تضررت مئات القرى وملايين الأشخاص من الفيضانات المدمرة التي اجتاحت ولاية أتر برديش الهندية، حيث فاض نهر غارا عقب هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
وتكشف لقطات مصوّرة، الخميس، عبر طائرة مسيّرة في منطقة هاردوي عن فيضانات ممتدة تظهر الطرق والحقول والمنازل السكنية مغمورة بالمياه، كما شوهد السكان يحاولون التحرك وتدبّر أمورهم وسط الحالة الكارثية بما فيها من نقص في القوارب.
وأفادت تقارير إعلامية بتعطل الطرق الرئيسية وتأثر محطة الكهرباء المحلية، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء الولاية.
كما أشارت التقارير إلى أن ما يقرب من 12,000 هكتار من الأراضي قد غمرته المياه، فضلاً عن تضرر مئات المباني، بما في ذلك ما لا يقل عن 83 مدرسة أعلن عن إغلاقها مؤقتاً.
وبحسب ما ورد، فإن الفيضانات تسببت بتضرر مئات الآلاف من سكان المنطقة، ووفقاً لمكتب مفوض الإغاثة الحكومي، لقي ما لا يقل عن عشرة أشخاص في ولاية أتر برديش، بمن فيهم سكان مراد أباد وجوراخبور وبيليبهيت ولاليتبور وغازيبور وإيتا.
وكان رئيس وزراء ولاية أتر برديش، يوغي أديتياناث، أجرى سابقاً مسحاً جوياً للمناطق المتضررة من الفيضانات في شرافاستي وبالرامبور ودعا المعنيين إلى زيادة عمليات الإغاثة المتعلقة.
وبشكل إجمالي، فقد تضرر ما يقرب من 18 مليون شخص من مئات القرى في 12 منطقة بفيضانات الأنهار منذ الأسبوع الماضي، وفقاً لتقارير إعلام محلية.
تضررت مئات القرى وملايين الأشخاص من الفيضانات المدمرة التي اجتاحت ولاية أتر برديش الهندية، حيث فاض نهر غارا عقب هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
وتكشف لقطات مصوّرة، الخميس، عبر طائرة مسيّرة في منطقة هاردوي عن فيضانات ممتدة تظهر الطرق والحقول والمنازل السكنية مغمورة بالمياه، كما شوهد السكان يحاولون التحرك وتدبّر أمورهم وسط الحالة الكارثية بما فيها من نقص في القوارب.
وأفادت تقارير إعلامية بتعطل الطرق الرئيسية وتأثر محطة الكهرباء المحلية، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء الولاية.
كما أشارت التقارير إلى أن ما يقرب من 12,000 هكتار من الأراضي قد غمرته المياه، فضلاً عن تضرر مئات المباني، بما في ذلك ما لا يقل عن 83 مدرسة أعلن عن إغلاقها مؤقتاً.
وبحسب ما ورد، فإن الفيضانات تسببت بتضرر مئات الآلاف من سكان المنطقة، ووفقاً لمكتب مفوض الإغاثة الحكومي، لقي ما لا يقل عن عشرة أشخاص في ولاية أتر برديش، بمن فيهم سكان مراد أباد وجوراخبور وبيليبهيت ولاليتبور وغازيبور وإيتا.
وكان رئيس وزراء ولاية أتر برديش، يوغي أديتياناث، أجرى سابقاً مسحاً جوياً للمناطق المتضررة من الفيضانات في شرافاستي وبالرامبور ودعا المعنيين إلى زيادة عمليات الإغاثة المتعلقة.
وبشكل إجمالي، فقد تضرر ما يقرب من 18 مليون شخص من مئات القرى في 12 منطقة بفيضانات الأنهار منذ الأسبوع الماضي، وفقاً لتقارير إعلام محلية.
تضررت مئات القرى وملايين الأشخاص من الفيضانات المدمرة التي اجتاحت ولاية أتر برديش الهندية، حيث فاض نهر غارا عقب هطول أمطار غزيرة في المنطقة.
وتكشف لقطات مصوّرة، الخميس، عبر طائرة مسيّرة في منطقة هاردوي عن فيضانات ممتدة تظهر الطرق والحقول والمنازل السكنية مغمورة بالمياه، كما شوهد السكان يحاولون التحرك وتدبّر أمورهم وسط الحالة الكارثية بما فيها من نقص في القوارب.
وأفادت تقارير إعلامية بتعطل الطرق الرئيسية وتأثر محطة الكهرباء المحلية، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في جميع أنحاء الولاية.
كما أشارت التقارير إلى أن ما يقرب من 12,000 هكتار من الأراضي قد غمرته المياه، فضلاً عن تضرر مئات المباني، بما في ذلك ما لا يقل عن 83 مدرسة أعلن عن إغلاقها مؤقتاً.
وبحسب ما ورد، فإن الفيضانات تسببت بتضرر مئات الآلاف من سكان المنطقة، ووفقاً لمكتب مفوض الإغاثة الحكومي، لقي ما لا يقل عن عشرة أشخاص في ولاية أتر برديش، بمن فيهم سكان مراد أباد وجوراخبور وبيليبهيت ولاليتبور وغازيبور وإيتا.
وكان رئيس وزراء ولاية أتر برديش، يوغي أديتياناث، أجرى سابقاً مسحاً جوياً للمناطق المتضررة من الفيضانات في شرافاستي وبالرامبور ودعا المعنيين إلى زيادة عمليات الإغاثة المتعلقة.
وبشكل إجمالي، فقد تضرر ما يقرب من 18 مليون شخص من مئات القرى في 12 منطقة بفيضانات الأنهار منذ الأسبوع الماضي، وفقاً لتقارير إعلام محلية.