وجوب ذكر المصدر: القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
أطلقت إيران، السبت، قمراً إصطناعياً بحثياً يحمل إسم "جمران 1" إلى مداره في الفضاء مستخدمة صاروخا من صنع الحرس الثوري، هو الثاني الذي تطلقه هذا العام.
وبحسب وسائل إعلام إيرانية، فإن القمر الصناعي "جمران 1"، الذي أُطلق بواسطة حامل الأقمار الصناعية (قائم 100)، تم وضعه بنجاح في مدار يبعد 550 كيلومتراً عن الأرض وتلقي أول إشارات منه، مضيفة أن القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري هي التي صممت وبنت حامل الأقمار الذي يعمل بالوقود الصلب.
والمهمة الأساسية للقمر الصناعي الذي يبلغ وزنه نحو 60 كيلوغراما هي "اختبار أنظمة الأجهزة والبرمجيات لإثبات تقنية المناورة المدارية من حيث الارتفاع".
ولم تعلن السلطات الإيرانية عن الموقع الذي تم منه إطلاق القمر الإصطناعي.
من جهته، بيّن قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، أنّ "إطلاق قمر "جمران 1" إلى الفضاء بنجاح، إنجازٌ كبير يعكس أحد أوجه التعاون بين حرس الثورة والحكومة".
ووضعت طهران في المدار خلال الأعوام الماضية، عددا من الأقمار الاصطناعية البحثية والعسكرية.
وأعلنت إيران في أواخر فبراير/ شباط أنها أطلقت القمر الاصطناعي "بارس 1" للاستشعار عن بعد والتصوير، وذلك من قاعدة فستوتشيني الروسية شرق موسكو.
و"قائم 100" هو أول حامل للأقمار الصناعية ثلاثي المراحل يعمل بالوقود الصلب تصنعه إيران.
في وقت سابق الأسبوع الماضي، زعمت واشنطن أن إيران سلمت صواريخ باليستية إلى روسيا يمكن أن تستخدمها لضرب الأراضي الأوكرانية، وهو ما نفته كل من إيران وموسكو.
وقد نفى المندوب الروسي في مجلس الأمن ما وصفها المزاعم، محذراً من عواقب سماح الغرب لكييف بضرب روسيا بصواريخ طويلة المدى.
من جهتها، نفت إيران، في وقت سابق، "بشدة" الاتهام الذي وجهه حلفاء أوكرانيا الغربيون، وبينهم الولايات المتحدة، إلى جانب نفيها من قبل إمداد روسيا بطائرات مسيرة قتالية.
أطلقت إيران، السبت، قمراً إصطناعياً بحثياً يحمل إسم "جمران 1" إلى مداره في الفضاء مستخدمة صاروخا من صنع الحرس الثوري، هو الثاني الذي تطلقه هذا العام.
وبحسب وسائل إعلام إيرانية، فإن القمر الصناعي "جمران 1"، الذي أُطلق بواسطة حامل الأقمار الصناعية (قائم 100)، تم وضعه بنجاح في مدار يبعد 550 كيلومتراً عن الأرض وتلقي أول إشارات منه، مضيفة أن القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري هي التي صممت وبنت حامل الأقمار الذي يعمل بالوقود الصلب.
والمهمة الأساسية للقمر الصناعي الذي يبلغ وزنه نحو 60 كيلوغراما هي "اختبار أنظمة الأجهزة والبرمجيات لإثبات تقنية المناورة المدارية من حيث الارتفاع".
ولم تعلن السلطات الإيرانية عن الموقع الذي تم منه إطلاق القمر الإصطناعي.
من جهته، بيّن قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، أنّ "إطلاق قمر "جمران 1" إلى الفضاء بنجاح، إنجازٌ كبير يعكس أحد أوجه التعاون بين حرس الثورة والحكومة".
ووضعت طهران في المدار خلال الأعوام الماضية، عددا من الأقمار الاصطناعية البحثية والعسكرية.
وأعلنت إيران في أواخر فبراير/ شباط أنها أطلقت القمر الاصطناعي "بارس 1" للاستشعار عن بعد والتصوير، وذلك من قاعدة فستوتشيني الروسية شرق موسكو.
و"قائم 100" هو أول حامل للأقمار الصناعية ثلاثي المراحل يعمل بالوقود الصلب تصنعه إيران.
في وقت سابق الأسبوع الماضي، زعمت واشنطن أن إيران سلمت صواريخ باليستية إلى روسيا يمكن أن تستخدمها لضرب الأراضي الأوكرانية، وهو ما نفته كل من إيران وموسكو.
وقد نفى المندوب الروسي في مجلس الأمن ما وصفها المزاعم، محذراً من عواقب سماح الغرب لكييف بضرب روسيا بصواريخ طويلة المدى.
من جهتها، نفت إيران، في وقت سابق، "بشدة" الاتهام الذي وجهه حلفاء أوكرانيا الغربيون، وبينهم الولايات المتحدة، إلى جانب نفيها من قبل إمداد روسيا بطائرات مسيرة قتالية.
وجوب ذكر المصدر: القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري الإيراني
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
أطلقت إيران، السبت، قمراً إصطناعياً بحثياً يحمل إسم "جمران 1" إلى مداره في الفضاء مستخدمة صاروخا من صنع الحرس الثوري، هو الثاني الذي تطلقه هذا العام.
وبحسب وسائل إعلام إيرانية، فإن القمر الصناعي "جمران 1"، الذي أُطلق بواسطة حامل الأقمار الصناعية (قائم 100)، تم وضعه بنجاح في مدار يبعد 550 كيلومتراً عن الأرض وتلقي أول إشارات منه، مضيفة أن القوة الجوية الفضائية التابعة للحرس الثوري هي التي صممت وبنت حامل الأقمار الذي يعمل بالوقود الصلب.
والمهمة الأساسية للقمر الصناعي الذي يبلغ وزنه نحو 60 كيلوغراما هي "اختبار أنظمة الأجهزة والبرمجيات لإثبات تقنية المناورة المدارية من حيث الارتفاع".
ولم تعلن السلطات الإيرانية عن الموقع الذي تم منه إطلاق القمر الإصطناعي.
من جهته، بيّن قائد الحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، أنّ "إطلاق قمر "جمران 1" إلى الفضاء بنجاح، إنجازٌ كبير يعكس أحد أوجه التعاون بين حرس الثورة والحكومة".
ووضعت طهران في المدار خلال الأعوام الماضية، عددا من الأقمار الاصطناعية البحثية والعسكرية.
وأعلنت إيران في أواخر فبراير/ شباط أنها أطلقت القمر الاصطناعي "بارس 1" للاستشعار عن بعد والتصوير، وذلك من قاعدة فستوتشيني الروسية شرق موسكو.
و"قائم 100" هو أول حامل للأقمار الصناعية ثلاثي المراحل يعمل بالوقود الصلب تصنعه إيران.
في وقت سابق الأسبوع الماضي، زعمت واشنطن أن إيران سلمت صواريخ باليستية إلى روسيا يمكن أن تستخدمها لضرب الأراضي الأوكرانية، وهو ما نفته كل من إيران وموسكو.
وقد نفى المندوب الروسي في مجلس الأمن ما وصفها المزاعم، محذراً من عواقب سماح الغرب لكييف بضرب روسيا بصواريخ طويلة المدى.
من جهتها، نفت إيران، في وقت سابق، "بشدة" الاتهام الذي وجهه حلفاء أوكرانيا الغربيون، وبينهم الولايات المتحدة، إلى جانب نفيها من قبل إمداد روسيا بطائرات مسيرة قتالية.