احتشد الآلاف في شارع دياغونال بمدينة برشلونة أمام مبنى القنصلية البريطانية يوم الثلاثاء احتجاجاً على قرار تسليم مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج.
يأتي الاحتجاج مع بدء المحاكمة لتسليم أسانج، ما أثار اهتماماً عالمياً بمصير الصحفي الذي يواجه احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يرتدون زي السجن ويسيرون في الشوارع ويحملون لافتات كتب عليها "الحرية لجوليان أسانج" و"الحرية لأسانج، أطلقوا سراح الحرية".
وقال أحد المتظاهرين: "بما أننا نعتقد أن الأمر لا يؤثر على حرية الصحافة فقط بل الحريات بشكل عام، رأينا أنه يجب الحضور إلى هنا لتقديم الدعم".
خرجت العديد من التظاهرات المؤيدة لأسانج في عدة دولل حول العالم وسط مخاوف من احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة.
هذا هو اليوم الأول من جلسة استماع تدوم ليومين في 20 و21 فبراير / شباط. وكان الولايات المتحدة قد وجهت إلى أسانج 18 تهمة عقب نشره آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بالحرب في العراق وأفغانستان.
وكانت المحكمة العليا قد أصدرت العام الماضي حكماً يقضي بأن أسانج ليس لديه أسباباً قانونية للطعن في عملية تسليمه التي وافقت عليها وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل عام 2022.
لا يزال أسانج محتجزا في سجن بيلمارش بالمملكة المتحدة منذ إلقاء القبض عليه من السفارة الأكوادورية في شهر أبريل / نيسان 2019.
احتشد الآلاف في شارع دياغونال بمدينة برشلونة أمام مبنى القنصلية البريطانية يوم الثلاثاء احتجاجاً على قرار تسليم مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج.
يأتي الاحتجاج مع بدء المحاكمة لتسليم أسانج، ما أثار اهتماماً عالمياً بمصير الصحفي الذي يواجه احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يرتدون زي السجن ويسيرون في الشوارع ويحملون لافتات كتب عليها "الحرية لجوليان أسانج" و"الحرية لأسانج، أطلقوا سراح الحرية".
وقال أحد المتظاهرين: "بما أننا نعتقد أن الأمر لا يؤثر على حرية الصحافة فقط بل الحريات بشكل عام، رأينا أنه يجب الحضور إلى هنا لتقديم الدعم".
خرجت العديد من التظاهرات المؤيدة لأسانج في عدة دولل حول العالم وسط مخاوف من احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة.
هذا هو اليوم الأول من جلسة استماع تدوم ليومين في 20 و21 فبراير / شباط. وكان الولايات المتحدة قد وجهت إلى أسانج 18 تهمة عقب نشره آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بالحرب في العراق وأفغانستان.
وكانت المحكمة العليا قد أصدرت العام الماضي حكماً يقضي بأن أسانج ليس لديه أسباباً قانونية للطعن في عملية تسليمه التي وافقت عليها وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل عام 2022.
لا يزال أسانج محتجزا في سجن بيلمارش بالمملكة المتحدة منذ إلقاء القبض عليه من السفارة الأكوادورية في شهر أبريل / نيسان 2019.
احتشد الآلاف في شارع دياغونال بمدينة برشلونة أمام مبنى القنصلية البريطانية يوم الثلاثاء احتجاجاً على قرار تسليم مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج.
يأتي الاحتجاج مع بدء المحاكمة لتسليم أسانج، ما أثار اهتماماً عالمياً بمصير الصحفي الذي يواجه احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة.
وتعرض اللقطات المصورة متظاهرين يرتدون زي السجن ويسيرون في الشوارع ويحملون لافتات كتب عليها "الحرية لجوليان أسانج" و"الحرية لأسانج، أطلقوا سراح الحرية".
وقال أحد المتظاهرين: "بما أننا نعتقد أن الأمر لا يؤثر على حرية الصحافة فقط بل الحريات بشكل عام، رأينا أنه يجب الحضور إلى هنا لتقديم الدعم".
خرجت العديد من التظاهرات المؤيدة لأسانج في عدة دولل حول العالم وسط مخاوف من احتمال تسليمه إلى الولايات المتحدة.
هذا هو اليوم الأول من جلسة استماع تدوم ليومين في 20 و21 فبراير / شباط. وكان الولايات المتحدة قد وجهت إلى أسانج 18 تهمة عقب نشره آلاف الوثائق العسكرية والدبلوماسية المتعلقة بالحرب في العراق وأفغانستان.
وكانت المحكمة العليا قد أصدرت العام الماضي حكماً يقضي بأن أسانج ليس لديه أسباباً قانونية للطعن في عملية تسليمه التي وافقت عليها وزيرة الداخلية آنذاك بريتي باتيل عام 2022.
لا يزال أسانج محتجزا في سجن بيلمارش بالمملكة المتحدة منذ إلقاء القبض عليه من السفارة الأكوادورية في شهر أبريل / نيسان 2019.