أظهرت لقطات مصوّرة انتشار الجيش السوداني في مدينة خرطوم بحري، بعد معارك مع قوات الدعم السريع.
وصوّرت هذه اللقطات يوم السبت 28 سبتمبر/ أيلول الجاري.
وتبين اللقطات انتشار الجيش في منطقتي الكدور والحلفايا شمالي مدينة خرطوم بحري، التي تقع شمال العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش السوداني أطلق هجوماً واسع النطاق، الخميس الماضي، ضد مناطق سيطرة قوات الدعم السريع في مدن الخرطوم وخرطوم بحري وأم درمان، المدن الرئيسية في ولاية الخرطوم.
وقال الجيش إن قواته عبرت جسر الحلفايا، الرابط بين شمال أم درمان حيث القاعدة العسكرية الرئيسية للجيش، وشمال خرطوم بحري حيث تتمركز قوات الدعم السريع.
وأعلن استرداده منطقة الكدرو، وإنهاء الحصار الذي كانت تفرضه قوات الدعم على قواته الموجودة هناك.
في المقابل، ذكرت قوات الدعم السريع، الأحد، أنها "أنزلت هزيمة ساحقة" بقوات الجيش بعد أن "حاولت قواته عبثاً التوغل عبر محور مصفاة الجيلي شمالي العاصمة الخرطوم.
وأضافت في بيان نشرته على منصة "إكس" أن الجيش يطلق "روايات وهمية عن انتصارات لا وجود لها إلا في خيالاتهم البائسة.. والعبرة دوماً بالخواتيم".
ويرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في شهر أبريل/ نيسان 2023، حيث قتل نحو 15 ألف شخص، بحسب ما أفادت به الأمم المتحدة.
كما أجبر القتال أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.
أظهرت لقطات مصوّرة انتشار الجيش السوداني في مدينة خرطوم بحري، بعد معارك مع قوات الدعم السريع.
وصوّرت هذه اللقطات يوم السبت 28 سبتمبر/ أيلول الجاري.
وتبين اللقطات انتشار الجيش في منطقتي الكدور والحلفايا شمالي مدينة خرطوم بحري، التي تقع شمال العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش السوداني أطلق هجوماً واسع النطاق، الخميس الماضي، ضد مناطق سيطرة قوات الدعم السريع في مدن الخرطوم وخرطوم بحري وأم درمان، المدن الرئيسية في ولاية الخرطوم.
وقال الجيش إن قواته عبرت جسر الحلفايا، الرابط بين شمال أم درمان حيث القاعدة العسكرية الرئيسية للجيش، وشمال خرطوم بحري حيث تتمركز قوات الدعم السريع.
وأعلن استرداده منطقة الكدرو، وإنهاء الحصار الذي كانت تفرضه قوات الدعم على قواته الموجودة هناك.
في المقابل، ذكرت قوات الدعم السريع، الأحد، أنها "أنزلت هزيمة ساحقة" بقوات الجيش بعد أن "حاولت قواته عبثاً التوغل عبر محور مصفاة الجيلي شمالي العاصمة الخرطوم.
وأضافت في بيان نشرته على منصة "إكس" أن الجيش يطلق "روايات وهمية عن انتصارات لا وجود لها إلا في خيالاتهم البائسة.. والعبرة دوماً بالخواتيم".
ويرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في شهر أبريل/ نيسان 2023، حيث قتل نحو 15 ألف شخص، بحسب ما أفادت به الأمم المتحدة.
كما أجبر القتال أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.
أظهرت لقطات مصوّرة انتشار الجيش السوداني في مدينة خرطوم بحري، بعد معارك مع قوات الدعم السريع.
وصوّرت هذه اللقطات يوم السبت 28 سبتمبر/ أيلول الجاري.
وتبين اللقطات انتشار الجيش في منطقتي الكدور والحلفايا شمالي مدينة خرطوم بحري، التي تقع شمال العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش السوداني أطلق هجوماً واسع النطاق، الخميس الماضي، ضد مناطق سيطرة قوات الدعم السريع في مدن الخرطوم وخرطوم بحري وأم درمان، المدن الرئيسية في ولاية الخرطوم.
وقال الجيش إن قواته عبرت جسر الحلفايا، الرابط بين شمال أم درمان حيث القاعدة العسكرية الرئيسية للجيش، وشمال خرطوم بحري حيث تتمركز قوات الدعم السريع.
وأعلن استرداده منطقة الكدرو، وإنهاء الحصار الذي كانت تفرضه قوات الدعم على قواته الموجودة هناك.
في المقابل، ذكرت قوات الدعم السريع، الأحد، أنها "أنزلت هزيمة ساحقة" بقوات الجيش بعد أن "حاولت قواته عبثاً التوغل عبر محور مصفاة الجيلي شمالي العاصمة الخرطوم.
وأضافت في بيان نشرته على منصة "إكس" أن الجيش يطلق "روايات وهمية عن انتصارات لا وجود لها إلا في خيالاتهم البائسة.. والعبرة دوماً بالخواتيم".
ويرزح السودان تحت وطأة ظروف صعبة منذ اندلاع القتال بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في شهر أبريل/ نيسان 2023، حيث قتل نحو 15 ألف شخص، بحسب ما أفادت به الأمم المتحدة.
كما أجبر القتال أكثر من 8 مليون شخص على مغادرة منازلهم، بينهم 1.8 مليون خارج البلاد، ليصبح السودان بذلك أكثر دولة تشهد معدلات نزوح في العالم، وفقاً للمنظمة الدولية لوكالة الهجرة.