جلس هواة الألعاب الالكترونية من كبار السن خلف لوحات مفاتيح ومقابض تحكم مضاءة، في أول مركز رياضي للألعاب الالكترونية مخصص لمن تجاوزا الستين من العمل، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الخميس.
انطلقت هذه المبادرة في شهر يوليو/ تموز 2020 لخلق بيئة آمنة ومضبوطة لكبار السن لدخول عالم الألعاب ومنع العزلة، وفقاً لما أفاد به صاحب المركز كوجي ناشيموتو.
وقال "المركز مخصص لمن هم فوق سن الستين وقد أنشأ لمساعدتهم في خلق شعور بوجود هدف من الحياة بعد التقاعد ومن أجل منع بالعزلة وإيجاد شعور بتواجدهم ضمن المجتمع".
تتألف كل جلسة من 90 دقيقة من الألعاب و30 دقيقة من استراحة لشرب الشاي، ما يتيح لكبار السن وقتاً للتعارف والاختلاط مع بعضهم.
وأوضحت تاماي هيتومي، وهي من هواة الألعاب وتبلغ من العمر 63 عاماً: "في النهاية، كنت أعتقد أن الألعاب الالكترونية هي للشباب فقط، ولكني أدركت أنه حتى كبار السن يمكنهم ممارستها. لهذا السبب جئت إلى هنا، لاعتقادي أنه بإمكاني القيام بشيء بغض النظر عن عمري".
ويقدم المدربون المتواجدون في المركز التعليمات الرئيسية لهواة الألعاب مثل أليات التحكم بالفأرة ولوحة المفاتيح، دون أن يرهقوهم بالتقنيات الجديدة ليستمتعوا بممارسة الألعاب دون أية ضغوط أو توتر.
جلس هواة الألعاب الالكترونية من كبار السن خلف لوحات مفاتيح ومقابض تحكم مضاءة، في أول مركز رياضي للألعاب الالكترونية مخصص لمن تجاوزا الستين من العمل، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الخميس.
انطلقت هذه المبادرة في شهر يوليو/ تموز 2020 لخلق بيئة آمنة ومضبوطة لكبار السن لدخول عالم الألعاب ومنع العزلة، وفقاً لما أفاد به صاحب المركز كوجي ناشيموتو.
وقال "المركز مخصص لمن هم فوق سن الستين وقد أنشأ لمساعدتهم في خلق شعور بوجود هدف من الحياة بعد التقاعد ومن أجل منع بالعزلة وإيجاد شعور بتواجدهم ضمن المجتمع".
تتألف كل جلسة من 90 دقيقة من الألعاب و30 دقيقة من استراحة لشرب الشاي، ما يتيح لكبار السن وقتاً للتعارف والاختلاط مع بعضهم.
وأوضحت تاماي هيتومي، وهي من هواة الألعاب وتبلغ من العمر 63 عاماً: "في النهاية، كنت أعتقد أن الألعاب الالكترونية هي للشباب فقط، ولكني أدركت أنه حتى كبار السن يمكنهم ممارستها. لهذا السبب جئت إلى هنا، لاعتقادي أنه بإمكاني القيام بشيء بغض النظر عن عمري".
ويقدم المدربون المتواجدون في المركز التعليمات الرئيسية لهواة الألعاب مثل أليات التحكم بالفأرة ولوحة المفاتيح، دون أن يرهقوهم بالتقنيات الجديدة ليستمتعوا بممارسة الألعاب دون أية ضغوط أو توتر.
جلس هواة الألعاب الالكترونية من كبار السن خلف لوحات مفاتيح ومقابض تحكم مضاءة، في أول مركز رياضي للألعاب الالكترونية مخصص لمن تجاوزا الستين من العمل، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة يوم الخميس.
انطلقت هذه المبادرة في شهر يوليو/ تموز 2020 لخلق بيئة آمنة ومضبوطة لكبار السن لدخول عالم الألعاب ومنع العزلة، وفقاً لما أفاد به صاحب المركز كوجي ناشيموتو.
وقال "المركز مخصص لمن هم فوق سن الستين وقد أنشأ لمساعدتهم في خلق شعور بوجود هدف من الحياة بعد التقاعد ومن أجل منع بالعزلة وإيجاد شعور بتواجدهم ضمن المجتمع".
تتألف كل جلسة من 90 دقيقة من الألعاب و30 دقيقة من استراحة لشرب الشاي، ما يتيح لكبار السن وقتاً للتعارف والاختلاط مع بعضهم.
وأوضحت تاماي هيتومي، وهي من هواة الألعاب وتبلغ من العمر 63 عاماً: "في النهاية، كنت أعتقد أن الألعاب الالكترونية هي للشباب فقط، ولكني أدركت أنه حتى كبار السن يمكنهم ممارستها. لهذا السبب جئت إلى هنا، لاعتقادي أنه بإمكاني القيام بشيء بغض النظر عن عمري".
ويقدم المدربون المتواجدون في المركز التعليمات الرئيسية لهواة الألعاب مثل أليات التحكم بالفأرة ولوحة المفاتيح، دون أن يرهقوهم بالتقنيات الجديدة ليستمتعوا بممارسة الألعاب دون أية ضغوط أو توتر.