أنهت وزارة الثقافة والسياحة التركية، اليوم الأربعاء، مشروع "ترميم مواقع المدافع الحربية" في ولاية جنق قلعة، التي شهدت انتصار الدولة العثمانية في معركة عام 1915.
تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، العمال وهم يعملون على ترميم المنطقة، بالإضافة إلى لقطات أخرى تُظهر المدافع القديمة والخنادق الحجرية في المكان.
وقال رئيس إدارة المواقع التاريخية في جناق قلعة، إسماعيل كاسديمير: "الموقع التاريخي في جناق قلعة في طريقه ليصبح أكبر متحف مفتوح في العالم. مواقع المدافع التي ترونها خلفنا هي المدافع التي تحمل آثار أقدام المقاتلين الذين شاركوا في حروب جناق قلعة." وتابع: "يتم ترميم 15 موقع مدفع جعلت جناق قلعة لا يمكن اجتيازها وكتبت ملحمة في جناق قلعة، وتم فتحها للزوار."
بحسب هيئة البث الرسمية "تي آر تي"، ففي إطار المشروع الذي بدأ العام الماضي، لتحويل المنطقة التاريخية إلى متحف مفتوح، من المقرر فتح ما مجموعه 15 موقعاً للمدفعية، اثنين في نصب الشهداء، واثنين في خليج أرطغرل، واثنين في كوتشوكانافارتا، وتسعة في قرية سيدول باهر ومحيطها، أمام الزوار بعد الترميم وتنسيق الحدائق.
يذكر أن جنق قلعة هي معركة بحرية وقعت في فبراير/ شباط 1915 بين القوات العثمانية من جهة والقوات الفرنسية والبريطانية من جهة أخرى بالقرب من مدينة جنق قلعة التركية، التي تقع على مضيق الدردنيل. انتهت المعركة بانتصار العثمانيين في 18 مارس/ آذار 1915، مما ساهم في حماية مدينة إسطنبول من سيطرة الحلفاء خلال الحرب العالمية الأولى.
أنهت وزارة الثقافة والسياحة التركية، اليوم الأربعاء، مشروع "ترميم مواقع المدافع الحربية" في ولاية جنق قلعة، التي شهدت انتصار الدولة العثمانية في معركة عام 1915.
تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، العمال وهم يعملون على ترميم المنطقة، بالإضافة إلى لقطات أخرى تُظهر المدافع القديمة والخنادق الحجرية في المكان.
وقال رئيس إدارة المواقع التاريخية في جناق قلعة، إسماعيل كاسديمير: "الموقع التاريخي في جناق قلعة في طريقه ليصبح أكبر متحف مفتوح في العالم. مواقع المدافع التي ترونها خلفنا هي المدافع التي تحمل آثار أقدام المقاتلين الذين شاركوا في حروب جناق قلعة." وتابع: "يتم ترميم 15 موقع مدفع جعلت جناق قلعة لا يمكن اجتيازها وكتبت ملحمة في جناق قلعة، وتم فتحها للزوار."
بحسب هيئة البث الرسمية "تي آر تي"، ففي إطار المشروع الذي بدأ العام الماضي، لتحويل المنطقة التاريخية إلى متحف مفتوح، من المقرر فتح ما مجموعه 15 موقعاً للمدفعية، اثنين في نصب الشهداء، واثنين في خليج أرطغرل، واثنين في كوتشوكانافارتا، وتسعة في قرية سيدول باهر ومحيطها، أمام الزوار بعد الترميم وتنسيق الحدائق.
يذكر أن جنق قلعة هي معركة بحرية وقعت في فبراير/ شباط 1915 بين القوات العثمانية من جهة والقوات الفرنسية والبريطانية من جهة أخرى بالقرب من مدينة جنق قلعة التركية، التي تقع على مضيق الدردنيل. انتهت المعركة بانتصار العثمانيين في 18 مارس/ آذار 1915، مما ساهم في حماية مدينة إسطنبول من سيطرة الحلفاء خلال الحرب العالمية الأولى.
أنهت وزارة الثقافة والسياحة التركية، اليوم الأربعاء، مشروع "ترميم مواقع المدافع الحربية" في ولاية جنق قلعة، التي شهدت انتصار الدولة العثمانية في معركة عام 1915.
تظهر اللقطات المصورة، الأربعاء، العمال وهم يعملون على ترميم المنطقة، بالإضافة إلى لقطات أخرى تُظهر المدافع القديمة والخنادق الحجرية في المكان.
وقال رئيس إدارة المواقع التاريخية في جناق قلعة، إسماعيل كاسديمير: "الموقع التاريخي في جناق قلعة في طريقه ليصبح أكبر متحف مفتوح في العالم. مواقع المدافع التي ترونها خلفنا هي المدافع التي تحمل آثار أقدام المقاتلين الذين شاركوا في حروب جناق قلعة." وتابع: "يتم ترميم 15 موقع مدفع جعلت جناق قلعة لا يمكن اجتيازها وكتبت ملحمة في جناق قلعة، وتم فتحها للزوار."
بحسب هيئة البث الرسمية "تي آر تي"، ففي إطار المشروع الذي بدأ العام الماضي، لتحويل المنطقة التاريخية إلى متحف مفتوح، من المقرر فتح ما مجموعه 15 موقعاً للمدفعية، اثنين في نصب الشهداء، واثنين في خليج أرطغرل، واثنين في كوتشوكانافارتا، وتسعة في قرية سيدول باهر ومحيطها، أمام الزوار بعد الترميم وتنسيق الحدائق.
يذكر أن جنق قلعة هي معركة بحرية وقعت في فبراير/ شباط 1915 بين القوات العثمانية من جهة والقوات الفرنسية والبريطانية من جهة أخرى بالقرب من مدينة جنق قلعة التركية، التي تقع على مضيق الدردنيل. انتهت المعركة بانتصار العثمانيين في 18 مارس/ آذار 1915، مما ساهم في حماية مدينة إسطنبول من سيطرة الحلفاء خلال الحرب العالمية الأولى.