قُتل مدنيان وأُصيب ثلاثة آخرون يوم الاثنين، في قصف إسرائيلي استهدف سيارة مدنية في حي المزة السكني بدمشق، مما أسفر عن أضرار مادية بالممتلكات الخاصة في المنطقة المحيطة، وفقًا لما أفادت به وكالة الأنباء السورية (سانا).
وتظهر اللقطات المصورة يوم الاثنين، آثار الغارة على السيارة المدنية، وفي لقطات أخرى تبين طواقم الدفاع المدني وهي في مكان الاستهداف، كما تبين لقطات أخرى آثار الدمار على واجهة فندق (غولدين مزة).
كما تداولت تقارير إعلامية تفيد بمقتل الأمين العام "لحركة الجهاد الإسلامي"، زياد النخلة، في استهداف سيارة بدمشق مساء الاثنين، فيما نفت الحركة هذه الأنباء وأعلنت: "ننفي نفياً قاطعاً ما أورده الإعلام الإسرائيلي عن اغتيال الأمين العام زياد النخالة".
وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري يوم الاثنين، بأن الغارة الإسرائيلية التي ضربت سوريا "اغتالت رئيس وحدة تحويل الأموال لحزب الله".
حيث قال: "نفذت القوات الجوية الإسرائيلية سلسلة من الضربات الدقيقة على معاقل حزب الله المالية".
تجدر الإشارة إلى أن حي المزة في دمشق قد تعرض سابقًا لعدة استهدافات إسرائيلية مزعومة، مما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من المدنيين، حسب تصريحات سانا.
بالإضافة إلى ذلك، تعرضت مناطق أخرى في سوريا، مثل حمص واللاذقية وحماة، لقصف، كما تم استهداف منطقة المصنع الحدودية، مما أدى إلى قطع الطريق الذي يربط دمشق ببيروت.
قُتل مدنيان وأُصيب ثلاثة آخرون يوم الاثنين، في قصف إسرائيلي استهدف سيارة مدنية في حي المزة السكني بدمشق، مما أسفر عن أضرار مادية بالممتلكات الخاصة في المنطقة المحيطة، وفقًا لما أفادت به وكالة الأنباء السورية (سانا).
وتظهر اللقطات المصورة يوم الاثنين، آثار الغارة على السيارة المدنية، وفي لقطات أخرى تبين طواقم الدفاع المدني وهي في مكان الاستهداف، كما تبين لقطات أخرى آثار الدمار على واجهة فندق (غولدين مزة).
كما تداولت تقارير إعلامية تفيد بمقتل الأمين العام "لحركة الجهاد الإسلامي"، زياد النخلة، في استهداف سيارة بدمشق مساء الاثنين، فيما نفت الحركة هذه الأنباء وأعلنت: "ننفي نفياً قاطعاً ما أورده الإعلام الإسرائيلي عن اغتيال الأمين العام زياد النخالة".
وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري يوم الاثنين، بأن الغارة الإسرائيلية التي ضربت سوريا "اغتالت رئيس وحدة تحويل الأموال لحزب الله".
حيث قال: "نفذت القوات الجوية الإسرائيلية سلسلة من الضربات الدقيقة على معاقل حزب الله المالية".
تجدر الإشارة إلى أن حي المزة في دمشق قد تعرض سابقًا لعدة استهدافات إسرائيلية مزعومة، مما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من المدنيين، حسب تصريحات سانا.
بالإضافة إلى ذلك، تعرضت مناطق أخرى في سوريا، مثل حمص واللاذقية وحماة، لقصف، كما تم استهداف منطقة المصنع الحدودية، مما أدى إلى قطع الطريق الذي يربط دمشق ببيروت.
قُتل مدنيان وأُصيب ثلاثة آخرون يوم الاثنين، في قصف إسرائيلي استهدف سيارة مدنية في حي المزة السكني بدمشق، مما أسفر عن أضرار مادية بالممتلكات الخاصة في المنطقة المحيطة، وفقًا لما أفادت به وكالة الأنباء السورية (سانا).
وتظهر اللقطات المصورة يوم الاثنين، آثار الغارة على السيارة المدنية، وفي لقطات أخرى تبين طواقم الدفاع المدني وهي في مكان الاستهداف، كما تبين لقطات أخرى آثار الدمار على واجهة فندق (غولدين مزة).
كما تداولت تقارير إعلامية تفيد بمقتل الأمين العام "لحركة الجهاد الإسلامي"، زياد النخلة، في استهداف سيارة بدمشق مساء الاثنين، فيما نفت الحركة هذه الأنباء وأعلنت: "ننفي نفياً قاطعاً ما أورده الإعلام الإسرائيلي عن اغتيال الأمين العام زياد النخالة".
وصرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري يوم الاثنين، بأن الغارة الإسرائيلية التي ضربت سوريا "اغتالت رئيس وحدة تحويل الأموال لحزب الله".
حيث قال: "نفذت القوات الجوية الإسرائيلية سلسلة من الضربات الدقيقة على معاقل حزب الله المالية".
تجدر الإشارة إلى أن حي المزة في دمشق قد تعرض سابقًا لعدة استهدافات إسرائيلية مزعومة، مما أدى إلى مقتل وإصابة العديد من المدنيين، حسب تصريحات سانا.
بالإضافة إلى ذلك، تعرضت مناطق أخرى في سوريا، مثل حمص واللاذقية وحماة، لقصف، كما تم استهداف منطقة المصنع الحدودية، مما أدى إلى قطع الطريق الذي يربط دمشق ببيروت.