أظهرت لقطات مصورة حجم الدمار في الساحة الخارجية لمستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال قطاع غزة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي منها إثر حصاره للمستشفى منذ مساء الخميس.
تظهر اللقطات آثار الدمار في المبنى، وتفحم المباني وسيارات الإسعاف، وآثار الدمار التي خلفها الجيش الإسرائيلي بمختلف غرف المستشفى وتلف الأجهزة الطبية، فضلا عن تكدس الجرحى والمصابين داخل المستشفى جراء انسحاب الجيش الإسرائيلي منه.
وقال وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان إن استهداف الجيش الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان وحصاره وإطلاق النار عليه واعتقال الكوادر الصحية العاملة به وعدد من الجرحى والمرضى يعد جريمة حرب وانتهاكا كبيرا بحق الإنسانية، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
كما أعلن مدير المستشفى حسام أبو صفية بقصف إسرائيلي في شمال غزة، كما أكدّ أبو صفية أنه رفض المطالبات الإسرائيلية بإخلائه المستشفى التي تضم عدداً كبيراً من المرضى.
وقالت مها أبو حسين، مواطنة فلسطينية: "دخلوا علينا في مستشفى كمال عدوان، ودمروا كل شيء، لم تسلم أي غرفة، اخذوا (اعتقلوا) الكادر الطبي كله، ودمروا وفتشوا وفعلوا كل شيء يريدونه، لم يتركوا أي غرفة إلا محروقة، والمنازل قصفت وتعرضت للرصاص، ويطلقون علينا القذائف والقنابل الصوتية، فعلوا كل شيء، والجميع في حالة رعب، والكوادر الطبية كلهم قاموا بإخراجهم ثم تفتيشهم ثم اصطحباهم إلى الحجز".
وكانت "وفا"، قد أفادت في وقت سابق من اليوم، بمقتل وإصابة عشرات المواطنين جراء قصف الجيش الإسرائيلي مربعا سكنيا يضم خمسة منازل في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، لافتة إلى مقتل أكثر من 30 شخصا من بينهم نساء وأطفال وإصابة آخرين.
من جانبه، أصدر المكتب الحكومي في غزة، بيانا الجمعة، يناشد فيه المنظمات الإنسانية بضرورة التدخل العاجل لضمان السلامة وتوفير الاحتياجات الضرورية، لافتا إلى أن " الجيش الإسرائيلي يقوم بتفتيش المستشفى وإطلاق النار داخل الأقسام المختلفة، مما يزيد من حالة الذعر والقلق".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أظهرت لقطات مصورة حجم الدمار في الساحة الخارجية لمستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال قطاع غزة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي منها إثر حصاره للمستشفى منذ مساء الخميس.
تظهر اللقطات آثار الدمار في المبنى، وتفحم المباني وسيارات الإسعاف، وآثار الدمار التي خلفها الجيش الإسرائيلي بمختلف غرف المستشفى وتلف الأجهزة الطبية، فضلا عن تكدس الجرحى والمصابين داخل المستشفى جراء انسحاب الجيش الإسرائيلي منه.
وقال وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان إن استهداف الجيش الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان وحصاره وإطلاق النار عليه واعتقال الكوادر الصحية العاملة به وعدد من الجرحى والمرضى يعد جريمة حرب وانتهاكا كبيرا بحق الإنسانية، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
كما أعلن مدير المستشفى حسام أبو صفية بقصف إسرائيلي في شمال غزة، كما أكدّ أبو صفية أنه رفض المطالبات الإسرائيلية بإخلائه المستشفى التي تضم عدداً كبيراً من المرضى.
وقالت مها أبو حسين، مواطنة فلسطينية: "دخلوا علينا في مستشفى كمال عدوان، ودمروا كل شيء، لم تسلم أي غرفة، اخذوا (اعتقلوا) الكادر الطبي كله، ودمروا وفتشوا وفعلوا كل شيء يريدونه، لم يتركوا أي غرفة إلا محروقة، والمنازل قصفت وتعرضت للرصاص، ويطلقون علينا القذائف والقنابل الصوتية، فعلوا كل شيء، والجميع في حالة رعب، والكوادر الطبية كلهم قاموا بإخراجهم ثم تفتيشهم ثم اصطحباهم إلى الحجز".
وكانت "وفا"، قد أفادت في وقت سابق من اليوم، بمقتل وإصابة عشرات المواطنين جراء قصف الجيش الإسرائيلي مربعا سكنيا يضم خمسة منازل في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، لافتة إلى مقتل أكثر من 30 شخصا من بينهم نساء وأطفال وإصابة آخرين.
من جانبه، أصدر المكتب الحكومي في غزة، بيانا الجمعة، يناشد فيه المنظمات الإنسانية بضرورة التدخل العاجل لضمان السلامة وتوفير الاحتياجات الضرورية، لافتا إلى أن " الجيش الإسرائيلي يقوم بتفتيش المستشفى وإطلاق النار داخل الأقسام المختلفة، مما يزيد من حالة الذعر والقلق".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.
أظهرت لقطات مصورة حجم الدمار في الساحة الخارجية لمستشفى كمال عدوان في بيت لاهيا شمال قطاع غزة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي منها إثر حصاره للمستشفى منذ مساء الخميس.
تظهر اللقطات آثار الدمار في المبنى، وتفحم المباني وسيارات الإسعاف، وآثار الدمار التي خلفها الجيش الإسرائيلي بمختلف غرف المستشفى وتلف الأجهزة الطبية، فضلا عن تكدس الجرحى والمصابين داخل المستشفى جراء انسحاب الجيش الإسرائيلي منه.
وقال وزير الصحة الفلسطيني ماجد أبو رمضان إن استهداف الجيش الإسرائيلي لمستشفى كمال عدوان وحصاره وإطلاق النار عليه واعتقال الكوادر الصحية العاملة به وعدد من الجرحى والمرضى يعد جريمة حرب وانتهاكا كبيرا بحق الإنسانية، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا).
كما أعلن مدير المستشفى حسام أبو صفية بقصف إسرائيلي في شمال غزة، كما أكدّ أبو صفية أنه رفض المطالبات الإسرائيلية بإخلائه المستشفى التي تضم عدداً كبيراً من المرضى.
وقالت مها أبو حسين، مواطنة فلسطينية: "دخلوا علينا في مستشفى كمال عدوان، ودمروا كل شيء، لم تسلم أي غرفة، اخذوا (اعتقلوا) الكادر الطبي كله، ودمروا وفتشوا وفعلوا كل شيء يريدونه، لم يتركوا أي غرفة إلا محروقة، والمنازل قصفت وتعرضت للرصاص، ويطلقون علينا القذائف والقنابل الصوتية، فعلوا كل شيء، والجميع في حالة رعب، والكوادر الطبية كلهم قاموا بإخراجهم ثم تفتيشهم ثم اصطحباهم إلى الحجز".
وكانت "وفا"، قد أفادت في وقت سابق من اليوم، بمقتل وإصابة عشرات المواطنين جراء قصف الجيش الإسرائيلي مربعا سكنيا يضم خمسة منازل في بلدة بيت لاهيا شمال القطاع، لافتة إلى مقتل أكثر من 30 شخصا من بينهم نساء وأطفال وإصابة آخرين.
من جانبه، أصدر المكتب الحكومي في غزة، بيانا الجمعة، يناشد فيه المنظمات الإنسانية بضرورة التدخل العاجل لضمان السلامة وتوفير الاحتياجات الضرورية، لافتا إلى أن " الجيش الإسرائيلي يقوم بتفتيش المستشفى وإطلاق النار داخل الأقسام المختلفة، مما يزيد من حالة الذعر والقلق".
اندلعت حرب إسرائيل وحركة حماس إثر هجمات الحركة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 والتي قتل فيها 1,139 شخصاً، معظمهم من المدنيين الإسرائيليين، واحتجز أكثر من 200 آخرين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وفي القطاع، شنّ الجيش الإسرائيلي حملة واسعة النطاق شملت غارات جوية وتوغلاً بريّاً، قتل على إثرها ما لا يقل عن 42,924 فلسطينياً وأصيب أكثر من 100,833 آخرين حتى وقت نشر هذا التقرير.