القيود: يمنع الوصول للإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعا باتا الوصول لـ بي بي سي الفارسية/ صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو/ محطة إيران الدولية
دافع الرئيس الإيراني حسن روحاني عن سجّله في وجه الانتقادات التي طالته من مرشحين رئاسيين خلال مناظرة جرت يوم الأربعاء في مجلس الوزراء بالعاصمة طهران.
وعلّق روحاني ساخرا: "في المناظرات الرئاسية، تظهر مدى كفاءة بعض المؤسسات. الحمد لله فقد اتضح أن القضاء والسلطة التشريعية والقوات المسلحة وجميع تلك المؤسسات لم ترتكب أخطاء. وإنما هنالك مؤسسة واحدة تخطئ وهي الحكومة".
وتساءل الرئيس الإيراني ما إذا كانت المؤسسات الأخرى مثل الهيئة التشريعية والقضائية في إيران ليست مسؤولة عن ارتكاب أية أخطاء، مؤكدا: "الحمد لله، على الأقل توصلنا في هذه الانتخابات إلى أن جميع المؤسسات في هذا البلد جيدة وخالية من الفساد والأخطاء، وفقط الحكومة هي من ارتكبت أخطاء وهذا سيتغير بعد الانتخابات".
وسخر روحاني من المرشحين خلال المناظرة بسبب إظهارهم الدعم بشكل مفاجئ للمصوتين من الشباب والنساء والأقليات العرقية، فقال: "لماذا لم تكن النساء ذات أهمية قبل الانتخابات وهل هنّ مهمات فقط هذه الأيام، ما الذي حدث؟".
كما دافع الرئيس، الذي لا يحق له الترشح لولاية رئاسية أخرى، عن سجل حكومته على الساحة الدولية، فقال: "لم نسمح – أي الحكومة الثانية عشرة في البلاد – لترامب بأن يفوز في أي اجتماع دولي بعد خروجه من الاتفاق النووي، مضيفا: "لم نسمح لهم بالفوز بأي اجتماع دولي، لقد هزمناهم".
وتُقام الانتخابات الرئاسية الإيرانية يوم 18 يونيو/ تمور المقبل، حيث يُعتبر رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي، وهو الحليف المقرب من آية الله علي خامنئي، المرشح الأوفر حظا بين المتنافسين السبعة للفوز بالسباق الرئاسي.
دافع الرئيس الإيراني حسن روحاني عن سجّله في وجه الانتقادات التي طالته من مرشحين رئاسيين خلال مناظرة جرت يوم الأربعاء في مجلس الوزراء بالعاصمة طهران.
وعلّق روحاني ساخرا: "في المناظرات الرئاسية، تظهر مدى كفاءة بعض المؤسسات. الحمد لله فقد اتضح أن القضاء والسلطة التشريعية والقوات المسلحة وجميع تلك المؤسسات لم ترتكب أخطاء. وإنما هنالك مؤسسة واحدة تخطئ وهي الحكومة".
وتساءل الرئيس الإيراني ما إذا كانت المؤسسات الأخرى مثل الهيئة التشريعية والقضائية في إيران ليست مسؤولة عن ارتكاب أية أخطاء، مؤكدا: "الحمد لله، على الأقل توصلنا في هذه الانتخابات إلى أن جميع المؤسسات في هذا البلد جيدة وخالية من الفساد والأخطاء، وفقط الحكومة هي من ارتكبت أخطاء وهذا سيتغير بعد الانتخابات".
وسخر روحاني من المرشحين خلال المناظرة بسبب إظهارهم الدعم بشكل مفاجئ للمصوتين من الشباب والنساء والأقليات العرقية، فقال: "لماذا لم تكن النساء ذات أهمية قبل الانتخابات وهل هنّ مهمات فقط هذه الأيام، ما الذي حدث؟".
كما دافع الرئيس، الذي لا يحق له الترشح لولاية رئاسية أخرى، عن سجل حكومته على الساحة الدولية، فقال: "لم نسمح – أي الحكومة الثانية عشرة في البلاد – لترامب بأن يفوز في أي اجتماع دولي بعد خروجه من الاتفاق النووي، مضيفا: "لم نسمح لهم بالفوز بأي اجتماع دولي، لقد هزمناهم".
وتُقام الانتخابات الرئاسية الإيرانية يوم 18 يونيو/ تمور المقبل، حيث يُعتبر رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي، وهو الحليف المقرب من آية الله علي خامنئي، المرشح الأوفر حظا بين المتنافسين السبعة للفوز بالسباق الرئاسي.
القيود: يمنع الوصول للإعلام الإسرائيلي/ محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران/ يمنع منعا باتا الوصول لـ بي بي سي الفارسية/ صوت أميركا الناطقة بالفارسية/ تلفزيون مانوتو/ محطة إيران الدولية
دافع الرئيس الإيراني حسن روحاني عن سجّله في وجه الانتقادات التي طالته من مرشحين رئاسيين خلال مناظرة جرت يوم الأربعاء في مجلس الوزراء بالعاصمة طهران.
وعلّق روحاني ساخرا: "في المناظرات الرئاسية، تظهر مدى كفاءة بعض المؤسسات. الحمد لله فقد اتضح أن القضاء والسلطة التشريعية والقوات المسلحة وجميع تلك المؤسسات لم ترتكب أخطاء. وإنما هنالك مؤسسة واحدة تخطئ وهي الحكومة".
وتساءل الرئيس الإيراني ما إذا كانت المؤسسات الأخرى مثل الهيئة التشريعية والقضائية في إيران ليست مسؤولة عن ارتكاب أية أخطاء، مؤكدا: "الحمد لله، على الأقل توصلنا في هذه الانتخابات إلى أن جميع المؤسسات في هذا البلد جيدة وخالية من الفساد والأخطاء، وفقط الحكومة هي من ارتكبت أخطاء وهذا سيتغير بعد الانتخابات".
وسخر روحاني من المرشحين خلال المناظرة بسبب إظهارهم الدعم بشكل مفاجئ للمصوتين من الشباب والنساء والأقليات العرقية، فقال: "لماذا لم تكن النساء ذات أهمية قبل الانتخابات وهل هنّ مهمات فقط هذه الأيام، ما الذي حدث؟".
كما دافع الرئيس، الذي لا يحق له الترشح لولاية رئاسية أخرى، عن سجل حكومته على الساحة الدولية، فقال: "لم نسمح – أي الحكومة الثانية عشرة في البلاد – لترامب بأن يفوز في أي اجتماع دولي بعد خروجه من الاتفاق النووي، مضيفا: "لم نسمح لهم بالفوز بأي اجتماع دولي، لقد هزمناهم".
وتُقام الانتخابات الرئاسية الإيرانية يوم 18 يونيو/ تمور المقبل، حيث يُعتبر رئيس السلطة القضائية إبراهيم رئيسي، وهو الحليف المقرب من آية الله علي خامنئي، المرشح الأوفر حظا بين المتنافسين السبعة للفوز بالسباق الرئاسي.