القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعا باتا وصول بي بي سي الفارسية/ صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو/ محطة إيران الدولية
أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، تطبيع العلاقات بين تل أبيب وأبو ظبي، خلال مؤتمر صحفي في طهران يوم الاثنين، بعد أن أصبح الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ أول رئيس إسرائيلي يزور الإمارات العربية المتحدة.
وفي إشارة إلى اتفاق السلام الإماراتي 2020 مع إسرائيل وزيارة الرئيس، انتقد خطيب زاده الإجراءات "التي اتخذتها بعض الدول" في العالم العربي والتي بدأت في تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وتأتي الزيارة في وقت تتزايد فيه التوترات بعد أن أعلنت الإمارات أنها دمرت موقع إطلاق صواريخ باليستية في اليمن يوم الاثنين، بعد إسقاط صاروخ أطلقه المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران بزعم استهداف الإمارات. وأضاف خطيب زاده أنه إذا سمعت هذه الدول "نداء اليقظة من شعوبها في أسرع وقت ممكن، وإنهاء هذا الشقاق في العالم الإسلامي والعالم العربي"، فسيكون ذلك "أفضل بكثير لمستقبل المنطقة".
كما ناقش المتحدث، المحادثات النووية الإيرانية الدولية في فيينا والتي تدخل مراحلها النهائية، وقال ردًا على تصريحات المسؤولين الأمريكيين وأولئك المشاركين في مفاوضات خطة العمل الشاملة المشتركة: "إذا اتخذت الأطراف الأخرى، وخاصة الولايات المتحدة، قراراتها الخاصة عند عودتها إلى فيينا، ووافقت على المطالب المشروعة لجمهورية إيران الإسلامية، ولم تطالب بأكثر من خطة العمل الشاملة المشتركة، لأننا لن نقبل أي شيء أقل من خطة العمل الشاملة المشتركة. اطمئنوا الى امكانية التوصل الى اتفاق دائم وموثوق وجيد بسرعة".
أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، تطبيع العلاقات بين تل أبيب وأبو ظبي، خلال مؤتمر صحفي في طهران يوم الاثنين، بعد أن أصبح الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ أول رئيس إسرائيلي يزور الإمارات العربية المتحدة.
وفي إشارة إلى اتفاق السلام الإماراتي 2020 مع إسرائيل وزيارة الرئيس، انتقد خطيب زاده الإجراءات "التي اتخذتها بعض الدول" في العالم العربي والتي بدأت في تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وتأتي الزيارة في وقت تتزايد فيه التوترات بعد أن أعلنت الإمارات أنها دمرت موقع إطلاق صواريخ باليستية في اليمن يوم الاثنين، بعد إسقاط صاروخ أطلقه المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران بزعم استهداف الإمارات. وأضاف خطيب زاده أنه إذا سمعت هذه الدول "نداء اليقظة من شعوبها في أسرع وقت ممكن، وإنهاء هذا الشقاق في العالم الإسلامي والعالم العربي"، فسيكون ذلك "أفضل بكثير لمستقبل المنطقة".
كما ناقش المتحدث، المحادثات النووية الإيرانية الدولية في فيينا والتي تدخل مراحلها النهائية، وقال ردًا على تصريحات المسؤولين الأمريكيين وأولئك المشاركين في مفاوضات خطة العمل الشاملة المشتركة: "إذا اتخذت الأطراف الأخرى، وخاصة الولايات المتحدة، قراراتها الخاصة عند عودتها إلى فيينا، ووافقت على المطالب المشروعة لجمهورية إيران الإسلامية، ولم تطالب بأكثر من خطة العمل الشاملة المشتركة، لأننا لن نقبل أي شيء أقل من خطة العمل الشاملة المشتركة. اطمئنوا الى امكانية التوصل الى اتفاق دائم وموثوق وجيد بسرعة".
القيود: يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعا باتا وصول بي بي سي الفارسية/ صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو/ محطة إيران الدولية
أدان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، تطبيع العلاقات بين تل أبيب وأبو ظبي، خلال مؤتمر صحفي في طهران يوم الاثنين، بعد أن أصبح الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ أول رئيس إسرائيلي يزور الإمارات العربية المتحدة.
وفي إشارة إلى اتفاق السلام الإماراتي 2020 مع إسرائيل وزيارة الرئيس، انتقد خطيب زاده الإجراءات "التي اتخذتها بعض الدول" في العالم العربي والتي بدأت في تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وتأتي الزيارة في وقت تتزايد فيه التوترات بعد أن أعلنت الإمارات أنها دمرت موقع إطلاق صواريخ باليستية في اليمن يوم الاثنين، بعد إسقاط صاروخ أطلقه المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران بزعم استهداف الإمارات. وأضاف خطيب زاده أنه إذا سمعت هذه الدول "نداء اليقظة من شعوبها في أسرع وقت ممكن، وإنهاء هذا الشقاق في العالم الإسلامي والعالم العربي"، فسيكون ذلك "أفضل بكثير لمستقبل المنطقة".
كما ناقش المتحدث، المحادثات النووية الإيرانية الدولية في فيينا والتي تدخل مراحلها النهائية، وقال ردًا على تصريحات المسؤولين الأمريكيين وأولئك المشاركين في مفاوضات خطة العمل الشاملة المشتركة: "إذا اتخذت الأطراف الأخرى، وخاصة الولايات المتحدة، قراراتها الخاصة عند عودتها إلى فيينا، ووافقت على المطالب المشروعة لجمهورية إيران الإسلامية، ولم تطالب بأكثر من خطة العمل الشاملة المشتركة، لأننا لن نقبل أي شيء أقل من خطة العمل الشاملة المشتركة. اطمئنوا الى امكانية التوصل الى اتفاق دائم وموثوق وجيد بسرعة".