شنّ الجيش الإسرائيلي، السبت، عشرات الغارات قال إنها استهدفت مواقع لحزب الله في جنوب لبنان، بعد يوم من القصف الذي تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت وأدى إلى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وقادة آخرين.
تظهر اللقطات المصورة الغارات التي استهدفت قرى المحمودية والريحان والخردلي بين النبطية ومرجعيون، إضافة إلى اندلاع حرائق عدة نتيجة القصف.
كما أشارت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى تعرّض مناطق البيسرية، الخرايب، جبل الريحان، تفاحتا، ميس الجيل، مروحين ومرتفعات جبل الضهر وطيرحرفا لعدد من الغارات. وتتوزّع هذه القرى على عدّة أقضية هي جزين والنبطية ومرجعيون والزهراني وصور والبقاع الغربي.
يأتي هذا التطور بعد يوم من القصف الذي تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت وأدى إلى مقتل 31 شخصاً وجرح 68 آخرين وفقدان 27 شخصاً. وقتل في القصف عدد من قياديي حزب الله بينهم إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 مقاتلاً وهو ما أكده الحزب.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الجمعة، أنه نفذ "غارة دقيقة" في بيروت، مؤكداً اغتياله إبراهيم عقيل "رئيس منظومة العمليات لحزب الله والقائد الفعلي لقوة الرضوان وقائد خطة حزب الله لاحتلال الجليل".
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، ارتفعت حصيلة القتلى في لبنان هذا الأسبوع إلى 70 شخصاً في حصيلة لقصف الضاحية الجمعة وانفجار أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله يومي الثلاثاء والأربعاء. واتهم حزب الله إسرائيل بالوقوف وراء تفجير أجهزة البيجر دون أي تعليق رسمي إسرائيلي.
وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
شنّ الجيش الإسرائيلي، السبت، عشرات الغارات قال إنها استهدفت مواقع لحزب الله في جنوب لبنان، بعد يوم من القصف الذي تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت وأدى إلى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وقادة آخرين.
تظهر اللقطات المصورة الغارات التي استهدفت قرى المحمودية والريحان والخردلي بين النبطية ومرجعيون، إضافة إلى اندلاع حرائق عدة نتيجة القصف.
كما أشارت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى تعرّض مناطق البيسرية، الخرايب، جبل الريحان، تفاحتا، ميس الجيل، مروحين ومرتفعات جبل الضهر وطيرحرفا لعدد من الغارات. وتتوزّع هذه القرى على عدّة أقضية هي جزين والنبطية ومرجعيون والزهراني وصور والبقاع الغربي.
يأتي هذا التطور بعد يوم من القصف الذي تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت وأدى إلى مقتل 31 شخصاً وجرح 68 آخرين وفقدان 27 شخصاً. وقتل في القصف عدد من قياديي حزب الله بينهم إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 مقاتلاً وهو ما أكده الحزب.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الجمعة، أنه نفذ "غارة دقيقة" في بيروت، مؤكداً اغتياله إبراهيم عقيل "رئيس منظومة العمليات لحزب الله والقائد الفعلي لقوة الرضوان وقائد خطة حزب الله لاحتلال الجليل".
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، ارتفعت حصيلة القتلى في لبنان هذا الأسبوع إلى 70 شخصاً في حصيلة لقصف الضاحية الجمعة وانفجار أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله يومي الثلاثاء والأربعاء. واتهم حزب الله إسرائيل بالوقوف وراء تفجير أجهزة البيجر دون أي تعليق رسمي إسرائيلي.
وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.
شنّ الجيش الإسرائيلي، السبت، عشرات الغارات قال إنها استهدفت مواقع لحزب الله في جنوب لبنان، بعد يوم من القصف الذي تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت وأدى إلى مقتل القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل وقادة آخرين.
تظهر اللقطات المصورة الغارات التي استهدفت قرى المحمودية والريحان والخردلي بين النبطية ومرجعيون، إضافة إلى اندلاع حرائق عدة نتيجة القصف.
كما أشارت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إلى تعرّض مناطق البيسرية، الخرايب، جبل الريحان، تفاحتا، ميس الجيل، مروحين ومرتفعات جبل الضهر وطيرحرفا لعدد من الغارات. وتتوزّع هذه القرى على عدّة أقضية هي جزين والنبطية ومرجعيون والزهراني وصور والبقاع الغربي.
يأتي هذا التطور بعد يوم من القصف الذي تعرّضت له الضاحية الجنوبية لبيروت وأدى إلى مقتل 31 شخصاً وجرح 68 آخرين وفقدان 27 شخصاً. وقتل في القصف عدد من قياديي حزب الله بينهم إبراهيم عقيل وأحمد وهبي و14 مقاتلاً وهو ما أكده الحزب.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، الجمعة، أنه نفذ "غارة دقيقة" في بيروت، مؤكداً اغتياله إبراهيم عقيل "رئيس منظومة العمليات لحزب الله والقائد الفعلي لقوة الرضوان وقائد خطة حزب الله لاحتلال الجليل".
وبحسب وزارة الصحة اللبنانية، ارتفعت حصيلة القتلى في لبنان هذا الأسبوع إلى 70 شخصاً في حصيلة لقصف الضاحية الجمعة وانفجار أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله يومي الثلاثاء والأربعاء. واتهم حزب الله إسرائيل بالوقوف وراء تفجير أجهزة البيجر دون أي تعليق رسمي إسرائيلي.
وتوعّد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بينما ردّ الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله بالتأكيد أن "جبهة الإسناد" مستمرة طالما أن الحرب في قطاع غزة لم تتوقف.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.