تتواصل عمليات الإنقاذ التي تجري بالتعاون مع الأهالي في المناطق المتضررة بالزلزال الذي خلّف دماراً هائلاً في المباني وألماً شديداً لدى السكان، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة في إقليم الحوز يوم السبت.
وتعرض اللقطات المصورة الأهالي وهم يجلسون في الطرقات وتحت خيام كبيرة بعد أن خسروا منازلهم بسبب الزلزال، الذي بلغت شدته 6.8 درجة وضرب عدة مناطق في المغرب.
تسبب الزلزال الشديد الذي ضرب المغرب ليل الجمعة ومركزه إقليم الحوز، بدمار هائل، ويُعتبر آخر كارثة تضرب البلاد نظراً لموقعها في منطقة نشطة زلزالياً.
وأعلن ملك المغرب محمد السادس مساء السبت الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على أرواح الضحايا، وأمر بتسريع عمليات الإنقاذ.
ومن الجدير بالذكر أن نصف الضحايا هم من المنطقة الجبلية بإقليم الحوز الواقعة جنوب مراكش.
تتواصل عمليات الإنقاذ التي تجري بالتعاون مع الأهالي في المناطق المتضررة بالزلزال الذي خلّف دماراً هائلاً في المباني وألماً شديداً لدى السكان، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة في إقليم الحوز يوم السبت.
وتعرض اللقطات المصورة الأهالي وهم يجلسون في الطرقات وتحت خيام كبيرة بعد أن خسروا منازلهم بسبب الزلزال، الذي بلغت شدته 6.8 درجة وضرب عدة مناطق في المغرب.
تسبب الزلزال الشديد الذي ضرب المغرب ليل الجمعة ومركزه إقليم الحوز، بدمار هائل، ويُعتبر آخر كارثة تضرب البلاد نظراً لموقعها في منطقة نشطة زلزالياً.
وأعلن ملك المغرب محمد السادس مساء السبت الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على أرواح الضحايا، وأمر بتسريع عمليات الإنقاذ.
ومن الجدير بالذكر أن نصف الضحايا هم من المنطقة الجبلية بإقليم الحوز الواقعة جنوب مراكش.
تتواصل عمليات الإنقاذ التي تجري بالتعاون مع الأهالي في المناطق المتضررة بالزلزال الذي خلّف دماراً هائلاً في المباني وألماً شديداً لدى السكان، وفقاً لما تعرضه اللقطات المصورة في إقليم الحوز يوم السبت.
وتعرض اللقطات المصورة الأهالي وهم يجلسون في الطرقات وتحت خيام كبيرة بعد أن خسروا منازلهم بسبب الزلزال، الذي بلغت شدته 6.8 درجة وضرب عدة مناطق في المغرب.
تسبب الزلزال الشديد الذي ضرب المغرب ليل الجمعة ومركزه إقليم الحوز، بدمار هائل، ويُعتبر آخر كارثة تضرب البلاد نظراً لموقعها في منطقة نشطة زلزالياً.
وأعلن ملك المغرب محمد السادس مساء السبت الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على أرواح الضحايا، وأمر بتسريع عمليات الإنقاذ.
ومن الجدير بالذكر أن نصف الضحايا هم من المنطقة الجبلية بإقليم الحوز الواقعة جنوب مراكش.