يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
"ليست قاعدة عسكرية!"... آثار الدمار إثر استهداف الجيش الإسرائيلي مركز إيواء في غزة٠٠:٠٢:٠٤
الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

أدى قصف إسرائيلي، الاثنين، إلى إلحاق الدمار بمبنى مدرسة أسماء الابتدائية المشتركة في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، إضافة إلى مقتل وجرح عدد من الأشخاص.

وتظهر اللقطات المصورة، الدمار الذي لحق مبنى المدرسة، إضافة إلى جثث قتلى جمعت في إحدى الخيام.

ولفتت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إلى انتشال خمس جثث لأطفال ومقتل عدد آخر من الأشخاص.

وقال أحد النازحين: "أغلبهم من الأطفال، وهي عائلة بأكملها، من بقي منهم هو الأب فقط، والأطفال والبنات والشباب استشهدوا جميعهم، وأيضا هنالك شهداء قادمين من مستشفى المعمداني لكي يدفنوا هنا، وكما ترى إنه مركز نزوح".

وكانت وكالة "وفا" قد أفادت، الثلاثاء، بمقتل وإصابة العشرات في قصف على مخيمي المغازي والشاطئ بالإضافة إلى مناطق في جنوب غزة.

بالمقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف مبنيين زعم أن عناصر تابعة لحماس كانت تستخدمهما في الشاطئ ودرج التفاح شمال قطاع غزة. وأضاف الجيش بأن العناصر كانوا قد استخدموا المجمعات المدرسية "كدرع لأنشطتهم الإرهابية".

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,000 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,000 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

"ليست قاعدة عسكرية!"... آثار الدمار إثر استهداف الجيش الإسرائيلي مركز إيواء في غزة

الأراضي الفلسطينية المحتلة, غزة
يونيو ٢٥, ٢٠٢٤ في ١٢:١٢ GMT +00:00 · تم النشر

أدى قصف إسرائيلي، الاثنين، إلى إلحاق الدمار بمبنى مدرسة أسماء الابتدائية المشتركة في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، إضافة إلى مقتل وجرح عدد من الأشخاص.

وتظهر اللقطات المصورة، الدمار الذي لحق مبنى المدرسة، إضافة إلى جثث قتلى جمعت في إحدى الخيام.

ولفتت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إلى انتشال خمس جثث لأطفال ومقتل عدد آخر من الأشخاص.

وقال أحد النازحين: "أغلبهم من الأطفال، وهي عائلة بأكملها، من بقي منهم هو الأب فقط، والأطفال والبنات والشباب استشهدوا جميعهم، وأيضا هنالك شهداء قادمين من مستشفى المعمداني لكي يدفنوا هنا، وكما ترى إنه مركز نزوح".

وكانت وكالة "وفا" قد أفادت، الثلاثاء، بمقتل وإصابة العشرات في قصف على مخيمي المغازي والشاطئ بالإضافة إلى مناطق في جنوب غزة.

بالمقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف مبنيين زعم أن عناصر تابعة لحماس كانت تستخدمهما في الشاطئ ودرج التفاح شمال قطاع غزة. وأضاف الجيش بأن العناصر كانوا قد استخدموا المجمعات المدرسية "كدرع لأنشطتهم الإرهابية".

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,000 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,000 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

النص

أدى قصف إسرائيلي، الاثنين، إلى إلحاق الدمار بمبنى مدرسة أسماء الابتدائية المشتركة في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة، إضافة إلى مقتل وجرح عدد من الأشخاص.

وتظهر اللقطات المصورة، الدمار الذي لحق مبنى المدرسة، إضافة إلى جثث قتلى جمعت في إحدى الخيام.

ولفتت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) إلى انتشال خمس جثث لأطفال ومقتل عدد آخر من الأشخاص.

وقال أحد النازحين: "أغلبهم من الأطفال، وهي عائلة بأكملها، من بقي منهم هو الأب فقط، والأطفال والبنات والشباب استشهدوا جميعهم، وأيضا هنالك شهداء قادمين من مستشفى المعمداني لكي يدفنوا هنا، وكما ترى إنه مركز نزوح".

وكانت وكالة "وفا" قد أفادت، الثلاثاء، بمقتل وإصابة العشرات في قصف على مخيمي المغازي والشاطئ بالإضافة إلى مناطق في جنوب غزة.

بالمقابل، أفاد الجيش الإسرائيلي بأنه استهدف مبنيين زعم أن عناصر تابعة لحماس كانت تستخدمهما في الشاطئ ودرج التفاح شمال قطاع غزة. وأضاف الجيش بأن العناصر كانوا قد استخدموا المجمعات المدرسية "كدرع لأنشطتهم الإرهابية".

واندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,000 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,000 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد