اعتصم مئات اللبنانيين يتقدمهم أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، يوم الأربعاء، أمام قصر العدل في العاصمة، للمطالبة باستمرار التحقيق في القضية بعد تعليقه بقيادة القاضي طارق البيطار.
وشوهد المتظاهرون وهم يرددون شعارات مناهضة لحزب الله، ويرفعون لافتات كتب عليها: "لن ننسى"، و"وراءكم حتى العدالة"، و"حصانتكم ساقطة".
وقالت إحدى المتظاهرات: "لقد أصبحنا دولة محتلة من إيران بوجود حزب الله. قبل شهرين أعلن حسن نصر الله عبر التلفاز: "على القاضي أن يغلق الملف". نقول لحسن نصرالله لن نتعب ولن نغلق الملف وسنبقى هنا".
وتأتي الاحتجاجات بعد يومين من تعليق التحقيق إثر تبليغ وزير الداخلية السابق نهاد المشنوق، القاضي بيطار بطلب نقل القضية إلى قاض آخر، بعدها ألغيت الجلسات المقررة لاستجواب العميدين، كميل ضاهر وغسان غرز الدين.
وكان قد شهد يوم الرابع من أغسطس/ آب العام الماضي وقوع انفجار هائل في مرفأ بيروت عاث دمارا بأحياء في العاصمة اللبنانية، وأودى بحياة 220 شخصا وإصابة 6.500 آخرين ونزوح قرابة 300 ألف شخص من منازلهم.
اعتصم مئات اللبنانيين يتقدمهم أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، يوم الأربعاء، أمام قصر العدل في العاصمة، للمطالبة باستمرار التحقيق في القضية بعد تعليقه بقيادة القاضي طارق البيطار.
وشوهد المتظاهرون وهم يرددون شعارات مناهضة لحزب الله، ويرفعون لافتات كتب عليها: "لن ننسى"، و"وراءكم حتى العدالة"، و"حصانتكم ساقطة".
وقالت إحدى المتظاهرات: "لقد أصبحنا دولة محتلة من إيران بوجود حزب الله. قبل شهرين أعلن حسن نصر الله عبر التلفاز: "على القاضي أن يغلق الملف". نقول لحسن نصرالله لن نتعب ولن نغلق الملف وسنبقى هنا".
وتأتي الاحتجاجات بعد يومين من تعليق التحقيق إثر تبليغ وزير الداخلية السابق نهاد المشنوق، القاضي بيطار بطلب نقل القضية إلى قاض آخر، بعدها ألغيت الجلسات المقررة لاستجواب العميدين، كميل ضاهر وغسان غرز الدين.
وكان قد شهد يوم الرابع من أغسطس/ آب العام الماضي وقوع انفجار هائل في مرفأ بيروت عاث دمارا بأحياء في العاصمة اللبنانية، وأودى بحياة 220 شخصا وإصابة 6.500 آخرين ونزوح قرابة 300 ألف شخص من منازلهم.
اعتصم مئات اللبنانيين يتقدمهم أهالي ضحايا انفجار مرفأ بيروت، يوم الأربعاء، أمام قصر العدل في العاصمة، للمطالبة باستمرار التحقيق في القضية بعد تعليقه بقيادة القاضي طارق البيطار.
وشوهد المتظاهرون وهم يرددون شعارات مناهضة لحزب الله، ويرفعون لافتات كتب عليها: "لن ننسى"، و"وراءكم حتى العدالة"، و"حصانتكم ساقطة".
وقالت إحدى المتظاهرات: "لقد أصبحنا دولة محتلة من إيران بوجود حزب الله. قبل شهرين أعلن حسن نصر الله عبر التلفاز: "على القاضي أن يغلق الملف". نقول لحسن نصرالله لن نتعب ولن نغلق الملف وسنبقى هنا".
وتأتي الاحتجاجات بعد يومين من تعليق التحقيق إثر تبليغ وزير الداخلية السابق نهاد المشنوق، القاضي بيطار بطلب نقل القضية إلى قاض آخر، بعدها ألغيت الجلسات المقررة لاستجواب العميدين، كميل ضاهر وغسان غرز الدين.
وكان قد شهد يوم الرابع من أغسطس/ آب العام الماضي وقوع انفجار هائل في مرفأ بيروت عاث دمارا بأحياء في العاصمة اللبنانية، وأودى بحياة 220 شخصا وإصابة 6.500 آخرين ونزوح قرابة 300 ألف شخص من منازلهم.