أكد رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي أمام قادة العالم خلال قمة مجموعة العشرين المنعقدة يوم الأحد في العاصمة روما، أن زيادة الدعم المادي إلى الدول النامية بات أمراً في غاية الأهمية.
وافتتح رئيس الوزراء الإيطالي جلسة العمل الثالثة في القمة بالحديث عن جائحة فيروس كوفيد-19، وقال: "أثّرت جائحة فيروس كوفيد-19 بشكل كبير على التقدم المحرز في مجال الفقر والأمن الغذائي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في الدول النامية وأدت لزيادة الاحتياجات المالية مع تقليل الموارد المتاحة. وفيما تستمر هذه المشكلات، اتخذت مجموعة العشرين خطوات هامة لدعم التعافي العالمي المستدام للجميع".
وكان دراغي قد قال مطلع هذا الأسبوع، بأنه يتعين على دول مجموعة العشرين العمل لضمان حصول 70% من سكان العالم على اللقاح المضاد لفيروس كوفيد-19 بحلول منتصف عام 2022، في محاولة أخرى للحد من تأثير الوباء.
أكد رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي أمام قادة العالم خلال قمة مجموعة العشرين المنعقدة يوم الأحد في العاصمة روما، أن زيادة الدعم المادي إلى الدول النامية بات أمراً في غاية الأهمية.
وافتتح رئيس الوزراء الإيطالي جلسة العمل الثالثة في القمة بالحديث عن جائحة فيروس كوفيد-19، وقال: "أثّرت جائحة فيروس كوفيد-19 بشكل كبير على التقدم المحرز في مجال الفقر والأمن الغذائي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في الدول النامية وأدت لزيادة الاحتياجات المالية مع تقليل الموارد المتاحة. وفيما تستمر هذه المشكلات، اتخذت مجموعة العشرين خطوات هامة لدعم التعافي العالمي المستدام للجميع".
وكان دراغي قد قال مطلع هذا الأسبوع، بأنه يتعين على دول مجموعة العشرين العمل لضمان حصول 70% من سكان العالم على اللقاح المضاد لفيروس كوفيد-19 بحلول منتصف عام 2022، في محاولة أخرى للحد من تأثير الوباء.
أكد رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي أمام قادة العالم خلال قمة مجموعة العشرين المنعقدة يوم الأحد في العاصمة روما، أن زيادة الدعم المادي إلى الدول النامية بات أمراً في غاية الأهمية.
وافتتح رئيس الوزراء الإيطالي جلسة العمل الثالثة في القمة بالحديث عن جائحة فيروس كوفيد-19، وقال: "أثّرت جائحة فيروس كوفيد-19 بشكل كبير على التقدم المحرز في مجال الفقر والأمن الغذائي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في الدول النامية وأدت لزيادة الاحتياجات المالية مع تقليل الموارد المتاحة. وفيما تستمر هذه المشكلات، اتخذت مجموعة العشرين خطوات هامة لدعم التعافي العالمي المستدام للجميع".
وكان دراغي قد قال مطلع هذا الأسبوع، بأنه يتعين على دول مجموعة العشرين العمل لضمان حصول 70% من سكان العالم على اللقاح المضاد لفيروس كوفيد-19 بحلول منتصف عام 2022، في محاولة أخرى للحد من تأثير الوباء.