تجمع المتنافسون من جميع أنحاء الولايات المتحدة، في ستو بولاية فيرمونت يوم الأحد، مع منجنيقات محلية الصنع لكسر الرقم القياسي لأبعد رمي لليقطين خلال مهرجان رمي اليقطين في فيرمونت.
هذا العام، يحتفل المهرجان بإصداره الـ15، وقد سُمي مؤخرًا أفضل مهرجان خريفي في الولايات المتحدة من قبل أمريكا اليوم.
باستخدام المنجنيقات المعتمدة على الجاذبية، يتم الحكم على المتنافسين بناءً على بعد المسافة التي يمكنهم رمي اليقطين خلالها في الهواء.
قال أحد المشاركين للمرة الأولى من نادي (الجمعية الأمريكية لمهندسي الميكانيك): "السبب في عدم كونها يقطينات ضخمة هو أنك تريدها أن تصل لمسافة أبعد، فكلما كانت اليقطينة أكبر، لن تصل بعيدًا، والمنافسة بأكملها تُحكم بناءًعلى المسافة، إنه يضيف فخرًا حول مدى بُعد المسافة عن موقع الإطلاق".
الحدث هو مسابقة ليوم واحد يعود ربحها لمركز كلارينا هوارد نيكولز المحلي، وهي منظمة غير ربحية في ستو تأسست في عام 1981 وتهدف إلى مكافحة العنف المنزلي والاعتداء الجنسي، بالإضافة إلى الاتجار بالبشر والمطاردة في مقاطعة لامويل.
حقق الفائز في رمي اليقطين العام الماضي مسافة 262 مترًا (861 قدمًا) من موقع الإطلاق، مسجلا رقمًا قياسيًا جديدًا لم يتمكن أحد من تحطيمه في نسخة هذا العام.
تجمع المتنافسون من جميع أنحاء الولايات المتحدة، في ستو بولاية فيرمونت يوم الأحد، مع منجنيقات محلية الصنع لكسر الرقم القياسي لأبعد رمي لليقطين خلال مهرجان رمي اليقطين في فيرمونت.
هذا العام، يحتفل المهرجان بإصداره الـ15، وقد سُمي مؤخرًا أفضل مهرجان خريفي في الولايات المتحدة من قبل أمريكا اليوم.
باستخدام المنجنيقات المعتمدة على الجاذبية، يتم الحكم على المتنافسين بناءً على بعد المسافة التي يمكنهم رمي اليقطين خلالها في الهواء.
قال أحد المشاركين للمرة الأولى من نادي (الجمعية الأمريكية لمهندسي الميكانيك): "السبب في عدم كونها يقطينات ضخمة هو أنك تريدها أن تصل لمسافة أبعد، فكلما كانت اليقطينة أكبر، لن تصل بعيدًا، والمنافسة بأكملها تُحكم بناءًعلى المسافة، إنه يضيف فخرًا حول مدى بُعد المسافة عن موقع الإطلاق".
الحدث هو مسابقة ليوم واحد يعود ربحها لمركز كلارينا هوارد نيكولز المحلي، وهي منظمة غير ربحية في ستو تأسست في عام 1981 وتهدف إلى مكافحة العنف المنزلي والاعتداء الجنسي، بالإضافة إلى الاتجار بالبشر والمطاردة في مقاطعة لامويل.
حقق الفائز في رمي اليقطين العام الماضي مسافة 262 مترًا (861 قدمًا) من موقع الإطلاق، مسجلا رقمًا قياسيًا جديدًا لم يتمكن أحد من تحطيمه في نسخة هذا العام.
تجمع المتنافسون من جميع أنحاء الولايات المتحدة، في ستو بولاية فيرمونت يوم الأحد، مع منجنيقات محلية الصنع لكسر الرقم القياسي لأبعد رمي لليقطين خلال مهرجان رمي اليقطين في فيرمونت.
هذا العام، يحتفل المهرجان بإصداره الـ15، وقد سُمي مؤخرًا أفضل مهرجان خريفي في الولايات المتحدة من قبل أمريكا اليوم.
باستخدام المنجنيقات المعتمدة على الجاذبية، يتم الحكم على المتنافسين بناءً على بعد المسافة التي يمكنهم رمي اليقطين خلالها في الهواء.
قال أحد المشاركين للمرة الأولى من نادي (الجمعية الأمريكية لمهندسي الميكانيك): "السبب في عدم كونها يقطينات ضخمة هو أنك تريدها أن تصل لمسافة أبعد، فكلما كانت اليقطينة أكبر، لن تصل بعيدًا، والمنافسة بأكملها تُحكم بناءًعلى المسافة، إنه يضيف فخرًا حول مدى بُعد المسافة عن موقع الإطلاق".
الحدث هو مسابقة ليوم واحد يعود ربحها لمركز كلارينا هوارد نيكولز المحلي، وهي منظمة غير ربحية في ستو تأسست في عام 1981 وتهدف إلى مكافحة العنف المنزلي والاعتداء الجنسي، بالإضافة إلى الاتجار بالبشر والمطاردة في مقاطعة لامويل.
حقق الفائز في رمي اليقطين العام الماضي مسافة 262 مترًا (861 قدمًا) من موقع الإطلاق، مسجلا رقمًا قياسيًا جديدًا لم يتمكن أحد من تحطيمه في نسخة هذا العام.