ألحق القصف الذي طال فيلنيانسك بمقاطعة زابوريجيا ليلة السبت، أضرارا بليغة بمتجر واحد على الأقل وعدة مبان سكنية، حيث بدت المباني المدمرة والركام المتناثر في الشوارع ونوافذ سيارات محطمة في المقطع المصور.
تعرض اللقطات المصورة الأهالي وعمال الطوارئ يعكفون على تنظيف الشوارع من الركام وتقييم حجم الدمار، وبهذا الصدد قالت فيكتوريا، وهي من سكان المنطقة: "الزجاج مهشم، والنوافذ كلها محطمة، والأدوية كلها فسدت وكذلك الأمر بالنسبة للثلاجات والأجهزة المنزلية، كل شيء تعطل".
صرح الحاكم الإقليمي لمقاطعة زابوريجيا إيفان فيدوروف أن القصف أسفر عن مصرع سبعة أشخاص، وكتب على قناته على تلغرام أن الحصيلة الإجمالية للضحايا بلغت 36 ضحية، وهناك مواطنون غيرهم يطلبون العناية الطبية على نحو مستقل.
وكان من بين المصابين امرأة حامل وتسعة أطفال جميعهم تلقوا العلاج في منازلهم كما أفادت وسائل الإعلام الأوكرانية.
تفاعل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع الهجوم عبر إطلاق مناشدات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتقديم المزيد من الدعم للتصدي "للطائرات الحربية الروسية".
بدورها لم تعلق روسيا على هذه الغارة الجوية مشددة على موقفها في استهداف المواقع الخاصة بالجيش دونا عن غيرها فيما نفت ضلوعها في قصف البنى التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
ألحق القصف الذي طال فيلنيانسك بمقاطعة زابوريجيا ليلة السبت، أضرارا بليغة بمتجر واحد على الأقل وعدة مبان سكنية، حيث بدت المباني المدمرة والركام المتناثر في الشوارع ونوافذ سيارات محطمة في المقطع المصور.
تعرض اللقطات المصورة الأهالي وعمال الطوارئ يعكفون على تنظيف الشوارع من الركام وتقييم حجم الدمار، وبهذا الصدد قالت فيكتوريا، وهي من سكان المنطقة: "الزجاج مهشم، والنوافذ كلها محطمة، والأدوية كلها فسدت وكذلك الأمر بالنسبة للثلاجات والأجهزة المنزلية، كل شيء تعطل".
صرح الحاكم الإقليمي لمقاطعة زابوريجيا إيفان فيدوروف أن القصف أسفر عن مصرع سبعة أشخاص، وكتب على قناته على تلغرام أن الحصيلة الإجمالية للضحايا بلغت 36 ضحية، وهناك مواطنون غيرهم يطلبون العناية الطبية على نحو مستقل.
وكان من بين المصابين امرأة حامل وتسعة أطفال جميعهم تلقوا العلاج في منازلهم كما أفادت وسائل الإعلام الأوكرانية.
تفاعل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع الهجوم عبر إطلاق مناشدات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتقديم المزيد من الدعم للتصدي "للطائرات الحربية الروسية".
بدورها لم تعلق روسيا على هذه الغارة الجوية مشددة على موقفها في استهداف المواقع الخاصة بالجيش دونا عن غيرها فيما نفت ضلوعها في قصف البنى التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.
ألحق القصف الذي طال فيلنيانسك بمقاطعة زابوريجيا ليلة السبت، أضرارا بليغة بمتجر واحد على الأقل وعدة مبان سكنية، حيث بدت المباني المدمرة والركام المتناثر في الشوارع ونوافذ سيارات محطمة في المقطع المصور.
تعرض اللقطات المصورة الأهالي وعمال الطوارئ يعكفون على تنظيف الشوارع من الركام وتقييم حجم الدمار، وبهذا الصدد قالت فيكتوريا، وهي من سكان المنطقة: "الزجاج مهشم، والنوافذ كلها محطمة، والأدوية كلها فسدت وكذلك الأمر بالنسبة للثلاجات والأجهزة المنزلية، كل شيء تعطل".
صرح الحاكم الإقليمي لمقاطعة زابوريجيا إيفان فيدوروف أن القصف أسفر عن مصرع سبعة أشخاص، وكتب على قناته على تلغرام أن الحصيلة الإجمالية للضحايا بلغت 36 ضحية، وهناك مواطنون غيرهم يطلبون العناية الطبية على نحو مستقل.
وكان من بين المصابين امرأة حامل وتسعة أطفال جميعهم تلقوا العلاج في منازلهم كما أفادت وسائل الإعلام الأوكرانية.
تفاعل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مع الهجوم عبر إطلاق مناشدات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتقديم المزيد من الدعم للتصدي "للطائرات الحربية الروسية".
بدورها لم تعلق روسيا على هذه الغارة الجوية مشددة على موقفها في استهداف المواقع الخاصة بالجيش دونا عن غيرها فيما نفت ضلوعها في قصف البنى التحتية المدنية.
في أواخر فبراير/ شباط 2022 أطلقت موسكو هجوما عسكريا على أوكرانيا على خلفية اعترافها باستقلال جمهورية دونيتسك الشعبية وجمهورية لوغانسك الشعبية مستندة إلى فشل كييف في الالتزام بوضعها الخاص بموجب اتفاقيات مينسك لعام 2014 والإعلان عن وضع أوكرانيا المحايد بشكل رسمي ومنح ضمانات بعدم الانضمام قط إلى حلف الناتو.
بدورها نددت كييف بالعملية الروسية ووصفتها بالغزو، وفرض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأحكام العرفية في عموم البلاد وأعلن التعبئة العامة، بالتوازي فرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عدة جولات من العقوبات على موسكو.