أعرب الإسرائيليون عن فرحتهم بمقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية مؤخرا، وقدم أحد متاجر البقالة في حيفا الحلويات والوجبات الخفيفة للزبائن المحليين احتفالا بأنباء يوم الأربعاء.
وقالت إحدى السيدات: "أعتقد أنه يوم مهم لشعب إسرائيل ويجب أن نحتفل به ونشيد بقواتنا الأمنية والجنود ورئيس وزرائنا نتنياهو والذي لا يشبهه أحد، وأنا سعيدة حيث استيقظنا على أفضل صباح على الإطلاق".
وأضافت أخرى: "إننا ممتنون حقا لكل ما يقوم به الجيش الإسرائيلي، ونأمل أن يتمكنوا من إعادة جميع رهائننا سالمين وآمنين، نحن سعداء بكل ما تنجزه قوات الأمن في أي مكان سواء في الشمال أو في الوسط".
وأفاد مسؤولون في حماس بأن هنية اُغتيل في غارة جوية إسرائيلية على مقر إقامته في طهران خلال زيارته للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان.
وفي المقابل، لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الهجوم أو تعلق عليه حتى وقت نشر هذا التقرير، كما نفى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن يكون لدى واشنطن أي علم مسبق بالهجوم.
وتعهد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالانتقام وقال إن إسرائيل "جلبت لنفسها بهذا الاعتداء أشد العقاب".
كما قالت سيدة أخرى: "إذا كان هناك رد من حزب الله أو حماس، فليكن، لكن ليس لدينا أي خيار آخر، فنحن بحاجة أن نظهر لهم جميعا أننا قادرون على الرد أيضا ونبين قدرات جيشنا وأن جنودنا يتحلون بالقوة، فضلا عن أننا نملك القوة التكنولوجية، لدينا كل شيء".
ودعت أخرى إخوانها الإسرائيليين إلى أن يكونوا متحدين وأن يتوقفوا عن الحديث "بشكل سيء عن الحكومة" وسط التوترات المتصاعدة في البلاد والمنطقة.
وتابعت قائلة: "نحن بحاجة إلى أن نكون جنبا إلى جنب مع الحكومة، من الضروري أن نقوم بمثل هذا الرد القوي ليتسنى لكل الناس أن يروا أننا أقوياء، وعندها فقط، يكون تحقق الشرط بالنسبة لنا للتوافق".
يأتي هذا مع استمرار القتال بين إسرائيل وحماس في غزة للشهر العاشر على التوالي بعد أن شنت حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، حسبما أفاد مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارا كاملا" على شعب غزة، كما شنت حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. بدأ الجيش الإسرائيلي التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"القضاء" على حماس، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل ما لا يقل عن 39,445 شخصا وإصابة أكثر من 91,073 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه يستهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس، لكن خبراء من الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة قبل أن ينذروا بحدوث "كارثة إنسانية" داخل القطاع، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم" تستقر في المنطقة.
أعرب الإسرائيليون عن فرحتهم بمقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية مؤخرا، وقدم أحد متاجر البقالة في حيفا الحلويات والوجبات الخفيفة للزبائن المحليين احتفالا بأنباء يوم الأربعاء.
وقالت إحدى السيدات: "أعتقد أنه يوم مهم لشعب إسرائيل ويجب أن نحتفل به ونشيد بقواتنا الأمنية والجنود ورئيس وزرائنا نتنياهو والذي لا يشبهه أحد، وأنا سعيدة حيث استيقظنا على أفضل صباح على الإطلاق".
وأضافت أخرى: "إننا ممتنون حقا لكل ما يقوم به الجيش الإسرائيلي، ونأمل أن يتمكنوا من إعادة جميع رهائننا سالمين وآمنين، نحن سعداء بكل ما تنجزه قوات الأمن في أي مكان سواء في الشمال أو في الوسط".
وأفاد مسؤولون في حماس بأن هنية اُغتيل في غارة جوية إسرائيلية على مقر إقامته في طهران خلال زيارته للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان.
وفي المقابل، لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الهجوم أو تعلق عليه حتى وقت نشر هذا التقرير، كما نفى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن يكون لدى واشنطن أي علم مسبق بالهجوم.
وتعهد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالانتقام وقال إن إسرائيل "جلبت لنفسها بهذا الاعتداء أشد العقاب".
كما قالت سيدة أخرى: "إذا كان هناك رد من حزب الله أو حماس، فليكن، لكن ليس لدينا أي خيار آخر، فنحن بحاجة أن نظهر لهم جميعا أننا قادرون على الرد أيضا ونبين قدرات جيشنا وأن جنودنا يتحلون بالقوة، فضلا عن أننا نملك القوة التكنولوجية، لدينا كل شيء".
ودعت أخرى إخوانها الإسرائيليين إلى أن يكونوا متحدين وأن يتوقفوا عن الحديث "بشكل سيء عن الحكومة" وسط التوترات المتصاعدة في البلاد والمنطقة.
وتابعت قائلة: "نحن بحاجة إلى أن نكون جنبا إلى جنب مع الحكومة، من الضروري أن نقوم بمثل هذا الرد القوي ليتسنى لكل الناس أن يروا أننا أقوياء، وعندها فقط، يكون تحقق الشرط بالنسبة لنا للتوافق".
يأتي هذا مع استمرار القتال بين إسرائيل وحماس في غزة للشهر العاشر على التوالي بعد أن شنت حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، حسبما أفاد مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارا كاملا" على شعب غزة، كما شنت حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. بدأ الجيش الإسرائيلي التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"القضاء" على حماس، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل ما لا يقل عن 39,445 شخصا وإصابة أكثر من 91,073 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه يستهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس، لكن خبراء من الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة قبل أن ينذروا بحدوث "كارثة إنسانية" داخل القطاع، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم" تستقر في المنطقة.
أعرب الإسرائيليون عن فرحتهم بمقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية مؤخرا، وقدم أحد متاجر البقالة في حيفا الحلويات والوجبات الخفيفة للزبائن المحليين احتفالا بأنباء يوم الأربعاء.
وقالت إحدى السيدات: "أعتقد أنه يوم مهم لشعب إسرائيل ويجب أن نحتفل به ونشيد بقواتنا الأمنية والجنود ورئيس وزرائنا نتنياهو والذي لا يشبهه أحد، وأنا سعيدة حيث استيقظنا على أفضل صباح على الإطلاق".
وأضافت أخرى: "إننا ممتنون حقا لكل ما يقوم به الجيش الإسرائيلي، ونأمل أن يتمكنوا من إعادة جميع رهائننا سالمين وآمنين، نحن سعداء بكل ما تنجزه قوات الأمن في أي مكان سواء في الشمال أو في الوسط".
وأفاد مسؤولون في حماس بأن هنية اُغتيل في غارة جوية إسرائيلية على مقر إقامته في طهران خلال زيارته للمشاركة في حفل تنصيب الرئيس الإيراني المنتخب مسعود بزشكيان.
وفي المقابل، لم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن الهجوم أو تعلق عليه حتى وقت نشر هذا التقرير، كما نفى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أن يكون لدى واشنطن أي علم مسبق بالهجوم.
وتعهد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالانتقام وقال إن إسرائيل "جلبت لنفسها بهذا الاعتداء أشد العقاب".
كما قالت سيدة أخرى: "إذا كان هناك رد من حزب الله أو حماس، فليكن، لكن ليس لدينا أي خيار آخر، فنحن بحاجة أن نظهر لهم جميعا أننا قادرون على الرد أيضا ونبين قدرات جيشنا وأن جنودنا يتحلون بالقوة، فضلا عن أننا نملك القوة التكنولوجية، لدينا كل شيء".
ودعت أخرى إخوانها الإسرائيليين إلى أن يكونوا متحدين وأن يتوقفوا عن الحديث "بشكل سيء عن الحكومة" وسط التوترات المتصاعدة في البلاد والمنطقة.
وتابعت قائلة: "نحن بحاجة إلى أن نكون جنبا إلى جنب مع الحكومة، من الضروري أن نقوم بمثل هذا الرد القوي ليتسنى لكل الناس أن يروا أننا أقوياء، وعندها فقط، يكون تحقق الشرط بالنسبة لنا للتوافق".
يأتي هذا مع استمرار القتال بين إسرائيل وحماس في غزة للشهر العاشر على التوالي بعد أن شنت حماس هجوما غير مسبوق على جنوب إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول، والذي أسفر عن مقتل 1,139 شخصا، معظمهم من المدنيين، واحتجاز أكثر من 200 آخرين، حسبما أفاد مسؤولون إسرائيليون.
وأعلنت إسرائيل الحرب على حماس وفرضت "حصارا كاملا" على شعب غزة، كما شنت حملة واسعة النطاق من الغارات الجوية. بدأ الجيش الإسرائيلي التوغل البري في نهاية الأسبوع الثالث، حيث تعهد القادة الإسرائيليون بـ"القضاء" على حماس، وأفاد مسؤولون فلسطينيون بمقتل ما لا يقل عن 39,445 شخصا وإصابة أكثر من 91,073 آخرين، حتى وقت نشر هذا التقرير.
وادعى الجيش الإسرائيلي أنه يستهدف مواقع وبنية تحتية تابعة لحماس، لكن خبراء من الأمم المتحدة حذروا من "العقاب الجماعي" بحق شعب غزة قبل أن ينذروا بحدوث "كارثة إنسانية" داخل القطاع، واصفين الوضع فيما بعد بأن "قطعة من الجحيم" تستقر في المنطقة.