تسبب الزلزال المدمر، الذي عصف بالبلاد الأسبوع الماضي، بأضرار جسيمة لأهالي قرية إيغرمان بإقليم شيشاوة في بالمغرب، كما يظهر في اللقطات المصورة يوم الإثنين.
وتحولت عشرات المنازل في إيغرمان إلى أنقاض، وأفادت التقارير بمقتل أربعة أطفال بسبب سقوط المباني. ويظهر المسجد المحلي، هو أحد المباني القليلة التي بقيت صامدة، في اللقطات المصورة. وأعرب السكان عن مخاوفهم بشأن استقراره بعد ظهور تشققات واسعة على طول واجهته.
وحتى يوم الاثنين، لم تتمكن أي فرق إنقاذ من الوصول إلى القرية، على الرغم من أن المتطوعين يبذلون ما في وسعهم لمساعدة الناجين وتوفير الغذاء والماء والمأوى.
وقال المتطوع أيوب بن أبي: "قدمنا من الرباط ونحن مجرد شباب هرعنا إلى هنا قبل الحكومة والشرطة وفرق الإنقاذ وحاولنا إنقاذ ما يمكن إنقاذه ومن ثم انتقلنا إلى القرى الأخرى لإعانتهم". وأضاف: "الطبيعة قالت كلمتها ونسعى نحن للنجاة. نقدم المساعدات حاليا لقرى أخرى".
شهد إقليم الحوز بالمغرب وقوع زلزال بشدة 6.8 درجة في وقت متأخر من ليلة الجمعة، مخلفا أضرارا فادحة في محيط المنطقة وأودى بحياة 2800 شخص على الأقل.
أصيب وتشرد كذلك آلاف الآخرين بعد الزلزال الأكثر دموية الذي يضرب البلاد منذ مائة عام
وتعرضت المباني والمعالم التاريخية في مراكش وأماكن أخرى لأضرار جسيمة، مما دفع السكان إلى الفرار من منازلهم في حالة من الرعب والبحث عن الأمان في الشوارع.
ولا تزال عمليات البحث مستمرة، فيما تقدم عدد من الدول الأجنبية بالمساعدة للمنكوبين
تسبب الزلزال المدمر، الذي عصف بالبلاد الأسبوع الماضي، بأضرار جسيمة لأهالي قرية إيغرمان بإقليم شيشاوة في بالمغرب، كما يظهر في اللقطات المصورة يوم الإثنين.
وتحولت عشرات المنازل في إيغرمان إلى أنقاض، وأفادت التقارير بمقتل أربعة أطفال بسبب سقوط المباني. ويظهر المسجد المحلي، هو أحد المباني القليلة التي بقيت صامدة، في اللقطات المصورة. وأعرب السكان عن مخاوفهم بشأن استقراره بعد ظهور تشققات واسعة على طول واجهته.
وحتى يوم الاثنين، لم تتمكن أي فرق إنقاذ من الوصول إلى القرية، على الرغم من أن المتطوعين يبذلون ما في وسعهم لمساعدة الناجين وتوفير الغذاء والماء والمأوى.
وقال المتطوع أيوب بن أبي: "قدمنا من الرباط ونحن مجرد شباب هرعنا إلى هنا قبل الحكومة والشرطة وفرق الإنقاذ وحاولنا إنقاذ ما يمكن إنقاذه ومن ثم انتقلنا إلى القرى الأخرى لإعانتهم". وأضاف: "الطبيعة قالت كلمتها ونسعى نحن للنجاة. نقدم المساعدات حاليا لقرى أخرى".
شهد إقليم الحوز بالمغرب وقوع زلزال بشدة 6.8 درجة في وقت متأخر من ليلة الجمعة، مخلفا أضرارا فادحة في محيط المنطقة وأودى بحياة 2800 شخص على الأقل.
أصيب وتشرد كذلك آلاف الآخرين بعد الزلزال الأكثر دموية الذي يضرب البلاد منذ مائة عام
وتعرضت المباني والمعالم التاريخية في مراكش وأماكن أخرى لأضرار جسيمة، مما دفع السكان إلى الفرار من منازلهم في حالة من الرعب والبحث عن الأمان في الشوارع.
ولا تزال عمليات البحث مستمرة، فيما تقدم عدد من الدول الأجنبية بالمساعدة للمنكوبين
تسبب الزلزال المدمر، الذي عصف بالبلاد الأسبوع الماضي، بأضرار جسيمة لأهالي قرية إيغرمان بإقليم شيشاوة في بالمغرب، كما يظهر في اللقطات المصورة يوم الإثنين.
وتحولت عشرات المنازل في إيغرمان إلى أنقاض، وأفادت التقارير بمقتل أربعة أطفال بسبب سقوط المباني. ويظهر المسجد المحلي، هو أحد المباني القليلة التي بقيت صامدة، في اللقطات المصورة. وأعرب السكان عن مخاوفهم بشأن استقراره بعد ظهور تشققات واسعة على طول واجهته.
وحتى يوم الاثنين، لم تتمكن أي فرق إنقاذ من الوصول إلى القرية، على الرغم من أن المتطوعين يبذلون ما في وسعهم لمساعدة الناجين وتوفير الغذاء والماء والمأوى.
وقال المتطوع أيوب بن أبي: "قدمنا من الرباط ونحن مجرد شباب هرعنا إلى هنا قبل الحكومة والشرطة وفرق الإنقاذ وحاولنا إنقاذ ما يمكن إنقاذه ومن ثم انتقلنا إلى القرى الأخرى لإعانتهم". وأضاف: "الطبيعة قالت كلمتها ونسعى نحن للنجاة. نقدم المساعدات حاليا لقرى أخرى".
شهد إقليم الحوز بالمغرب وقوع زلزال بشدة 6.8 درجة في وقت متأخر من ليلة الجمعة، مخلفا أضرارا فادحة في محيط المنطقة وأودى بحياة 2800 شخص على الأقل.
أصيب وتشرد كذلك آلاف الآخرين بعد الزلزال الأكثر دموية الذي يضرب البلاد منذ مائة عام
وتعرضت المباني والمعالم التاريخية في مراكش وأماكن أخرى لأضرار جسيمة، مما دفع السكان إلى الفرار من منازلهم في حالة من الرعب والبحث عن الأمان في الشوارع.
ولا تزال عمليات البحث مستمرة، فيما تقدم عدد من الدول الأجنبية بالمساعدة للمنكوبين