تَسأل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في خطاب أمام مؤيديه في كاراكاس يوم السبت، قائلاً: "هل يختبئ الخصم السياسي إدموندو غونزاليس أوريتيّا في كهف؟"، في الوقت الذي تستمر فيه الاحتجاجات ضد فوزه في الانتخابات الأخيرة.
تُظهر اللقطات المصورة، مادورو وهو يحيي مؤيديه ويرقص وسط الحشود قبل الصعود إلى المنصة لإلقاء خطابه.
وقال مادورو: " الملايين من الناس كانوا على وشك النزول إلى الشوارع، ويمكنني القول إن المؤثرين والفنانين في ميامي فشلوا. لقد فشلوا ولا يمكنهم التعامل مع شعب فنزويلا".
وتابع الرئيس: "أين يختبئ إدموندو غونزاليس أوريتيّا؟ هل فاز؟ أيعقل أنه فاز بجائزة للاختباء؟ في كهف؟ إنه مختبئ في كهف ويستعد للهروب من فنزويلا".
وجاء التجمع في كاراكاس في ظل احتجاجات واسعة النطاق عقب فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية في يوليو/تموز. وقد أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات أنه فاز بولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51 %من الأصوات.
وقد هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها البالغ" بشأن الانتخابات. وادعت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70 % من الأصوات المدلى بها، على الرغم من عدم تقديمها أي أدلة على ذلك.
زعم الخصم الرئيسي لمادورو إدموندو غونزاليس أوريتيّا أنه الفائز الشرعي بالانتخابات. وفي نفس الوقت دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة بسبب تهم تتعلق بالفساد، والتي بدورها تنفيها.
اعترفت الولايات المتحدة وعدة دول في أمريكا اللاتينية بإدموندو غونزاليس أوريتيّا باعتباره الفائز في الانتخابات الرئاسية، وطالبت مسؤولي الانتخابات في فنزويلا بنشر بياناتهم. وفي هذه الأثناء، لجأ مادورو إلى المحكمة العليا لتأكيد فوزه، وقالت هيئة الانتخابات في البلاد إنها سلمت بيانات الانتخابات إلى المحكمة.
يذكر أن مادورو يحكم البلاد منذ عام 2013، في حين أن حزبه الاشتراكي الموحد في فنزويلا يحكم البلاد منذ عام 2007. وكان عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت حوالي 17 مليون.
تَسأل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في خطاب أمام مؤيديه في كاراكاس يوم السبت، قائلاً: "هل يختبئ الخصم السياسي إدموندو غونزاليس أوريتيّا في كهف؟"، في الوقت الذي تستمر فيه الاحتجاجات ضد فوزه في الانتخابات الأخيرة.
تُظهر اللقطات المصورة، مادورو وهو يحيي مؤيديه ويرقص وسط الحشود قبل الصعود إلى المنصة لإلقاء خطابه.
وقال مادورو: " الملايين من الناس كانوا على وشك النزول إلى الشوارع، ويمكنني القول إن المؤثرين والفنانين في ميامي فشلوا. لقد فشلوا ولا يمكنهم التعامل مع شعب فنزويلا".
وتابع الرئيس: "أين يختبئ إدموندو غونزاليس أوريتيّا؟ هل فاز؟ أيعقل أنه فاز بجائزة للاختباء؟ في كهف؟ إنه مختبئ في كهف ويستعد للهروب من فنزويلا".
وجاء التجمع في كاراكاس في ظل احتجاجات واسعة النطاق عقب فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية في يوليو/تموز. وقد أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات أنه فاز بولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51 %من الأصوات.
وقد هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها البالغ" بشأن الانتخابات. وادعت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70 % من الأصوات المدلى بها، على الرغم من عدم تقديمها أي أدلة على ذلك.
زعم الخصم الرئيسي لمادورو إدموندو غونزاليس أوريتيّا أنه الفائز الشرعي بالانتخابات. وفي نفس الوقت دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة بسبب تهم تتعلق بالفساد، والتي بدورها تنفيها.
اعترفت الولايات المتحدة وعدة دول في أمريكا اللاتينية بإدموندو غونزاليس أوريتيّا باعتباره الفائز في الانتخابات الرئاسية، وطالبت مسؤولي الانتخابات في فنزويلا بنشر بياناتهم. وفي هذه الأثناء، لجأ مادورو إلى المحكمة العليا لتأكيد فوزه، وقالت هيئة الانتخابات في البلاد إنها سلمت بيانات الانتخابات إلى المحكمة.
يذكر أن مادورو يحكم البلاد منذ عام 2013، في حين أن حزبه الاشتراكي الموحد في فنزويلا يحكم البلاد منذ عام 2007. وكان عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت حوالي 17 مليون.
تَسأل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في خطاب أمام مؤيديه في كاراكاس يوم السبت، قائلاً: "هل يختبئ الخصم السياسي إدموندو غونزاليس أوريتيّا في كهف؟"، في الوقت الذي تستمر فيه الاحتجاجات ضد فوزه في الانتخابات الأخيرة.
تُظهر اللقطات المصورة، مادورو وهو يحيي مؤيديه ويرقص وسط الحشود قبل الصعود إلى المنصة لإلقاء خطابه.
وقال مادورو: " الملايين من الناس كانوا على وشك النزول إلى الشوارع، ويمكنني القول إن المؤثرين والفنانين في ميامي فشلوا. لقد فشلوا ولا يمكنهم التعامل مع شعب فنزويلا".
وتابع الرئيس: "أين يختبئ إدموندو غونزاليس أوريتيّا؟ هل فاز؟ أيعقل أنه فاز بجائزة للاختباء؟ في كهف؟ إنه مختبئ في كهف ويستعد للهروب من فنزويلا".
وجاء التجمع في كاراكاس في ظل احتجاجات واسعة النطاق عقب فوز مادورو في الانتخابات الرئاسية في يوليو/تموز. وقد أعلنت اللجنة الوطنية للانتخابات أنه فاز بولاية ثالثة تاريخية بنسبة 51 %من الأصوات.
وقد هنأت روسيا والصين ودول أخرى مادورو، بينما أعربت الولايات المتحدة عن "قلقها البالغ" بشأن الانتخابات. وادعت المعارضة أنها فازت بأكثر من 70 % من الأصوات المدلى بها، على الرغم من عدم تقديمها أي أدلة على ذلك.
زعم الخصم الرئيسي لمادورو إدموندو غونزاليس أوريتيّا أنه الفائز الشرعي بالانتخابات. وفي نفس الوقت دعمت زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو غونزاليس بعد أن مُنعت من المشاركة بسبب تهم تتعلق بالفساد، والتي بدورها تنفيها.
اعترفت الولايات المتحدة وعدة دول في أمريكا اللاتينية بإدموندو غونزاليس أوريتيّا باعتباره الفائز في الانتخابات الرئاسية، وطالبت مسؤولي الانتخابات في فنزويلا بنشر بياناتهم. وفي هذه الأثناء، لجأ مادورو إلى المحكمة العليا لتأكيد فوزه، وقالت هيئة الانتخابات في البلاد إنها سلمت بيانات الانتخابات إلى المحكمة.
يذكر أن مادورو يحكم البلاد منذ عام 2013، في حين أن حزبه الاشتراكي الموحد في فنزويلا يحكم البلاد منذ عام 2007. وكان عدد الأشخاص المؤهلين للتصويت حوالي 17 مليون.