يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
إيمانويل ماكرون يستقبل ملك الأردن عبدالله الثاني في قصر الإليزيه بباريس لمناقشة الأوضاع في المنطقة٠٠:٠٠:٢٣
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الديوان الملكي الأردني

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

التقى الملك الأردني عبدالله الثاني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، في قصر الإليزيه بباريس، لمناقشة حرب إسرائيل وحماس والوضع الإنساني في قطاع غزة، بالإضافة إلى التشديد على أهمية "دعم جهود تعزيز استقرار لبنان"، بحسب وكالة الأنباء الأردنية (بترا).

وتظهر اللقطات المصورة ماكرون برفقة زوجه يستقبلان عبد الله الثاني وزوجه أمام القصر، على إيقاع العزف الرئاسي.

على صعيد الحرب في غزة، جدد الزعيمان، خلال لقائهما دعوة المجتمع الدولي "لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة وإيصالها بكل الطرق الممكنة، مؤكدين التزامهما بالاستمرار بالعمل على إيصال هذه المساعدات للقطاع، بالإضافة إلى تأكيدهما على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وحماية المدنيين"، بحسب الوكالة الأردنية.

كما أشارا إلى التطورات في الضفة الغربية، وحذرا من "الأعمال العدائية" التي يرتكبها "المستوطنون المتطرفون" بحق الفلسطينيين والإجراءات "أحادية الجانب"، التي تستهدف الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، وفقا للمصدر نفسه.

يأتي ذلك مع استمرار حرب إسرائيل وحماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

إيمانويل ماكرون يستقبل ملك الأردن عبدالله الثاني في قصر الإليزيه بباريس لمناقشة الأوضاع في المنطقة

فرنسا, باريس
يونيو ٢٤, ٢٠٢٤ في ١٦:٣٢ GMT +00:00 · تم النشر

التقى الملك الأردني عبدالله الثاني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، في قصر الإليزيه بباريس، لمناقشة حرب إسرائيل وحماس والوضع الإنساني في قطاع غزة، بالإضافة إلى التشديد على أهمية "دعم جهود تعزيز استقرار لبنان"، بحسب وكالة الأنباء الأردنية (بترا).

وتظهر اللقطات المصورة ماكرون برفقة زوجه يستقبلان عبد الله الثاني وزوجه أمام القصر، على إيقاع العزف الرئاسي.

على صعيد الحرب في غزة، جدد الزعيمان، خلال لقائهما دعوة المجتمع الدولي "لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة وإيصالها بكل الطرق الممكنة، مؤكدين التزامهما بالاستمرار بالعمل على إيصال هذه المساعدات للقطاع، بالإضافة إلى تأكيدهما على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وحماية المدنيين"، بحسب الوكالة الأردنية.

كما أشارا إلى التطورات في الضفة الغربية، وحذرا من "الأعمال العدائية" التي يرتكبها "المستوطنون المتطرفون" بحق الفلسطينيين والإجراءات "أحادية الجانب"، التي تستهدف الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، وفقا للمصدر نفسه.

يأتي ذلك مع استمرار حرب إسرائيل وحماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: الديوان الملكي الأردني

النص

التقى الملك الأردني عبدالله الثاني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين، في قصر الإليزيه بباريس، لمناقشة حرب إسرائيل وحماس والوضع الإنساني في قطاع غزة، بالإضافة إلى التشديد على أهمية "دعم جهود تعزيز استقرار لبنان"، بحسب وكالة الأنباء الأردنية (بترا).

وتظهر اللقطات المصورة ماكرون برفقة زوجه يستقبلان عبد الله الثاني وزوجه أمام القصر، على إيقاع العزف الرئاسي.

على صعيد الحرب في غزة، جدد الزعيمان، خلال لقائهما دعوة المجتمع الدولي "لزيادة المساعدات الإنسانية لغزة وإيصالها بكل الطرق الممكنة، مؤكدين التزامهما بالاستمرار بالعمل على إيصال هذه المساعدات للقطاع، بالإضافة إلى تأكيدهما على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة وحماية المدنيين"، بحسب الوكالة الأردنية.

كما أشارا إلى التطورات في الضفة الغربية، وحذرا من "الأعمال العدائية" التي يرتكبها "المستوطنون المتطرفون" بحق الفلسطينيين والإجراءات "أحادية الجانب"، التي تستهدف الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في القدس، وفقا للمصدر نفسه.

يأتي ذلك مع استمرار حرب إسرائيل وحماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي والتي قتل فيها 1,139 شخصًا، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة. وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 37,626 فلسطينياً وأصيب أكثر من 86,098 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد