسي أغبلايي، الشريكة المؤسسة لمشروع اللافتة: "بدأ المشروع بتركيزين؛ الأول هو خلق بيئة أفضل من خلال إعادة تدوير النفايات البلاستيكية، خاصة اللافتات، والثاني هو توفير حقائب مدرسية للأطفال الذين لا يستطيعون شراء الحقائب المدرسية التقليدية".
أضافت: "قمنا بتحويله إلى مشروع تجاري حتى نتمكن من استدامة المشروع، ونصنع الحقائب لطلاب الجامعات والأشخاص في المنطقة".
على الرغم من أن الطلاب يستخدمون أحياناً مواد أخرى لصنع الحقائب المعاد تدويرها، إلا أن أحد مؤسسي المشروع، إفيولووا ديفيد أولووولي، يقول إنهم يستخدمون اللافتات لأنها "غير قابلة للتحلل" وحرقها "يُطلق غازات سامة في الهواء".
تابعت: "من خلال مشروعنا، تمكنا من إعادة توظيف هذه النفايات من اللافتات إلى شيء مفيد للبيئة والمجتمع".
إنكتس هي منظمة غير ربحية عالمية تعمل من خلال شبكة من الفروع الموجودة في الجامعات حول العالم. وتهدف المنظمة إلى تمكين الطلاب من إحداث تأثير إيجابي في العالم من خلال المبادرات الريادية ومشاريع تنمية المجتمع.