أفادت وسائل إعلام محلية بأن ما لا يقل عن 500 دمية أُحرقت في نيكاراغوا يوم الجمعة، احتفاء بالعام الجديد، كما شُوهد في ماناغوا.
وفي كل عام، يشعل سكان نيكاراغوا النار في الدمى كجزء من تقليد ليلة رأس السنة في أمريكا اللاتينية، إلا ان هذه المرة كانت الدمى ترتدي أقنعة لدرء المشاعر السلبية المتعلقة بالجائحة.
وأوضح أحد الحرفيين المحليين: "لإحراق المصائب التي حدثت هذا العام، كل ما حدث وما زال يحدث، والأمراض، كل هذا، فيحرق الناس ماضيهم".
وأضاف: "أضع قناعا عليها حتى يدرك الناس المرض الذي نعاني منه، وأن هذا لم ينته، وهذه البداية، لكن يمكننا جميعا إنهاءه معا إذا قمنا بدورنا".
والدمى مصنوعة من ملابس قديمة أو من الورق المقوى أو الورق ومحشوة بالنجارة أو القش أو نشارة الخشب، وتُحرق ليلة الحادي والثلاثين من ديسمبر/ كانون الأول بالكحول والبارود وبالألعاب النارية أيضا.
وهذه الممارسة، التي تعود أصولها إلى الإكوادور، صارت تقليدا في بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى، ورغم من تعديلها من بلد إلى آخر، إلا أنها جميعا تحافظ على طقوس التطهير للقضاء على الحظ السيئ أو الطاقات السلبية.
أفادت وسائل إعلام محلية بأن ما لا يقل عن 500 دمية أُحرقت في نيكاراغوا يوم الجمعة، احتفاء بالعام الجديد، كما شُوهد في ماناغوا.
وفي كل عام، يشعل سكان نيكاراغوا النار في الدمى كجزء من تقليد ليلة رأس السنة في أمريكا اللاتينية، إلا ان هذه المرة كانت الدمى ترتدي أقنعة لدرء المشاعر السلبية المتعلقة بالجائحة.
وأوضح أحد الحرفيين المحليين: "لإحراق المصائب التي حدثت هذا العام، كل ما حدث وما زال يحدث، والأمراض، كل هذا، فيحرق الناس ماضيهم".
وأضاف: "أضع قناعا عليها حتى يدرك الناس المرض الذي نعاني منه، وأن هذا لم ينته، وهذه البداية، لكن يمكننا جميعا إنهاءه معا إذا قمنا بدورنا".
والدمى مصنوعة من ملابس قديمة أو من الورق المقوى أو الورق ومحشوة بالنجارة أو القش أو نشارة الخشب، وتُحرق ليلة الحادي والثلاثين من ديسمبر/ كانون الأول بالكحول والبارود وبالألعاب النارية أيضا.
وهذه الممارسة، التي تعود أصولها إلى الإكوادور، صارت تقليدا في بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى، ورغم من تعديلها من بلد إلى آخر، إلا أنها جميعا تحافظ على طقوس التطهير للقضاء على الحظ السيئ أو الطاقات السلبية.
أفادت وسائل إعلام محلية بأن ما لا يقل عن 500 دمية أُحرقت في نيكاراغوا يوم الجمعة، احتفاء بالعام الجديد، كما شُوهد في ماناغوا.
وفي كل عام، يشعل سكان نيكاراغوا النار في الدمى كجزء من تقليد ليلة رأس السنة في أمريكا اللاتينية، إلا ان هذه المرة كانت الدمى ترتدي أقنعة لدرء المشاعر السلبية المتعلقة بالجائحة.
وأوضح أحد الحرفيين المحليين: "لإحراق المصائب التي حدثت هذا العام، كل ما حدث وما زال يحدث، والأمراض، كل هذا، فيحرق الناس ماضيهم".
وأضاف: "أضع قناعا عليها حتى يدرك الناس المرض الذي نعاني منه، وأن هذا لم ينته، وهذه البداية، لكن يمكننا جميعا إنهاءه معا إذا قمنا بدورنا".
والدمى مصنوعة من ملابس قديمة أو من الورق المقوى أو الورق ومحشوة بالنجارة أو القش أو نشارة الخشب، وتُحرق ليلة الحادي والثلاثين من ديسمبر/ كانون الأول بالكحول والبارود وبالألعاب النارية أيضا.
وهذه الممارسة، التي تعود أصولها إلى الإكوادور، صارت تقليدا في بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى، ورغم من تعديلها من بلد إلى آخر، إلا أنها جميعا تحافظ على طقوس التطهير للقضاء على الحظ السيئ أو الطاقات السلبية.