وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض
رفضت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، التعليق على الاستخدام الأوكراني المزعوم للأسلحة الأمريكية خلال التوغل في مقاطعة كورسك الروسية، مشيرة إلى أنها لا تملك معلومات بشأن مذكرة اعتقال ألمانية بحق "فولوديمير زي" على خلفية التفجيرات التي ضربت خط الغاز "نورد ستريم".
جاءت تصريحات المتحدثة باسم البيت الأبيض خلال مؤتمر صحفي عقدته في العاصمة واشنطن، الأربعاء.
وقالت: "بشكل عام، سنستمر في دعم أوكرانيا في الدفاع عن نفسها ضد العدوان والهجمات الروسية"، مضيفة "ليس لدينا شيء آخر لنشاركه بخلاف ذلك، ولن نتحدث عن العمليات العسكرية الأوكرانية، فهذه أشياء يجب أن يفعلوه بأنفسهم".
ورداً على سؤال مباشر بشأن ما إذا كانت هناك "مخاوف عالقة أو مستمرة" حول "استخدام أوكرانيا للأسلحة الأمريكية" في التوغل، أجابت المتحدثة باسم البيت الأبيض أنها "اطلعت على التقارير".
وقالت: "لا يوجد شيء هنا، ولا أستطيع تأكيد أي شيء"، مضيفة "لا يمكنني تأكيد أي شيء، وما بوسعي قوله إن سياستنا لم تتغير، وسأترك الأمر للأوكرانيين للحديث عن عملياتهم العسكرية".
وأحدث استخدام أوكرانيا المحتمل لأسلحة قدمتها دول في حلف الناتو داخل الأراضي الروسية انقساماً بين أعضاء الحلف في الأشهر الأخيرة، قبل الهجوم الأخير. ومن جانبها، ضغطت كييف مراراً من أجل رفع جميع القيود على الأسلحة، في حين أكدت موسكو أن ذلك يدخل الحلف في صراع مباشر مع روسيا.
ودخلت القوات الأوكرانية إلى كورسك في 6 أغسطس/آب الجاري، ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "استفزاز واسع النطاق"، في حين وصفه الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بأنه "قضية أمنية صرفة لأوكرانيا". وجرى إجلاء حوالى 121 ألف شخص من المناطق الحدودية في كورسك.
في وقت سابق من هذا الأسبوع، زعمت كييف أنها تسيطر على "1000 كيلومتر مربع" من الأراضي الروسية، بينما قالت حكومة كورسك إن عمق هذه المنطقة يصل إلى "12 كيلومتراً" وعرضها "40 كيلومتراً".
وسُئلت جان بيير أيضا عن مذكرة التوقيف الأوروبية التي أصدرتها برلين بحق الأوكراني "فولوديمير زي" المتهم بتفجير خط أنابيب نورد ستريم، لترد: "لا معلومات لدينا بشأن ذلك".
وقالت: "نحن ندين هذا العمل التخريبي الواضح في ذلك الوقت. أدناه في حينها. ليس لدي أي شيء بخلاف ما تشاركه السلطة الألمانية، وعلينا أن نحيلكم إليهم".
ووقعت عدة انفجارات في خط الغاز "نورد ستريم" الواصل بين روسيا وألمانيا في سبتمبر/أيلول عام 2022، ويعتقد المحققون الألمان حالياً أن المشتبه المطلوب كان جزءاً من فريق زرع المتفجرات، وفقاً لتقارير إعلامية.
وفي الوقت الذي لم تؤكد فيه ألمانيا صدور مذكرة التوقيف، قالت بولندا إنها تلقت المذكرة، ولكن المشتبه فيه غادر أراضيها، حيث ادعى المدعون العامون في وارسو أن برلين لم تضف اسمه إلى قائمة "المطلوبين".
وفي سياق آخر، أكدت جان بيير أيضاً أن واشنطن تعتقد أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا "لم تستوف تدابير الشفافية والنزاهة الأساسية".
رفضت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، التعليق على الاستخدام الأوكراني المزعوم للأسلحة الأمريكية خلال التوغل في مقاطعة كورسك الروسية، مشيرة إلى أنها لا تملك معلومات بشأن مذكرة اعتقال ألمانية بحق "فولوديمير زي" على خلفية التفجيرات التي ضربت خط الغاز "نورد ستريم".
جاءت تصريحات المتحدثة باسم البيت الأبيض خلال مؤتمر صحفي عقدته في العاصمة واشنطن، الأربعاء.
وقالت: "بشكل عام، سنستمر في دعم أوكرانيا في الدفاع عن نفسها ضد العدوان والهجمات الروسية"، مضيفة "ليس لدينا شيء آخر لنشاركه بخلاف ذلك، ولن نتحدث عن العمليات العسكرية الأوكرانية، فهذه أشياء يجب أن يفعلوه بأنفسهم".
ورداً على سؤال مباشر بشأن ما إذا كانت هناك "مخاوف عالقة أو مستمرة" حول "استخدام أوكرانيا للأسلحة الأمريكية" في التوغل، أجابت المتحدثة باسم البيت الأبيض أنها "اطلعت على التقارير".
وقالت: "لا يوجد شيء هنا، ولا أستطيع تأكيد أي شيء"، مضيفة "لا يمكنني تأكيد أي شيء، وما بوسعي قوله إن سياستنا لم تتغير، وسأترك الأمر للأوكرانيين للحديث عن عملياتهم العسكرية".
وأحدث استخدام أوكرانيا المحتمل لأسلحة قدمتها دول في حلف الناتو داخل الأراضي الروسية انقساماً بين أعضاء الحلف في الأشهر الأخيرة، قبل الهجوم الأخير. ومن جانبها، ضغطت كييف مراراً من أجل رفع جميع القيود على الأسلحة، في حين أكدت موسكو أن ذلك يدخل الحلف في صراع مباشر مع روسيا.
ودخلت القوات الأوكرانية إلى كورسك في 6 أغسطس/آب الجاري، ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "استفزاز واسع النطاق"، في حين وصفه الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بأنه "قضية أمنية صرفة لأوكرانيا". وجرى إجلاء حوالى 121 ألف شخص من المناطق الحدودية في كورسك.
في وقت سابق من هذا الأسبوع، زعمت كييف أنها تسيطر على "1000 كيلومتر مربع" من الأراضي الروسية، بينما قالت حكومة كورسك إن عمق هذه المنطقة يصل إلى "12 كيلومتراً" وعرضها "40 كيلومتراً".
وسُئلت جان بيير أيضا عن مذكرة التوقيف الأوروبية التي أصدرتها برلين بحق الأوكراني "فولوديمير زي" المتهم بتفجير خط أنابيب نورد ستريم، لترد: "لا معلومات لدينا بشأن ذلك".
وقالت: "نحن ندين هذا العمل التخريبي الواضح في ذلك الوقت. أدناه في حينها. ليس لدي أي شيء بخلاف ما تشاركه السلطة الألمانية، وعلينا أن نحيلكم إليهم".
ووقعت عدة انفجارات في خط الغاز "نورد ستريم" الواصل بين روسيا وألمانيا في سبتمبر/أيلول عام 2022، ويعتقد المحققون الألمان حالياً أن المشتبه المطلوب كان جزءاً من فريق زرع المتفجرات، وفقاً لتقارير إعلامية.
وفي الوقت الذي لم تؤكد فيه ألمانيا صدور مذكرة التوقيف، قالت بولندا إنها تلقت المذكرة، ولكن المشتبه فيه غادر أراضيها، حيث ادعى المدعون العامون في وارسو أن برلين لم تضف اسمه إلى قائمة "المطلوبين".
وفي سياق آخر، أكدت جان بيير أيضاً أن واشنطن تعتقد أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا "لم تستوف تدابير الشفافية والنزاهة الأساسية".
وجوب ذكر المصدر: البيت الأبيض
رفضت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، التعليق على الاستخدام الأوكراني المزعوم للأسلحة الأمريكية خلال التوغل في مقاطعة كورسك الروسية، مشيرة إلى أنها لا تملك معلومات بشأن مذكرة اعتقال ألمانية بحق "فولوديمير زي" على خلفية التفجيرات التي ضربت خط الغاز "نورد ستريم".
جاءت تصريحات المتحدثة باسم البيت الأبيض خلال مؤتمر صحفي عقدته في العاصمة واشنطن، الأربعاء.
وقالت: "بشكل عام، سنستمر في دعم أوكرانيا في الدفاع عن نفسها ضد العدوان والهجمات الروسية"، مضيفة "ليس لدينا شيء آخر لنشاركه بخلاف ذلك، ولن نتحدث عن العمليات العسكرية الأوكرانية، فهذه أشياء يجب أن يفعلوه بأنفسهم".
ورداً على سؤال مباشر بشأن ما إذا كانت هناك "مخاوف عالقة أو مستمرة" حول "استخدام أوكرانيا للأسلحة الأمريكية" في التوغل، أجابت المتحدثة باسم البيت الأبيض أنها "اطلعت على التقارير".
وقالت: "لا يوجد شيء هنا، ولا أستطيع تأكيد أي شيء"، مضيفة "لا يمكنني تأكيد أي شيء، وما بوسعي قوله إن سياستنا لم تتغير، وسأترك الأمر للأوكرانيين للحديث عن عملياتهم العسكرية".
وأحدث استخدام أوكرانيا المحتمل لأسلحة قدمتها دول في حلف الناتو داخل الأراضي الروسية انقساماً بين أعضاء الحلف في الأشهر الأخيرة، قبل الهجوم الأخير. ومن جانبها، ضغطت كييف مراراً من أجل رفع جميع القيود على الأسلحة، في حين أكدت موسكو أن ذلك يدخل الحلف في صراع مباشر مع روسيا.
ودخلت القوات الأوكرانية إلى كورسك في 6 أغسطس/آب الجاري، ووصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الهجوم بأنه "استفزاز واسع النطاق"، في حين وصفه الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، بأنه "قضية أمنية صرفة لأوكرانيا". وجرى إجلاء حوالى 121 ألف شخص من المناطق الحدودية في كورسك.
في وقت سابق من هذا الأسبوع، زعمت كييف أنها تسيطر على "1000 كيلومتر مربع" من الأراضي الروسية، بينما قالت حكومة كورسك إن عمق هذه المنطقة يصل إلى "12 كيلومتراً" وعرضها "40 كيلومتراً".
وسُئلت جان بيير أيضا عن مذكرة التوقيف الأوروبية التي أصدرتها برلين بحق الأوكراني "فولوديمير زي" المتهم بتفجير خط أنابيب نورد ستريم، لترد: "لا معلومات لدينا بشأن ذلك".
وقالت: "نحن ندين هذا العمل التخريبي الواضح في ذلك الوقت. أدناه في حينها. ليس لدي أي شيء بخلاف ما تشاركه السلطة الألمانية، وعلينا أن نحيلكم إليهم".
ووقعت عدة انفجارات في خط الغاز "نورد ستريم" الواصل بين روسيا وألمانيا في سبتمبر/أيلول عام 2022، ويعتقد المحققون الألمان حالياً أن المشتبه المطلوب كان جزءاً من فريق زرع المتفجرات، وفقاً لتقارير إعلامية.
وفي الوقت الذي لم تؤكد فيه ألمانيا صدور مذكرة التوقيف، قالت بولندا إنها تلقت المذكرة، ولكن المشتبه فيه غادر أراضيها، حيث ادعى المدعون العامون في وارسو أن برلين لم تضف اسمه إلى قائمة "المطلوبين".
وفي سياق آخر، أكدت جان بيير أيضاً أن واشنطن تعتقد أن الانتخابات الرئاسية الأخيرة في فنزويلا "لم تستوف تدابير الشفافية والنزاهة الأساسية".