عاد الأطفال، يوم السبت، إلى صفوفهم في مدارس شمال غرب سوريا للمرة الأولى منذ نحو ثلاثة أسابيع، بعد الزلازل المدمرة التي ضربت المنطقة.
وتُظهر اللقطات المصورة في مدينة سرمدا الطلاب والمعلمين وهم يشاركون في الدروس وصور زملائهم الذين قضوا في الزلزال معلقة على الجدران.
ووفقاً لتقارير محلية، قُتل نحو 421 طالباً بسبب الزلازل التي ضربت منطقة شمال سوريا مطلع هذا الشهر. ويقول المعلمون إنهم وجدوا صعوبة في العودة إلى الصفوف الدراسية.
وقالت المعلمة ميادة جواد: "فقدت اثنين من طلابي: مريم زكريا حلاق ومحمد زكريا حلاق. كان من الصعب بالنسبة لي أن أدخل إلى الصف وأواصل مشوار التعليم بدونهما، ولكن الله اختارهما ليكونا طيوراً في الجنة"
وأضافت المعلمة: "من الصعب جداً عليّ الا أراهما بعد اليوم، ولكني وضعت صورهما في الصف لنشعر بأن روحيهما معنا دوماً، كنت أحبهما كثيراً."
وأفادت تقارير إعلامية بأن العديد من الطلاب تغيبوا عن مدارسهم بعد دمار منازلهم بالزلزال حيث
أصبحوا يسكنون في مناطق بعيدة.
وكذلك تحولت العديد من المدارس إلى ملاجئ مؤقتة بعد أن ضرب زلزالان قويان تركيا ومناطق من سوريا، وأسفرا عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص.
وقال أحد الأطفال: "كان أحمد يجلس بجانبي في مقعد الدراسة. كنا نلعب معاً ونأكل معاً، وأنا حزين جداً لفقدانه رحمه الله."
وضرب زلزالان سوريا وتركيا يوم الاثنين 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في كلا البلدين وانهيار الكثير من المباني. وتٌعتبر مدن حلب وحماة وإدلب الأكثر تضرراً بالزلزال في سوريا. وتجاوزت الحصيلة النهائية لضحايا الزلزال 50,000 قتيل لغاية إعداد هذا التقرير.
عاد الأطفال، يوم السبت، إلى صفوفهم في مدارس شمال غرب سوريا للمرة الأولى منذ نحو ثلاثة أسابيع، بعد الزلازل المدمرة التي ضربت المنطقة.
وتُظهر اللقطات المصورة في مدينة سرمدا الطلاب والمعلمين وهم يشاركون في الدروس وصور زملائهم الذين قضوا في الزلزال معلقة على الجدران.
ووفقاً لتقارير محلية، قُتل نحو 421 طالباً بسبب الزلازل التي ضربت منطقة شمال سوريا مطلع هذا الشهر. ويقول المعلمون إنهم وجدوا صعوبة في العودة إلى الصفوف الدراسية.
وقالت المعلمة ميادة جواد: "فقدت اثنين من طلابي: مريم زكريا حلاق ومحمد زكريا حلاق. كان من الصعب بالنسبة لي أن أدخل إلى الصف وأواصل مشوار التعليم بدونهما، ولكن الله اختارهما ليكونا طيوراً في الجنة"
وأضافت المعلمة: "من الصعب جداً عليّ الا أراهما بعد اليوم، ولكني وضعت صورهما في الصف لنشعر بأن روحيهما معنا دوماً، كنت أحبهما كثيراً."
وأفادت تقارير إعلامية بأن العديد من الطلاب تغيبوا عن مدارسهم بعد دمار منازلهم بالزلزال حيث
أصبحوا يسكنون في مناطق بعيدة.
وكذلك تحولت العديد من المدارس إلى ملاجئ مؤقتة بعد أن ضرب زلزالان قويان تركيا ومناطق من سوريا، وأسفرا عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص.
وقال أحد الأطفال: "كان أحمد يجلس بجانبي في مقعد الدراسة. كنا نلعب معاً ونأكل معاً، وأنا حزين جداً لفقدانه رحمه الله."
وضرب زلزالان سوريا وتركيا يوم الاثنين 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في كلا البلدين وانهيار الكثير من المباني. وتٌعتبر مدن حلب وحماة وإدلب الأكثر تضرراً بالزلزال في سوريا. وتجاوزت الحصيلة النهائية لضحايا الزلزال 50,000 قتيل لغاية إعداد هذا التقرير.
عاد الأطفال، يوم السبت، إلى صفوفهم في مدارس شمال غرب سوريا للمرة الأولى منذ نحو ثلاثة أسابيع، بعد الزلازل المدمرة التي ضربت المنطقة.
وتُظهر اللقطات المصورة في مدينة سرمدا الطلاب والمعلمين وهم يشاركون في الدروس وصور زملائهم الذين قضوا في الزلزال معلقة على الجدران.
ووفقاً لتقارير محلية، قُتل نحو 421 طالباً بسبب الزلازل التي ضربت منطقة شمال سوريا مطلع هذا الشهر. ويقول المعلمون إنهم وجدوا صعوبة في العودة إلى الصفوف الدراسية.
وقالت المعلمة ميادة جواد: "فقدت اثنين من طلابي: مريم زكريا حلاق ومحمد زكريا حلاق. كان من الصعب بالنسبة لي أن أدخل إلى الصف وأواصل مشوار التعليم بدونهما، ولكن الله اختارهما ليكونا طيوراً في الجنة"
وأضافت المعلمة: "من الصعب جداً عليّ الا أراهما بعد اليوم، ولكني وضعت صورهما في الصف لنشعر بأن روحيهما معنا دوماً، كنت أحبهما كثيراً."
وأفادت تقارير إعلامية بأن العديد من الطلاب تغيبوا عن مدارسهم بعد دمار منازلهم بالزلزال حيث
أصبحوا يسكنون في مناطق بعيدة.
وكذلك تحولت العديد من المدارس إلى ملاجئ مؤقتة بعد أن ضرب زلزالان قويان تركيا ومناطق من سوريا، وأسفرا عن مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص.
وقال أحد الأطفال: "كان أحمد يجلس بجانبي في مقعد الدراسة. كنا نلعب معاً ونأكل معاً، وأنا حزين جداً لفقدانه رحمه الله."
وضرب زلزالان سوريا وتركيا يوم الاثنين 6 فبراير/ شباط، ما أسفر عن تدمير عدة مدن في كلا البلدين وانهيار الكثير من المباني. وتٌعتبر مدن حلب وحماة وإدلب الأكثر تضرراً بالزلزال في سوريا. وتجاوزت الحصيلة النهائية لضحايا الزلزال 50,000 قتيل لغاية إعداد هذا التقرير.