٠٠:٠٣:١٣أقامت السفارة الإيرانية في العاصمة السورية دمشق مراسم العزاء جراء مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومرافقيهما في تحطم طائرة بمحافظة أذربيجان الشرقية يوم الأحد، وفق ما ذكرته الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا).
وتُظهر اللقطات المصورة، يوم الثلاثاء، توافد المعزين إلى السفارة واستقبال السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري لهم، كما تُظهر لقطات أخرى مغادرة المعزين قاعة العزاء بالسفارة.
وقال الأب نزار مباردي من كنيسة المزة: "نحن اليوم نقدم واجب العزاء في السيد رئيسي والوفد المرافق له بمقر السفارة الإيرانية في دمشق، وهذا واجب على كل الشعب السوري أن يؤديه ويقدمه، نحن لدينا أمل ورجاء أن يكونوا مع الأبرار والقديسين والأطهار، واليوم نحن نقول ليكن ذكراه مؤبدا، ونحن نقدم واجب التعزية للواجب الإيماني والضروري بين الشعبين السوري والإيراني".
وكان الرئيس السوري بشار الأسد قد قدّم التعازي للمرشد الأعلى الإيراني آية الله خامنئي بعد مصرع الرئيس الإيراني ووزير خارجيته، مؤكدا في رسالته عن "تضامن سوريا مع إيران ومع عائلات الفقيد ورفاقه".
وقال: "إن إخلاص الرئيس رئيسي في عمله وأداء مسؤولياته حمله إلى محافظة أذربيجان الشرقية لافتتاح "مشروع حيوي لبلاده ليرتقي شهيداً فداء الواجب".
وأُعلنت وسائل إعلامية إيرانية، يوم الإثنين، نبأ مصرع الرئيس الإيراني البالغ من العمر 63 عاما، إلى جانب وزير خارجيته ومسؤولين آخرين، إثر تعرض المروحية أمريكية الصنع من طراز بيل 212 لهبوط صعب في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران، بسبب الضباب الكثيف، فيما لم يُعلن عن أي سبب رسمي، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، قد أعلن الحداد العام لمدة خمسة أيام، ومن المقرر أن يتولى النائب الأول للرئيس، محمد مخبر، مهام الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة حتى موعد إجراء الانتخابات في 28 يونيو/حزيران المقبل، فيما سيتولى نائب وزير الخارجية، علي باقري كني، منصب وزير الخارجية بالإنابة.
وقدم زعماء دول عديدة التعازي بما في ذلك الإمارات وباكستان وروسيا والهند والعراق وسوريا ومصر.
يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
السفارة الإيرانية في دمشق تستقبل المعزين برحيل الرئيس الإيراني ومرافقيه
أقامت السفارة الإيرانية في العاصمة السورية دمشق مراسم العزاء جراء مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومرافقيهما في تحطم طائرة بمحافظة أذربيجان الشرقية يوم الأحد، وفق ما ذكرته الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا).
وتُظهر اللقطات المصورة، يوم الثلاثاء، توافد المعزين إلى السفارة واستقبال السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري لهم، كما تُظهر لقطات أخرى مغادرة المعزين قاعة العزاء بالسفارة.
وقال الأب نزار مباردي من كنيسة المزة: "نحن اليوم نقدم واجب العزاء في السيد رئيسي والوفد المرافق له بمقر السفارة الإيرانية في دمشق، وهذا واجب على كل الشعب السوري أن يؤديه ويقدمه، نحن لدينا أمل ورجاء أن يكونوا مع الأبرار والقديسين والأطهار، واليوم نحن نقول ليكن ذكراه مؤبدا، ونحن نقدم واجب التعزية للواجب الإيماني والضروري بين الشعبين السوري والإيراني".
وكان الرئيس السوري بشار الأسد قد قدّم التعازي للمرشد الأعلى الإيراني آية الله خامنئي بعد مصرع الرئيس الإيراني ووزير خارجيته، مؤكدا في رسالته عن "تضامن سوريا مع إيران ومع عائلات الفقيد ورفاقه".
وقال: "إن إخلاص الرئيس رئيسي في عمله وأداء مسؤولياته حمله إلى محافظة أذربيجان الشرقية لافتتاح "مشروع حيوي لبلاده ليرتقي شهيداً فداء الواجب".
وأُعلنت وسائل إعلامية إيرانية، يوم الإثنين، نبأ مصرع الرئيس الإيراني البالغ من العمر 63 عاما، إلى جانب وزير خارجيته ومسؤولين آخرين، إثر تعرض المروحية أمريكية الصنع من طراز بيل 212 لهبوط صعب في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران، بسبب الضباب الكثيف، فيما لم يُعلن عن أي سبب رسمي، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، قد أعلن الحداد العام لمدة خمسة أيام، ومن المقرر أن يتولى النائب الأول للرئيس، محمد مخبر، مهام الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة حتى موعد إجراء الانتخابات في 28 يونيو/حزيران المقبل، فيما سيتولى نائب وزير الخارجية، علي باقري كني، منصب وزير الخارجية بالإنابة.
وقدم زعماء دول عديدة التعازي بما في ذلك الإمارات وباكستان وروسيا والهند والعراق وسوريا ومصر.
يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.
أقامت السفارة الإيرانية في العاصمة السورية دمشق مراسم العزاء جراء مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان ومرافقيهما في تحطم طائرة بمحافظة أذربيجان الشرقية يوم الأحد، وفق ما ذكرته الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا).
وتُظهر اللقطات المصورة، يوم الثلاثاء، توافد المعزين إلى السفارة واستقبال السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري لهم، كما تُظهر لقطات أخرى مغادرة المعزين قاعة العزاء بالسفارة.
وقال الأب نزار مباردي من كنيسة المزة: "نحن اليوم نقدم واجب العزاء في السيد رئيسي والوفد المرافق له بمقر السفارة الإيرانية في دمشق، وهذا واجب على كل الشعب السوري أن يؤديه ويقدمه، نحن لدينا أمل ورجاء أن يكونوا مع الأبرار والقديسين والأطهار، واليوم نحن نقول ليكن ذكراه مؤبدا، ونحن نقدم واجب التعزية للواجب الإيماني والضروري بين الشعبين السوري والإيراني".
وكان الرئيس السوري بشار الأسد قد قدّم التعازي للمرشد الأعلى الإيراني آية الله خامنئي بعد مصرع الرئيس الإيراني ووزير خارجيته، مؤكدا في رسالته عن "تضامن سوريا مع إيران ومع عائلات الفقيد ورفاقه".
وقال: "إن إخلاص الرئيس رئيسي في عمله وأداء مسؤولياته حمله إلى محافظة أذربيجان الشرقية لافتتاح "مشروع حيوي لبلاده ليرتقي شهيداً فداء الواجب".
وأُعلنت وسائل إعلامية إيرانية، يوم الإثنين، نبأ مصرع الرئيس الإيراني البالغ من العمر 63 عاما، إلى جانب وزير خارجيته ومسؤولين آخرين، إثر تعرض المروحية أمريكية الصنع من طراز بيل 212 لهبوط صعب في جبال محافظة أذربيجان الشرقية شمالي إيران، بسبب الضباب الكثيف، فيما لم يُعلن عن أي سبب رسمي، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان المرشد الأعلى، آية الله علي خامنئي، قد أعلن الحداد العام لمدة خمسة أيام، ومن المقرر أن يتولى النائب الأول للرئيس، محمد مخبر، مهام الرئيس بالإنابة لفترة مؤقتة حتى موعد إجراء الانتخابات في 28 يونيو/حزيران المقبل، فيما سيتولى نائب وزير الخارجية، علي باقري كني، منصب وزير الخارجية بالإنابة.
وقدم زعماء دول عديدة التعازي بما في ذلك الإمارات وباكستان وروسيا والهند والعراق وسوريا ومصر.
يُذكر أنه جرى انتخاب رئيسي في عام 2021، وعُرف عنه أنه رجل دين محافظ ومقرب من المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي.