يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
رُفعت راية الثأر، يوم الأربعاء، فوق مسجد جمكران في مدينة قم الإيرانية، إثر اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة طهران.
تظهر اللقطات المصورة اعتلاء رجل لقبة المسجد لتعليق الراية التي كتب عليها "يا لثارات الحسين"، وهي عبارة ترمز للثأر عند المسلمين الشيعة نسبة للثأر للحسين ابن علي الذي قتل في موقعة كربلاء، كما تظهر اللقطات العلم وهو يرفرف عاليا.
وصرح المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، في وقت سابق على حسابه في منصة إكس (تويتر سابقا) أن "النظام الصهيوني المجرم والإرهابي استهدف ضيفنا العزيز في بيتنا، وهو بذلك جلب على نفسه بهذا الاعتداء أشد العقاب".
وأضاف خامنئي: "نعتبر أن من واجبنا الانتقام لدمه لأن هذه الحادثة المريرة والصعبة التي حدثت على أراضي الجمهورية الإسلامية".
ونعت حركة حماس، فجر الأربعاء، مدير مكتبها السياسي، الذي "اغتيل برفقة مرافقه بغارة إسرائيلية على مقر إقامتهما في طهران"، بحسب ما أوردته الحركة في بيانها.
كما أعلنت السلطة الفلسطينية وإيران الحداد لمدة ثلاثة أيام، وأدانت عدة دول وحركات حادثة اغتيال هنية منها روسيا، الصين، سوريا، لبنان، العراق، قطر، سلطنة عمان، طالبان، حزب الله، المكتب السياسي لأنصار الله (الحوثيون) وغيرهم الكثير، فيما أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض أن واشنطن على "علم بالتقارير التي تتحدث عن اغتيال هنية".
يذكر أن إسماعيل عبد السلام أحمد هنية كان قد انضم إلى حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، ثم انتخب رئيسا لقائمة الإصلاح والتغيير التابعة للحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطيني، في عام 2006 تولى رئاسة الوزراء في الحكومة الفلسطينية بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية، وبعد الانقسام بين حركتي فتح وحماس تولى إدارة قطاع غزة بصفته رئيسا للوزراء فيه، وانتخب رئيسا للمكتب السياسي في وقت لاحق.
رُفعت راية الثأر، يوم الأربعاء، فوق مسجد جمكران في مدينة قم الإيرانية، إثر اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة طهران.
تظهر اللقطات المصورة اعتلاء رجل لقبة المسجد لتعليق الراية التي كتب عليها "يا لثارات الحسين"، وهي عبارة ترمز للثأر عند المسلمين الشيعة نسبة للثأر للحسين ابن علي الذي قتل في موقعة كربلاء، كما تظهر اللقطات العلم وهو يرفرف عاليا.
وصرح المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، في وقت سابق على حسابه في منصة إكس (تويتر سابقا) أن "النظام الصهيوني المجرم والإرهابي استهدف ضيفنا العزيز في بيتنا، وهو بذلك جلب على نفسه بهذا الاعتداء أشد العقاب".
وأضاف خامنئي: "نعتبر أن من واجبنا الانتقام لدمه لأن هذه الحادثة المريرة والصعبة التي حدثت على أراضي الجمهورية الإسلامية".
ونعت حركة حماس، فجر الأربعاء، مدير مكتبها السياسي، الذي "اغتيل برفقة مرافقه بغارة إسرائيلية على مقر إقامتهما في طهران"، بحسب ما أوردته الحركة في بيانها.
كما أعلنت السلطة الفلسطينية وإيران الحداد لمدة ثلاثة أيام، وأدانت عدة دول وحركات حادثة اغتيال هنية منها روسيا، الصين، سوريا، لبنان، العراق، قطر، سلطنة عمان، طالبان، حزب الله، المكتب السياسي لأنصار الله (الحوثيون) وغيرهم الكثير، فيما أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض أن واشنطن على "علم بالتقارير التي تتحدث عن اغتيال هنية".
يذكر أن إسماعيل عبد السلام أحمد هنية كان قد انضم إلى حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، ثم انتخب رئيسا لقائمة الإصلاح والتغيير التابعة للحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطيني، في عام 2006 تولى رئاسة الوزراء في الحكومة الفلسطينية بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية، وبعد الانقسام بين حركتي فتح وحماس تولى إدارة قطاع غزة بصفته رئيسا للوزراء فيه، وانتخب رئيسا للمكتب السياسي في وقت لاحق.
يمنع وصول الإعلام الإسرائيلي / محطات التلفزة الناطقة بالفارسية خارج إيران / يمنع منعاً باتاً وصول بي بي سي الفارسية / صوت أمريكا الناطقة بالفارسية / محطة إيران الدولية
رُفعت راية الثأر، يوم الأربعاء، فوق مسجد جمكران في مدينة قم الإيرانية، إثر اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة طهران.
تظهر اللقطات المصورة اعتلاء رجل لقبة المسجد لتعليق الراية التي كتب عليها "يا لثارات الحسين"، وهي عبارة ترمز للثأر عند المسلمين الشيعة نسبة للثأر للحسين ابن علي الذي قتل في موقعة كربلاء، كما تظهر اللقطات العلم وهو يرفرف عاليا.
وصرح المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، في وقت سابق على حسابه في منصة إكس (تويتر سابقا) أن "النظام الصهيوني المجرم والإرهابي استهدف ضيفنا العزيز في بيتنا، وهو بذلك جلب على نفسه بهذا الاعتداء أشد العقاب".
وأضاف خامنئي: "نعتبر أن من واجبنا الانتقام لدمه لأن هذه الحادثة المريرة والصعبة التي حدثت على أراضي الجمهورية الإسلامية".
ونعت حركة حماس، فجر الأربعاء، مدير مكتبها السياسي، الذي "اغتيل برفقة مرافقه بغارة إسرائيلية على مقر إقامتهما في طهران"، بحسب ما أوردته الحركة في بيانها.
كما أعلنت السلطة الفلسطينية وإيران الحداد لمدة ثلاثة أيام، وأدانت عدة دول وحركات حادثة اغتيال هنية منها روسيا، الصين، سوريا، لبنان، العراق، قطر، سلطنة عمان، طالبان، حزب الله، المكتب السياسي لأنصار الله (الحوثيون) وغيرهم الكثير، فيما أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض أن واشنطن على "علم بالتقارير التي تتحدث عن اغتيال هنية".
يذكر أن إسماعيل عبد السلام أحمد هنية كان قد انضم إلى حركة حماس منذ تأسيسها عام 1987، ثم انتخب رئيسا لقائمة الإصلاح والتغيير التابعة للحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطيني، في عام 2006 تولى رئاسة الوزراء في الحكومة الفلسطينية بعد فوز حماس بالانتخابات التشريعية، وبعد الانقسام بين حركتي فتح وحماس تولى إدارة قطاع غزة بصفته رئيسا للوزراء فيه، وانتخب رئيسا للمكتب السياسي في وقت لاحق.