توجّه سكان مدينة ووهان يوم الخميس إلى المتاجر والمطاعم وشوارع التسوق لقضاء عشية رأس السنة الجديدة بعد مضي عام واحد على تحول المدينة إلى بؤرة انتشار جائحة كورونا.
وفيما تشهد المدينة عودة إلى ما يشبه الحياة الطبيعية، تعاني عديد من مدن العالم الإغلاق ومعدلات إصابة عالية بالعدوى.
وأبقت المتاجر في منطقة التسوق الرئيسية بشارع هان أبوابها مفتوحة حتى منتصف الليل بالتوقيت المحلي (16:00 بتوقيت غرينتش).
وعبّرت ني بي التي تعمل مساعدة في قسم مبيعات عن "سعادة غامرة" لعودتها إلى العمل قائلة: "بعد تفشي الوباء في يناير/ كانون الثاني، لم أتمكن من القدوم إلى العمل لنصف عام. اضطررت للبقاء في المنزل لفترة طويلة. لذلك أشعر بسعادة كبيرة لأنني قادرة على العمل مرة أخرى".
وخضعت ووهان لإغلاق استمر 76 يوما بدءا من 23 يناير / كانون الثاني من العام الحالي بغية احتواء الفيروس، لتَستأنف الأعمال التجارية المحلية نشاطها بوتيرة بطيئة بعد رفع الإغلاق في النصف الأخير من العام.
وتُعد معدلات الإصابة بالفيروس في ووهان والبلاد عموما منخفضة على نحو ملحوظ مقارنة بالمعدلات في نظيرتها الأوروبية التي تصارع سلالة جديدة من الفيروس.
توجّه سكان مدينة ووهان يوم الخميس إلى المتاجر والمطاعم وشوارع التسوق لقضاء عشية رأس السنة الجديدة بعد مضي عام واحد على تحول المدينة إلى بؤرة انتشار جائحة كورونا.
وفيما تشهد المدينة عودة إلى ما يشبه الحياة الطبيعية، تعاني عديد من مدن العالم الإغلاق ومعدلات إصابة عالية بالعدوى.
وأبقت المتاجر في منطقة التسوق الرئيسية بشارع هان أبوابها مفتوحة حتى منتصف الليل بالتوقيت المحلي (16:00 بتوقيت غرينتش).
وعبّرت ني بي التي تعمل مساعدة في قسم مبيعات عن "سعادة غامرة" لعودتها إلى العمل قائلة: "بعد تفشي الوباء في يناير/ كانون الثاني، لم أتمكن من القدوم إلى العمل لنصف عام. اضطررت للبقاء في المنزل لفترة طويلة. لذلك أشعر بسعادة كبيرة لأنني قادرة على العمل مرة أخرى".
وخضعت ووهان لإغلاق استمر 76 يوما بدءا من 23 يناير / كانون الثاني من العام الحالي بغية احتواء الفيروس، لتَستأنف الأعمال التجارية المحلية نشاطها بوتيرة بطيئة بعد رفع الإغلاق في النصف الأخير من العام.
وتُعد معدلات الإصابة بالفيروس في ووهان والبلاد عموما منخفضة على نحو ملحوظ مقارنة بالمعدلات في نظيرتها الأوروبية التي تصارع سلالة جديدة من الفيروس.
توجّه سكان مدينة ووهان يوم الخميس إلى المتاجر والمطاعم وشوارع التسوق لقضاء عشية رأس السنة الجديدة بعد مضي عام واحد على تحول المدينة إلى بؤرة انتشار جائحة كورونا.
وفيما تشهد المدينة عودة إلى ما يشبه الحياة الطبيعية، تعاني عديد من مدن العالم الإغلاق ومعدلات إصابة عالية بالعدوى.
وأبقت المتاجر في منطقة التسوق الرئيسية بشارع هان أبوابها مفتوحة حتى منتصف الليل بالتوقيت المحلي (16:00 بتوقيت غرينتش).
وعبّرت ني بي التي تعمل مساعدة في قسم مبيعات عن "سعادة غامرة" لعودتها إلى العمل قائلة: "بعد تفشي الوباء في يناير/ كانون الثاني، لم أتمكن من القدوم إلى العمل لنصف عام. اضطررت للبقاء في المنزل لفترة طويلة. لذلك أشعر بسعادة كبيرة لأنني قادرة على العمل مرة أخرى".
وخضعت ووهان لإغلاق استمر 76 يوما بدءا من 23 يناير / كانون الثاني من العام الحالي بغية احتواء الفيروس، لتَستأنف الأعمال التجارية المحلية نشاطها بوتيرة بطيئة بعد رفع الإغلاق في النصف الأخير من العام.
وتُعد معدلات الإصابة بالفيروس في ووهان والبلاد عموما منخفضة على نحو ملحوظ مقارنة بالمعدلات في نظيرتها الأوروبية التي تصارع سلالة جديدة من الفيروس.