يستخدم الموقع ملفات تعريف الارتباط، بعضها ضروري لمساعدة موقعنا على العمل بشكل صحيح ولا يمكن إيقاف تشغيلها، وبعضها الآخر اختياري ولكنها تحسّن من تجربتك لتصفّح الموقع. لإدارة خياراتك لملفات تعريف الارتباط، انقر على فتح الإعدادات.
اندلاع حرائق في الجولان بسبب صواريخ أطلقها حزب الله00:10
Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد
النص

اندلعت حرائق واسعة في شمال إسرائيل وفي مرتفعات الجولان، مساء الجمعة، إثر إطلاق حزب الله وابلاً من الصواريخ على هذه المناطق.

وتظهر اللقطات المصوّرة ألسنة اللهب وهي تنتشر على مناطق جبلية واسعة، بينما تحاول فرق الإطفاء إخماد ألسنة اللهب قرب مستوطنة كتسرين.

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان وتاريخ اللقطات التي نشرتها خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل.

وذكرت خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل أن الحرائق اندلعت بعد إطلاق صواريخ من لبنان.

وأضافت أن طواقمها تعمل على إخماد حرائق في مناطق مفتوحة قرب مستوطنة كتسرين ومستوطنة برعام المتاخمة للحدود اللبنانية، وذكرت أنه تم إخماد حريق ثالث في الشمال في مستوطنة حتسور التي أعلن حزب الله قصفها اليوم.

وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن أكثر من 180 صاروخاً أطلقت من جنوب لبنان على إسرائيل اليوم، من بينها 70 صاروخاً في ساعة واحدة.

ومن جانبه، أكد حزب الله أنه أطلق "صلية صاروخية" على القاعدة العسكرية القريبة من كتسرين.

وأضاف في بيان أن ذلك جاء "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين".

وقال إنه استهدف أيضاً بـ"صلية صاروخية كبيرة تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي في محيط أفيفيم"، علماً بأن هذه المستوطنة مجاورة لمستوطنة برعام.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

اندلاع حرائق في الجولان بسبب صواريخ أطلقها حزب الله

الأراضي المتنازع عليها, مستوطنة كتسرين
October 5, 2024 في 03:19 GMT +00:00 · تم النشر

اندلعت حرائق واسعة في شمال إسرائيل وفي مرتفعات الجولان، مساء الجمعة، إثر إطلاق حزب الله وابلاً من الصواريخ على هذه المناطق.

وتظهر اللقطات المصوّرة ألسنة اللهب وهي تنتشر على مناطق جبلية واسعة، بينما تحاول فرق الإطفاء إخماد ألسنة اللهب قرب مستوطنة كتسرين.

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان وتاريخ اللقطات التي نشرتها خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل.

وذكرت خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل أن الحرائق اندلعت بعد إطلاق صواريخ من لبنان.

وأضافت أن طواقمها تعمل على إخماد حرائق في مناطق مفتوحة قرب مستوطنة كتسرين ومستوطنة برعام المتاخمة للحدود اللبنانية، وذكرت أنه تم إخماد حريق ثالث في الشمال في مستوطنة حتسور التي أعلن حزب الله قصفها اليوم.

وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن أكثر من 180 صاروخاً أطلقت من جنوب لبنان على إسرائيل اليوم، من بينها 70 صاروخاً في ساعة واحدة.

ومن جانبه، أكد حزب الله أنه أطلق "صلية صاروخية" على القاعدة العسكرية القريبة من كتسرين.

وأضاف في بيان أن ذلك جاء "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين".

وقال إنه استهدف أيضاً بـ"صلية صاروخية كبيرة تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي في محيط أفيفيم"، علماً بأن هذه المستوطنة مجاورة لمستوطنة برعام.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

Pool للمشتركين فقط
قيود

وجوب ذكر المصدر: خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل

النص

اندلعت حرائق واسعة في شمال إسرائيل وفي مرتفعات الجولان، مساء الجمعة، إثر إطلاق حزب الله وابلاً من الصواريخ على هذه المناطق.

وتظهر اللقطات المصوّرة ألسنة اللهب وهي تنتشر على مناطق جبلية واسعة، بينما تحاول فرق الإطفاء إخماد ألسنة اللهب قرب مستوطنة كتسرين.

ولم يتم التأكد بشكل مستقل من مكان وتاريخ اللقطات التي نشرتها خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل.

وذكرت خدمة الإطفاء والإنقاذ في إسرائيل أن الحرائق اندلعت بعد إطلاق صواريخ من لبنان.

وأضافت أن طواقمها تعمل على إخماد حرائق في مناطق مفتوحة قرب مستوطنة كتسرين ومستوطنة برعام المتاخمة للحدود اللبنانية، وذكرت أنه تم إخماد حريق ثالث في الشمال في مستوطنة حتسور التي أعلن حزب الله قصفها اليوم.

وقالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن أكثر من 180 صاروخاً أطلقت من جنوب لبنان على إسرائيل اليوم، من بينها 70 صاروخاً في ساعة واحدة.

ومن جانبه، أكد حزب الله أنه أطلق "صلية صاروخية" على القاعدة العسكرية القريبة من كتسرين.

وأضاف في بيان أن ذلك جاء "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين".

وقال إنه استهدف أيضاً بـ"صلية صاروخية كبيرة تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي في محيط أفيفيم"، علماً بأن هذه المستوطنة مجاورة لمستوطنة برعام.

في يوم الاثنين، 23 سبتمبر/أيلول، أطلق الجيش الإسرائيلي عملية "سهام الشمال"، حيث نفذ غارات استهدفت مناطق جنوب لبنان والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، بهدف إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم. كما أعلن بدء عملية برية "محدودة" في القرى اللبنانية الجنوبية المتاخمة للحدود مع إسرائيل.

وفي يوم الجمعة 27 سبتمبر/أيلول، شنّ الجيش الإسرائيلي غارات جديدة على الضاحية الجنوبية لبيروت، أسفرت عن مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، وقائد جبهة الجنوب علي كركي وعدد من مساعديه، وفقاً لبيان صادر عن الحزب.

وأدى القصف الإسرائيلي إلى مقتل أكثر من 1200 شخصٍ وإصابة أكثر من 7000 بجروح، بينما استمر حزب الله في هجماته بالقصف الصاروخي على مناطق شمال إسرائيل بينها حيفا وصفد إضافة إلى تل أبيب في الوسط.

وتصاعد التوتر بين لبنان وإسرائيل منتصف شهر سبتمبر/ أيلول الماضي بعد تفجير أجهزة لاسلكية يستخدمها حزب الله، والقصف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف قادة عسكريين في الحزب.

يذكر أن تبادل القصف بين الجيش الإسرائيلي من جهة وحزب الله وفصائل لبنانية وفلسطينية من جهة أخرى في المناطق الحدودية بدأ في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، أي بعد يوم واحد من اندلاع حرب إسرائيل وحماس.

الأكثر مشاهدةView all videos
الفيديوهات الأكثر تحميلا في آخر 24 ساعة
عرض المزيد