القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
في إطار التغطية المستمرة للانتخابات الرئاسية الإيرانية، عبّر العديد من المواطنين في طهران عن آرائهم وتوقعاتهم حيال المرشحين والسياسات المنتظرة منهم. تنوعت الآراء بين الأمل والتشاؤم، والتأكيد على أهمية المشاركة الفعالة في الانتخابات.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء، اللافتات الانتخابية المعلقة في الشوارع والطرقات مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.
وقالت زينب سادات وهي من سكان طهران: "سأشارك في الانتخابات الرئاسية لأنني أقرر مستقبل بلدي وأمتي، إن لم أصوت، حتى صوت واحد يمكن أن يغير المستقبل ويصبح شخصا آخر هو الرئيس، ثم نجلس في المنزل ونندم على حدوث ذلك"
كما صرح ساجد، وهو أيضا أحد سكان طهران: "يجب على المرشحين ألا يحاولوا فقط إطلاق الشعارات. ويجب أن تكون خططهم قابلة للتنفيذ".
ويأتي ذلك في إطار الانتخابات الإيرانية المبكرة التي ستعقد يوم الجمعة 28 يونيو/حزيران، إثر وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم مروحيته في 19/ مايو/أيار.
وكان مجلس صيانة الدستور قد منح ستة مرشحين أهلية خوض السباق الرئاسي، كما استبعد منه عدة أسماء لسياسيين كبار مثل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد.
وتضم قائمة المرشحين للرئاسة:الأمين العام السابق لمجلس الأمن القومي الإيراني، سعيد جليلي، ورئيس البرلمان السابق، محمد باقر قاليباف، ووزير الداخلية السابق، مصطفى بور حسين، ورئيس وقف الشهيد والمحاربين القدامى الحالي، أمير حسين قاضي زاده هاشمي، ورئيس بلدية طهران الحالي، علي رضا زاكاني، ووزير الصحة السابق، مسعود بيزشكيان، وينتمي المرشحون إلى التيار المحافظ في البلاد، باستثناء بيزشكيان، الذي ينتمي للتيار الإصلاحي.
في إطار التغطية المستمرة للانتخابات الرئاسية الإيرانية، عبّر العديد من المواطنين في طهران عن آرائهم وتوقعاتهم حيال المرشحين والسياسات المنتظرة منهم. تنوعت الآراء بين الأمل والتشاؤم، والتأكيد على أهمية المشاركة الفعالة في الانتخابات.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء، اللافتات الانتخابية المعلقة في الشوارع والطرقات مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.
وقالت زينب سادات وهي من سكان طهران: "سأشارك في الانتخابات الرئاسية لأنني أقرر مستقبل بلدي وأمتي، إن لم أصوت، حتى صوت واحد يمكن أن يغير المستقبل ويصبح شخصا آخر هو الرئيس، ثم نجلس في المنزل ونندم على حدوث ذلك"
كما صرح ساجد، وهو أيضا أحد سكان طهران: "يجب على المرشحين ألا يحاولوا فقط إطلاق الشعارات. ويجب أن تكون خططهم قابلة للتنفيذ".
ويأتي ذلك في إطار الانتخابات الإيرانية المبكرة التي ستعقد يوم الجمعة 28 يونيو/حزيران، إثر وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم مروحيته في 19/ مايو/أيار.
وكان مجلس صيانة الدستور قد منح ستة مرشحين أهلية خوض السباق الرئاسي، كما استبعد منه عدة أسماء لسياسيين كبار مثل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد.
وتضم قائمة المرشحين للرئاسة:الأمين العام السابق لمجلس الأمن القومي الإيراني، سعيد جليلي، ورئيس البرلمان السابق، محمد باقر قاليباف، ووزير الداخلية السابق، مصطفى بور حسين، ورئيس وقف الشهيد والمحاربين القدامى الحالي، أمير حسين قاضي زاده هاشمي، ورئيس بلدية طهران الحالي، علي رضا زاكاني، ووزير الصحة السابق، مسعود بيزشكيان، وينتمي المرشحون إلى التيار المحافظ في البلاد، باستثناء بيزشكيان، الذي ينتمي للتيار الإصلاحي.
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أميركا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
في إطار التغطية المستمرة للانتخابات الرئاسية الإيرانية، عبّر العديد من المواطنين في طهران عن آرائهم وتوقعاتهم حيال المرشحين والسياسات المنتظرة منهم. تنوعت الآراء بين الأمل والتشاؤم، والتأكيد على أهمية المشاركة الفعالة في الانتخابات.
وتظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء، اللافتات الانتخابية المعلقة في الشوارع والطرقات مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية.
وقالت زينب سادات وهي من سكان طهران: "سأشارك في الانتخابات الرئاسية لأنني أقرر مستقبل بلدي وأمتي، إن لم أصوت، حتى صوت واحد يمكن أن يغير المستقبل ويصبح شخصا آخر هو الرئيس، ثم نجلس في المنزل ونندم على حدوث ذلك"
كما صرح ساجد، وهو أيضا أحد سكان طهران: "يجب على المرشحين ألا يحاولوا فقط إطلاق الشعارات. ويجب أن تكون خططهم قابلة للتنفيذ".
ويأتي ذلك في إطار الانتخابات الإيرانية المبكرة التي ستعقد يوم الجمعة 28 يونيو/حزيران، إثر وفاة الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي في حادثة تحطم مروحيته في 19/ مايو/أيار.
وكان مجلس صيانة الدستور قد منح ستة مرشحين أهلية خوض السباق الرئاسي، كما استبعد منه عدة أسماء لسياسيين كبار مثل الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد.
وتضم قائمة المرشحين للرئاسة:الأمين العام السابق لمجلس الأمن القومي الإيراني، سعيد جليلي، ورئيس البرلمان السابق، محمد باقر قاليباف، ووزير الداخلية السابق، مصطفى بور حسين، ورئيس وقف الشهيد والمحاربين القدامى الحالي، أمير حسين قاضي زاده هاشمي، ورئيس بلدية طهران الحالي، علي رضا زاكاني، ووزير الصحة السابق، مسعود بيزشكيان، وينتمي المرشحون إلى التيار المحافظ في البلاد، باستثناء بيزشكيان، الذي ينتمي للتيار الإصلاحي.