تتواصل جهود رجال الإطفاء بمدينة كيتو في الإكوادور، لمكافحة حرائق الغابات الشديدة التي اجتاحت عدة مناطق في ضواحي المدينة. وقد أثرت هذه الحرائق، التي اندلعت يوم الأربعاء، على مناطق تشمل تشيليبولو، ونايون، ولا ميرسيد، وإيتولكاتشي.
وحتى يوم الجمعة، أفادت إدارة الإطفاء في كيتو بأنه تم إخماد الحريق في تشيليبولو بالكامل، ولم يتم اكتشاف أي انتشار إضافي في نايون. حيث يشارك في جهود مكافحة الحرائق أكثر من 350 رجل إطفاء، و50 فرداً عسكرياً، و64 مركبة، وثلاث مروحيات.
وتم إجلاء حوالي 45 من السكان، لكن لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. فيما لا يزال سبب الحرائق قيد التحقيق، حيث يحث عمدة كيتو، بابيل مونوز، على محاسبة المسؤولين عن اندلاع هذه الحرائق.
وقد حددت الأمانة الوطنية لإدارة المخاطر 11 حريقاً نشطاً في جميع أنحاء الإكوادور، وقد تمت السيطرة على سبعة منها. وقد تسببت الحرائق بالفعل في حرق ما يقرب من 7,600 هكتار من الأراضي.
يواجه رجال الإطفاء تحديات كبيرة بسبب كثافة الحرائق وصعوبة استخدام الطائرات في المناطق المأهولة بالسكان. حيث تم إغلاق المدارس في كيتو، ونصحت السلطات السكان بالبقاء في منازلهم.
وقد أدى موسم الجفاف الحالي، الذي يتميز بارتفاع درجات الحرارة، والرياح القوية، وانخفاض نسبة الرطوبة، إلى تفاقم انتشار حرائق الغابات.
تتواصل جهود رجال الإطفاء بمدينة كيتو في الإكوادور، لمكافحة حرائق الغابات الشديدة التي اجتاحت عدة مناطق في ضواحي المدينة. وقد أثرت هذه الحرائق، التي اندلعت يوم الأربعاء، على مناطق تشمل تشيليبولو، ونايون، ولا ميرسيد، وإيتولكاتشي.
وحتى يوم الجمعة، أفادت إدارة الإطفاء في كيتو بأنه تم إخماد الحريق في تشيليبولو بالكامل، ولم يتم اكتشاف أي انتشار إضافي في نايون. حيث يشارك في جهود مكافحة الحرائق أكثر من 350 رجل إطفاء، و50 فرداً عسكرياً، و64 مركبة، وثلاث مروحيات.
وتم إجلاء حوالي 45 من السكان، لكن لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. فيما لا يزال سبب الحرائق قيد التحقيق، حيث يحث عمدة كيتو، بابيل مونوز، على محاسبة المسؤولين عن اندلاع هذه الحرائق.
وقد حددت الأمانة الوطنية لإدارة المخاطر 11 حريقاً نشطاً في جميع أنحاء الإكوادور، وقد تمت السيطرة على سبعة منها. وقد تسببت الحرائق بالفعل في حرق ما يقرب من 7,600 هكتار من الأراضي.
يواجه رجال الإطفاء تحديات كبيرة بسبب كثافة الحرائق وصعوبة استخدام الطائرات في المناطق المأهولة بالسكان. حيث تم إغلاق المدارس في كيتو، ونصحت السلطات السكان بالبقاء في منازلهم.
وقد أدى موسم الجفاف الحالي، الذي يتميز بارتفاع درجات الحرارة، والرياح القوية، وانخفاض نسبة الرطوبة، إلى تفاقم انتشار حرائق الغابات.
تتواصل جهود رجال الإطفاء بمدينة كيتو في الإكوادور، لمكافحة حرائق الغابات الشديدة التي اجتاحت عدة مناطق في ضواحي المدينة. وقد أثرت هذه الحرائق، التي اندلعت يوم الأربعاء، على مناطق تشمل تشيليبولو، ونايون، ولا ميرسيد، وإيتولكاتشي.
وحتى يوم الجمعة، أفادت إدارة الإطفاء في كيتو بأنه تم إخماد الحريق في تشيليبولو بالكامل، ولم يتم اكتشاف أي انتشار إضافي في نايون. حيث يشارك في جهود مكافحة الحرائق أكثر من 350 رجل إطفاء، و50 فرداً عسكرياً، و64 مركبة، وثلاث مروحيات.
وتم إجلاء حوالي 45 من السكان، لكن لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. فيما لا يزال سبب الحرائق قيد التحقيق، حيث يحث عمدة كيتو، بابيل مونوز، على محاسبة المسؤولين عن اندلاع هذه الحرائق.
وقد حددت الأمانة الوطنية لإدارة المخاطر 11 حريقاً نشطاً في جميع أنحاء الإكوادور، وقد تمت السيطرة على سبعة منها. وقد تسببت الحرائق بالفعل في حرق ما يقرب من 7,600 هكتار من الأراضي.
يواجه رجال الإطفاء تحديات كبيرة بسبب كثافة الحرائق وصعوبة استخدام الطائرات في المناطق المأهولة بالسكان. حيث تم إغلاق المدارس في كيتو، ونصحت السلطات السكان بالبقاء في منازلهم.
وقد أدى موسم الجفاف الحالي، الذي يتميز بارتفاع درجات الحرارة، والرياح القوية، وانخفاض نسبة الرطوبة، إلى تفاقم انتشار حرائق الغابات.