أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي، الخميس، شن غارة على مبنى من ثلاثة طوابق في حي القائمة بالضاحية الجنوبية لبيروت، زعم أنه استهدف فيها قائد وحدة المسيرات في حزب الله اللبناني، وأدت الغارة إلى مقتل مقتل شخصين وإصابة 15 أخرين، بحسب ما أفادت به وزارة الصحة اللبنانية.
وتُظهر اللقطات المصورة آثار الدمار بالمبنى والسيارات والممتلكات وسط تواجد من قوات الأمن اللبنانية والمواطنين.
وكان الجيش الإسرائيلي قد نشر فيديو يوم الخميس، لاستهداف المبنى، وأشارت هيئة البث الإسرائيلية أن سلاح الجو استهدف "محمد حسين سرور قائد وحدة المسيرات في حزب الله"، فيما لم يصدر حزب الله أي تصريح حول الاستهداف حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الاثنين، شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 632 شخصاً وجرح أكثر من 2189 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي، الخميس، شن غارة على مبنى من ثلاثة طوابق في حي القائمة بالضاحية الجنوبية لبيروت، زعم أنه استهدف فيها قائد وحدة المسيرات في حزب الله اللبناني، وأدت الغارة إلى مقتل مقتل شخصين وإصابة 15 أخرين، بحسب ما أفادت به وزارة الصحة اللبنانية.
وتُظهر اللقطات المصورة آثار الدمار بالمبنى والسيارات والممتلكات وسط تواجد من قوات الأمن اللبنانية والمواطنين.
وكان الجيش الإسرائيلي قد نشر فيديو يوم الخميس، لاستهداف المبنى، وأشارت هيئة البث الإسرائيلية أن سلاح الجو استهدف "محمد حسين سرور قائد وحدة المسيرات في حزب الله"، فيما لم يصدر حزب الله أي تصريح حول الاستهداف حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الاثنين، شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 632 شخصاً وجرح أكثر من 2189 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس
أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان رسمي، الخميس، شن غارة على مبنى من ثلاثة طوابق في حي القائمة بالضاحية الجنوبية لبيروت، زعم أنه استهدف فيها قائد وحدة المسيرات في حزب الله اللبناني، وأدت الغارة إلى مقتل مقتل شخصين وإصابة 15 أخرين، بحسب ما أفادت به وزارة الصحة اللبنانية.
وتُظهر اللقطات المصورة آثار الدمار بالمبنى والسيارات والممتلكات وسط تواجد من قوات الأمن اللبنانية والمواطنين.
وكان الجيش الإسرائيلي قد نشر فيديو يوم الخميس، لاستهداف المبنى، وأشارت هيئة البث الإسرائيلية أن سلاح الجو استهدف "محمد حسين سرور قائد وحدة المسيرات في حزب الله"، فيما لم يصدر حزب الله أي تصريح حول الاستهداف حتى وقت نشر هذا التقرير.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن، صباح الاثنين، شنّ ضربات ضد أهداف لحزب الله، وأطلق على العملية العسكرية اسم "سهام الشمال". بينما أدت الهجمات إلى مقتل 632 شخصاً وجرح أكثر من 2189 منذ الاثنين، وفق آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة اللبنانية حتى تاريخ نشر هذا التقرير. واستهدف القصف مناطق عدّة في الجنوب والبقاع وجبل لبنان.
تصاعد التوتر في جنوب لبنان خلال الأسبوع الفائت بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت والذي استهدف القيادي في حزب الله إبراهيم عقيل والذي أدى مقتل نحو 60 شخصاً. كما قصف حزب الله مناطق بالقرب من مدينة حيفا شمال إسرائيل فجر الأحد.
يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس