احتفل شعب البادجاو الأصلي، المعروف أيضا باسم ساما باجاو، يوم الأربعاء، بمهرجان ليبا بأسطول من القوارب التقليدية في بونجاو، بمناسبة الذكرى الـ51 لتأسيس تاوي تاوي التي تأسست بموجب المرسوم الرئاسي رقم 302 في عام 1973.
وشارك في الاحتفالات آلاف الأشخاص من مختلف القبائل في مختلف بلديات الجزيرة البالغ عددها 11 بلدية، وكان أبرز ما شهده الحدث هو استعراض قوارب ليبا الملونة، وهي قوارب تقليدية كانت تستخدم تاريخياً كمنازل للبادجاو الذين يرتادون البحر، وغالباً ما يطلق عليهم "غجر البحر".
شرح المشارك أميلد الله أميلباساغ الأهمية الثقافية لهذه القوارب: "السيناما والبادجاو هم غجر البحر، ومنزلهم هو القارب العائم في البحر حيث يأكلون ويستحمون ويجمعون الأسماك".
وقدمت كينلين آمينغ، وهي مشاركة أخرى، رؤى حول تصميم الليبا، قائلة: "يعمل القارب بأكمله كمنزل، حيث يحتوي على سرير ومطبخ ومرحاض"، وأشارت أيضا إلى علاقات تاوي تاوي التاريخية مع الصين، موضحةً أنه "قبل وصول الإسلام، كان العديد من التجار الصينيين يتعاملون معنا بالمقايضة عبر هذا الميناء".
وقد جرى عرض القوارب المزينة بألوان زاهية ومضاءة بالأضواء في الرصيف الصيني، واستمرت الاحتفالات حتى الليل مع الألعاب النارية، ويُعد المهرجان بمثابة تكريم لتراث البادجاو البحري الغني، على الرغم من انتقالهم التدريجي من سكن القوارب إلى العيش في منازل متراصة على طول السواحل منذ منتصف القرن العشرين.
احتفل شعب البادجاو الأصلي، المعروف أيضا باسم ساما باجاو، يوم الأربعاء، بمهرجان ليبا بأسطول من القوارب التقليدية في بونجاو، بمناسبة الذكرى الـ51 لتأسيس تاوي تاوي التي تأسست بموجب المرسوم الرئاسي رقم 302 في عام 1973.
وشارك في الاحتفالات آلاف الأشخاص من مختلف القبائل في مختلف بلديات الجزيرة البالغ عددها 11 بلدية، وكان أبرز ما شهده الحدث هو استعراض قوارب ليبا الملونة، وهي قوارب تقليدية كانت تستخدم تاريخياً كمنازل للبادجاو الذين يرتادون البحر، وغالباً ما يطلق عليهم "غجر البحر".
شرح المشارك أميلد الله أميلباساغ الأهمية الثقافية لهذه القوارب: "السيناما والبادجاو هم غجر البحر، ومنزلهم هو القارب العائم في البحر حيث يأكلون ويستحمون ويجمعون الأسماك".
وقدمت كينلين آمينغ، وهي مشاركة أخرى، رؤى حول تصميم الليبا، قائلة: "يعمل القارب بأكمله كمنزل، حيث يحتوي على سرير ومطبخ ومرحاض"، وأشارت أيضا إلى علاقات تاوي تاوي التاريخية مع الصين، موضحةً أنه "قبل وصول الإسلام، كان العديد من التجار الصينيين يتعاملون معنا بالمقايضة عبر هذا الميناء".
وقد جرى عرض القوارب المزينة بألوان زاهية ومضاءة بالأضواء في الرصيف الصيني، واستمرت الاحتفالات حتى الليل مع الألعاب النارية، ويُعد المهرجان بمثابة تكريم لتراث البادجاو البحري الغني، على الرغم من انتقالهم التدريجي من سكن القوارب إلى العيش في منازل متراصة على طول السواحل منذ منتصف القرن العشرين.
احتفل شعب البادجاو الأصلي، المعروف أيضا باسم ساما باجاو، يوم الأربعاء، بمهرجان ليبا بأسطول من القوارب التقليدية في بونجاو، بمناسبة الذكرى الـ51 لتأسيس تاوي تاوي التي تأسست بموجب المرسوم الرئاسي رقم 302 في عام 1973.
وشارك في الاحتفالات آلاف الأشخاص من مختلف القبائل في مختلف بلديات الجزيرة البالغ عددها 11 بلدية، وكان أبرز ما شهده الحدث هو استعراض قوارب ليبا الملونة، وهي قوارب تقليدية كانت تستخدم تاريخياً كمنازل للبادجاو الذين يرتادون البحر، وغالباً ما يطلق عليهم "غجر البحر".
شرح المشارك أميلد الله أميلباساغ الأهمية الثقافية لهذه القوارب: "السيناما والبادجاو هم غجر البحر، ومنزلهم هو القارب العائم في البحر حيث يأكلون ويستحمون ويجمعون الأسماك".
وقدمت كينلين آمينغ، وهي مشاركة أخرى، رؤى حول تصميم الليبا، قائلة: "يعمل القارب بأكمله كمنزل، حيث يحتوي على سرير ومطبخ ومرحاض"، وأشارت أيضا إلى علاقات تاوي تاوي التاريخية مع الصين، موضحةً أنه "قبل وصول الإسلام، كان العديد من التجار الصينيين يتعاملون معنا بالمقايضة عبر هذا الميناء".
وقد جرى عرض القوارب المزينة بألوان زاهية ومضاءة بالأضواء في الرصيف الصيني، واستمرت الاحتفالات حتى الليل مع الألعاب النارية، ويُعد المهرجان بمثابة تكريم لتراث البادجاو البحري الغني، على الرغم من انتقالهم التدريجي من سكن القوارب إلى العيش في منازل متراصة على طول السواحل منذ منتصف القرن العشرين.