رسم فنان فلسطيني لوحة جدارية تصور جورج فلويد وكلماته الأخيرة قبل مقتله على يد شرطي وذلك على جدار "الفصل العنصري"، في بيت لحم بالضفة الغربية، الذي يُعرف كذلك باسم جدار الفصل والجدار الإسرائيلي في الضفة الغربية.
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء الفنان الفلسطيني تقي سباتين وهو يضيف اللمسات الأخيرة على لوحته الفنية. رُسم وجه فلويد على الجدار إلى جانب كلماته الأخيرة "لا أستطيع التنفس" و"أريد العدالة وليس أوكسجين".
وأوضح تقي أن العنصرية التي "قتلت جورج فلويد في أمريكا" هي "ذات العنصرية التي أوجدت هذا الجدار".
وأصر الفنان الفلسطيني أن التظاهرات "لم تكن غريبة" على الفلسطينيين "لأن هذه المظاهرات ليست بعيدة عن أذهاننا وهي تجري منذ عام 1948 ولغاية اليوم. والسبب هو تفشي العنصرية في هذه البلاد والقهر والقمع الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني".
وأضاف قائلاً: "في فلسطين، يكفي أن تكون فلسطينياً أو عربياً فأنت معرض للقتل في أي لحظة ممكنة حتى لو لم ترتكب أي جريمة".
واندلعت موجة من التظاهرات احتجاجاً على مقتل جورج فلويد على يد شرطي في مدينة مينيابوليس منذ 26 مايو/ أيار في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم.
وقُتل جورج فلويد، وهو مواطن أمريكي من أصول أفريقية يبلغ من العمر 46 عاماً، خلال عملية اعتقال في مدينة مينيابوليس يوم 25 مايو/ أيار، بعد أن وضع الشرطي ديريك تشوفين ركبته على عنقه لنحو تسع دقائق على الرغم من مناشدة فلويد بأنه لا يستطيع التنفس. وعلى إثر ذلك، طُرد تشوفين من العمل.
رسم فنان فلسطيني لوحة جدارية تصور جورج فلويد وكلماته الأخيرة قبل مقتله على يد شرطي وذلك على جدار "الفصل العنصري"، في بيت لحم بالضفة الغربية، الذي يُعرف كذلك باسم جدار الفصل والجدار الإسرائيلي في الضفة الغربية.
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء الفنان الفلسطيني تقي سباتين وهو يضيف اللمسات الأخيرة على لوحته الفنية. رُسم وجه فلويد على الجدار إلى جانب كلماته الأخيرة "لا أستطيع التنفس" و"أريد العدالة وليس أوكسجين".
وأوضح تقي أن العنصرية التي "قتلت جورج فلويد في أمريكا" هي "ذات العنصرية التي أوجدت هذا الجدار".
وأصر الفنان الفلسطيني أن التظاهرات "لم تكن غريبة" على الفلسطينيين "لأن هذه المظاهرات ليست بعيدة عن أذهاننا وهي تجري منذ عام 1948 ولغاية اليوم. والسبب هو تفشي العنصرية في هذه البلاد والقهر والقمع الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني".
وأضاف قائلاً: "في فلسطين، يكفي أن تكون فلسطينياً أو عربياً فأنت معرض للقتل في أي لحظة ممكنة حتى لو لم ترتكب أي جريمة".
واندلعت موجة من التظاهرات احتجاجاً على مقتل جورج فلويد على يد شرطي في مدينة مينيابوليس منذ 26 مايو/ أيار في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم.
وقُتل جورج فلويد، وهو مواطن أمريكي من أصول أفريقية يبلغ من العمر 46 عاماً، خلال عملية اعتقال في مدينة مينيابوليس يوم 25 مايو/ أيار، بعد أن وضع الشرطي ديريك تشوفين ركبته على عنقه لنحو تسع دقائق على الرغم من مناشدة فلويد بأنه لا يستطيع التنفس. وعلى إثر ذلك، طُرد تشوفين من العمل.
رسم فنان فلسطيني لوحة جدارية تصور جورج فلويد وكلماته الأخيرة قبل مقتله على يد شرطي وذلك على جدار "الفصل العنصري"، في بيت لحم بالضفة الغربية، الذي يُعرف كذلك باسم جدار الفصل والجدار الإسرائيلي في الضفة الغربية.
وتُظهر اللقطات المصورة يوم الأربعاء الفنان الفلسطيني تقي سباتين وهو يضيف اللمسات الأخيرة على لوحته الفنية. رُسم وجه فلويد على الجدار إلى جانب كلماته الأخيرة "لا أستطيع التنفس" و"أريد العدالة وليس أوكسجين".
وأوضح تقي أن العنصرية التي "قتلت جورج فلويد في أمريكا" هي "ذات العنصرية التي أوجدت هذا الجدار".
وأصر الفنان الفلسطيني أن التظاهرات "لم تكن غريبة" على الفلسطينيين "لأن هذه المظاهرات ليست بعيدة عن أذهاننا وهي تجري منذ عام 1948 ولغاية اليوم. والسبب هو تفشي العنصرية في هذه البلاد والقهر والقمع الذي يعاني منه الشعب الفلسطيني".
وأضاف قائلاً: "في فلسطين، يكفي أن تكون فلسطينياً أو عربياً فأنت معرض للقتل في أي لحظة ممكنة حتى لو لم ترتكب أي جريمة".
واندلعت موجة من التظاهرات احتجاجاً على مقتل جورج فلويد على يد شرطي في مدينة مينيابوليس منذ 26 مايو/ أيار في الولايات المتحدة والعديد من دول العالم.
وقُتل جورج فلويد، وهو مواطن أمريكي من أصول أفريقية يبلغ من العمر 46 عاماً، خلال عملية اعتقال في مدينة مينيابوليس يوم 25 مايو/ أيار، بعد أن وضع الشرطي ديريك تشوفين ركبته على عنقه لنحو تسع دقائق على الرغم من مناشدة فلويد بأنه لا يستطيع التنفس. وعلى إثر ذلك، طُرد تشوفين من العمل.