أكد الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في مؤتمر صحفي في العاصمة الإستونية تالين، الثلاثاء، أن تركيا ستبقى "حليفاً مهماً للغاية"، رداً على سؤال ما إن كانت مساعيها للانضمام إلى مجموعة بريكس "التي تهيمن عليها روسيا" مثار قلق الحلف.
وقال روته: "حسناً، دعونا لا ننسى أن تركيا حليف مهم للغاية في الحلف، وقواتها العسكرية تتمتع بالتجهيز الأفضل في حلف الناتو، وتضطلع بدور حيوي في الجزء المتعلق بها في جغرافيا الناتو".
وكان أحد الصحفيين قد وجه سؤالاً لروته يتعلق بطلب تركيا الحصول على عضوية بريكس "التي تهيمن عليها روسيا"، وحضورها قمة بريكس المنعقدة في مدينة قازان الروسية، وإن كان هذا مدعاة للقلق.
واستطرد روته القول إن ثمة قضايا محط نقاش دائم ضمن الحلف مشدداً على تركيا لها "حق سيادي" في الانضمام إلى مجموعة بريكس، منوهاً إلى أن تحالف أنقرة مع حلف الناتو يحظى "بشعبية" في تركيا وحلف الناتو بمعزل عن ذلك.
في سياق متصل، تقدمت تركيا بطلب الانضمام إلى بريكس في سبتمبر/ أيلول، حيث يرجح أن يكون موضع نقاش رسمي في قمة بريكس المنعقدة في قازان، بحسب ما أفادت به تقارير إعلامية.
وإذا حظي طلبها بالموافقة، فإن تركيا ستغدو أول عضو في حلف الناتو وأيضًا عضواً في منظمة بريكس التي تترأسها روسيا منذ الأول من يناير/ كانون الأول 2024، حيث شهد هذا العام توسع للمجموعة ونمواً في الحجم والنفوذ، حيث ضمت نحو نصف سكان العالم فضلاً عن ثلث الاقتصاد العالمي.
في المقابل، تطرق روته إلى مزاعم إرسال قوات من كوريا الشمالية إلى أوكرانيا لمساعدة الجيش الروسي، منوهاً إلى أنه في حال ثبت صحة الأمر، سيكون بمثابة "تصعيد هائل".
وأعلن الأمين العام أن كوريا الجنوبية سترسل خبراء لإحاطة حلف الناتو بالوضع في الأسبوع المقبل.
ومضى بالقول: "بعد ذلك سنرى حقيقة دعم كوريا الشمالية الحرب الروسية غير الشرعية في أوكرانيا".
وحذر روته من أنه في حال ثبت حقيقة إرسال كوريا الشمالية قوات إلى أوكرانيا فإن ذلك "سيكون بمثابة تصعيد كبير" في الصراع في المنطقة.
وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد زعم في نهاية الأسبوع عن حيازة "بيانات واضحة" تشير إلى إرسال جمهورية كوريا الشمالية "عناصر عسكرية" للمشاركة في الصراع الروسي الأوكراني، وهي اتهامات بادرت كل من موسكو وبيونغ يانغ على نفيها بشدة.
أكد الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في مؤتمر صحفي في العاصمة الإستونية تالين، الثلاثاء، أن تركيا ستبقى "حليفاً مهماً للغاية"، رداً على سؤال ما إن كانت مساعيها للانضمام إلى مجموعة بريكس "التي تهيمن عليها روسيا" مثار قلق الحلف.
وقال روته: "حسناً، دعونا لا ننسى أن تركيا حليف مهم للغاية في الحلف، وقواتها العسكرية تتمتع بالتجهيز الأفضل في حلف الناتو، وتضطلع بدور حيوي في الجزء المتعلق بها في جغرافيا الناتو".
وكان أحد الصحفيين قد وجه سؤالاً لروته يتعلق بطلب تركيا الحصول على عضوية بريكس "التي تهيمن عليها روسيا"، وحضورها قمة بريكس المنعقدة في مدينة قازان الروسية، وإن كان هذا مدعاة للقلق.
واستطرد روته القول إن ثمة قضايا محط نقاش دائم ضمن الحلف مشدداً على تركيا لها "حق سيادي" في الانضمام إلى مجموعة بريكس، منوهاً إلى أن تحالف أنقرة مع حلف الناتو يحظى "بشعبية" في تركيا وحلف الناتو بمعزل عن ذلك.
في سياق متصل، تقدمت تركيا بطلب الانضمام إلى بريكس في سبتمبر/ أيلول، حيث يرجح أن يكون موضع نقاش رسمي في قمة بريكس المنعقدة في قازان، بحسب ما أفادت به تقارير إعلامية.
وإذا حظي طلبها بالموافقة، فإن تركيا ستغدو أول عضو في حلف الناتو وأيضًا عضواً في منظمة بريكس التي تترأسها روسيا منذ الأول من يناير/ كانون الأول 2024، حيث شهد هذا العام توسع للمجموعة ونمواً في الحجم والنفوذ، حيث ضمت نحو نصف سكان العالم فضلاً عن ثلث الاقتصاد العالمي.
في المقابل، تطرق روته إلى مزاعم إرسال قوات من كوريا الشمالية إلى أوكرانيا لمساعدة الجيش الروسي، منوهاً إلى أنه في حال ثبت صحة الأمر، سيكون بمثابة "تصعيد هائل".
وأعلن الأمين العام أن كوريا الجنوبية سترسل خبراء لإحاطة حلف الناتو بالوضع في الأسبوع المقبل.
ومضى بالقول: "بعد ذلك سنرى حقيقة دعم كوريا الشمالية الحرب الروسية غير الشرعية في أوكرانيا".
وحذر روته من أنه في حال ثبت حقيقة إرسال كوريا الشمالية قوات إلى أوكرانيا فإن ذلك "سيكون بمثابة تصعيد كبير" في الصراع في المنطقة.
وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد زعم في نهاية الأسبوع عن حيازة "بيانات واضحة" تشير إلى إرسال جمهورية كوريا الشمالية "عناصر عسكرية" للمشاركة في الصراع الروسي الأوكراني، وهي اتهامات بادرت كل من موسكو وبيونغ يانغ على نفيها بشدة.
أكد الأمين العام لحلف الناتو مارك روته في مؤتمر صحفي في العاصمة الإستونية تالين، الثلاثاء، أن تركيا ستبقى "حليفاً مهماً للغاية"، رداً على سؤال ما إن كانت مساعيها للانضمام إلى مجموعة بريكس "التي تهيمن عليها روسيا" مثار قلق الحلف.
وقال روته: "حسناً، دعونا لا ننسى أن تركيا حليف مهم للغاية في الحلف، وقواتها العسكرية تتمتع بالتجهيز الأفضل في حلف الناتو، وتضطلع بدور حيوي في الجزء المتعلق بها في جغرافيا الناتو".
وكان أحد الصحفيين قد وجه سؤالاً لروته يتعلق بطلب تركيا الحصول على عضوية بريكس "التي تهيمن عليها روسيا"، وحضورها قمة بريكس المنعقدة في مدينة قازان الروسية، وإن كان هذا مدعاة للقلق.
واستطرد روته القول إن ثمة قضايا محط نقاش دائم ضمن الحلف مشدداً على تركيا لها "حق سيادي" في الانضمام إلى مجموعة بريكس، منوهاً إلى أن تحالف أنقرة مع حلف الناتو يحظى "بشعبية" في تركيا وحلف الناتو بمعزل عن ذلك.
في سياق متصل، تقدمت تركيا بطلب الانضمام إلى بريكس في سبتمبر/ أيلول، حيث يرجح أن يكون موضع نقاش رسمي في قمة بريكس المنعقدة في قازان، بحسب ما أفادت به تقارير إعلامية.
وإذا حظي طلبها بالموافقة، فإن تركيا ستغدو أول عضو في حلف الناتو وأيضًا عضواً في منظمة بريكس التي تترأسها روسيا منذ الأول من يناير/ كانون الأول 2024، حيث شهد هذا العام توسع للمجموعة ونمواً في الحجم والنفوذ، حيث ضمت نحو نصف سكان العالم فضلاً عن ثلث الاقتصاد العالمي.
في المقابل، تطرق روته إلى مزاعم إرسال قوات من كوريا الشمالية إلى أوكرانيا لمساعدة الجيش الروسي، منوهاً إلى أنه في حال ثبت صحة الأمر، سيكون بمثابة "تصعيد هائل".
وأعلن الأمين العام أن كوريا الجنوبية سترسل خبراء لإحاطة حلف الناتو بالوضع في الأسبوع المقبل.
ومضى بالقول: "بعد ذلك سنرى حقيقة دعم كوريا الشمالية الحرب الروسية غير الشرعية في أوكرانيا".
وحذر روته من أنه في حال ثبت حقيقة إرسال كوريا الشمالية قوات إلى أوكرانيا فإن ذلك "سيكون بمثابة تصعيد كبير" في الصراع في المنطقة.
وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد زعم في نهاية الأسبوع عن حيازة "بيانات واضحة" تشير إلى إرسال جمهورية كوريا الشمالية "عناصر عسكرية" للمشاركة في الصراع الروسي الأوكراني، وهي اتهامات بادرت كل من موسكو وبيونغ يانغ على نفيها بشدة.