أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، خلال حديثه في مؤتمر صحفي أقيم يوم الاثنين في العاصمة طهران، على ضرورة حضور المفاوضين المشاركين في محادثات فيينا القادمة الاجتماعات "بإرادة جادة" من أجل التوصل لحلّ.
وقال: "نأمل أن تحاول الأطراف الأخرى القدوم إلى فيينا بإرادة جادة ونوايا حسنة للتوصل إلى اتفاق عملي لرفع العقوبات الجائرة المفروضة على الشعب الإيراني، بدلاً من إثارة شكوك إعلامية أو بعض العمليات النفسية لاعتقادها أنها قد تتمكن من الاستفادة من الوضع الذي أوجدته مع اقتراب موعد محادثات فيينا".
وأضاف خطيب زاده: "إذا لم يكن لديهم هذه الإرادة الجادة أو أرادوا الجمع بينها وبين النوايا غير البنّاءة، فسترد إيران وفقاً لذلك".
ومن المقرر أن تُستأنف المناقشات الرامية لإعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة – التي خرجت منها الولايات المتحدة في عام 2018 – يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني.
وسيلتقي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، يوم الثلاثاء، وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي قبل بدء المحادثات في فيينا.
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، خلال حديثه في مؤتمر صحفي أقيم يوم الاثنين في العاصمة طهران، على ضرورة حضور المفاوضين المشاركين في محادثات فيينا القادمة الاجتماعات "بإرادة جادة" من أجل التوصل لحلّ.
وقال: "نأمل أن تحاول الأطراف الأخرى القدوم إلى فيينا بإرادة جادة ونوايا حسنة للتوصل إلى اتفاق عملي لرفع العقوبات الجائرة المفروضة على الشعب الإيراني، بدلاً من إثارة شكوك إعلامية أو بعض العمليات النفسية لاعتقادها أنها قد تتمكن من الاستفادة من الوضع الذي أوجدته مع اقتراب موعد محادثات فيينا".
وأضاف خطيب زاده: "إذا لم يكن لديهم هذه الإرادة الجادة أو أرادوا الجمع بينها وبين النوايا غير البنّاءة، فسترد إيران وفقاً لذلك".
ومن المقرر أن تُستأنف المناقشات الرامية لإعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة – التي خرجت منها الولايات المتحدة في عام 2018 – يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني.
وسيلتقي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، يوم الثلاثاء، وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي قبل بدء المحادثات في فيينا.
أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، خلال حديثه في مؤتمر صحفي أقيم يوم الاثنين في العاصمة طهران، على ضرورة حضور المفاوضين المشاركين في محادثات فيينا القادمة الاجتماعات "بإرادة جادة" من أجل التوصل لحلّ.
وقال: "نأمل أن تحاول الأطراف الأخرى القدوم إلى فيينا بإرادة جادة ونوايا حسنة للتوصل إلى اتفاق عملي لرفع العقوبات الجائرة المفروضة على الشعب الإيراني، بدلاً من إثارة شكوك إعلامية أو بعض العمليات النفسية لاعتقادها أنها قد تتمكن من الاستفادة من الوضع الذي أوجدته مع اقتراب موعد محادثات فيينا".
وأضاف خطيب زاده: "إذا لم يكن لديهم هذه الإرادة الجادة أو أرادوا الجمع بينها وبين النوايا غير البنّاءة، فسترد إيران وفقاً لذلك".
ومن المقرر أن تُستأنف المناقشات الرامية لإعادة إحياء خطة العمل الشاملة المشتركة – التي خرجت منها الولايات المتحدة في عام 2018 – يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني.
وسيلتقي المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل غروسي، يوم الثلاثاء، وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي قبل بدء المحادثات في فيينا.