جاءت ريتا إلى الدنيا في خضم حرب يعيشها بلدها لبنان، وأجبر القصف الإسرائيلي والدتها على النزوح، بعد أيام قليلة على مولدها.
وولدت ريتا في مستشفى بجنوب لبنان، وكان القصف قريباً منه، كما تقول والدتها، وبعدما انتقلت الأم إلى قريتها قاقعية الجسر، في محافظة النبطية، أصبح الوضع لا يطاق مع تكثيف الجيش الإسرائيلي لقصفه.
وتظهر اللقطات المصورة ريتا مع والدتها في إحدى مدارس مدينة صيدا، الأحد، بعد أن تحولت إلى مركز إيواء للنازحين.
وتقول الأم : "وضعت ابنتي والأوضاع لم تكن جيدة على الإطلاق، إذ كان قصف بجانب المستشفى وكنّا نسمع أصوات (القصف) في المستشفى، وعندما صار عمرها 10 أيام ازداد الوضع سوءا، إذ قصفوا (الجيش الإسرائيلي) القرية، ولذلك اضطررنا للنزوح. استغرقت الرحلة 11 ساعة وكانت هناك غارات كثيفة على الطريق، حتى وصلنا إلى صيدا وجلسنا في هذه المدرسة".
وكانت ريتا المولودة الأولى في العائلة، وكانت والدتها قد أعدت كل شيء للاحتفال بقدومها، لكن تلك الفرحة تلاشت بفعل الحرب وغياب والدها.
وتقول الأم إنها تأمل بأن تستطيع العودة إلى بيتها، لكنها تضيف: "كل حلمي الآن أن أكون أنا وابنتي في مكان آمن أو نذهب إلى بلد آمن، لكن الوضع ليس جيداً في لبنان".
جاءت ريتا إلى الدنيا في خضم حرب يعيشها بلدها لبنان، وأجبر القصف الإسرائيلي والدتها على النزوح، بعد أيام قليلة على مولدها.
وولدت ريتا في مستشفى بجنوب لبنان، وكان القصف قريباً منه، كما تقول والدتها، وبعدما انتقلت الأم إلى قريتها قاقعية الجسر، في محافظة النبطية، أصبح الوضع لا يطاق مع تكثيف الجيش الإسرائيلي لقصفه.
وتظهر اللقطات المصورة ريتا مع والدتها في إحدى مدارس مدينة صيدا، الأحد، بعد أن تحولت إلى مركز إيواء للنازحين.
وتقول الأم : "وضعت ابنتي والأوضاع لم تكن جيدة على الإطلاق، إذ كان قصف بجانب المستشفى وكنّا نسمع أصوات (القصف) في المستشفى، وعندما صار عمرها 10 أيام ازداد الوضع سوءا، إذ قصفوا (الجيش الإسرائيلي) القرية، ولذلك اضطررنا للنزوح. استغرقت الرحلة 11 ساعة وكانت هناك غارات كثيفة على الطريق، حتى وصلنا إلى صيدا وجلسنا في هذه المدرسة".
وكانت ريتا المولودة الأولى في العائلة، وكانت والدتها قد أعدت كل شيء للاحتفال بقدومها، لكن تلك الفرحة تلاشت بفعل الحرب وغياب والدها.
وتقول الأم إنها تأمل بأن تستطيع العودة إلى بيتها، لكنها تضيف: "كل حلمي الآن أن أكون أنا وابنتي في مكان آمن أو نذهب إلى بلد آمن، لكن الوضع ليس جيداً في لبنان".
جاءت ريتا إلى الدنيا في خضم حرب يعيشها بلدها لبنان، وأجبر القصف الإسرائيلي والدتها على النزوح، بعد أيام قليلة على مولدها.
وولدت ريتا في مستشفى بجنوب لبنان، وكان القصف قريباً منه، كما تقول والدتها، وبعدما انتقلت الأم إلى قريتها قاقعية الجسر، في محافظة النبطية، أصبح الوضع لا يطاق مع تكثيف الجيش الإسرائيلي لقصفه.
وتظهر اللقطات المصورة ريتا مع والدتها في إحدى مدارس مدينة صيدا، الأحد، بعد أن تحولت إلى مركز إيواء للنازحين.
وتقول الأم : "وضعت ابنتي والأوضاع لم تكن جيدة على الإطلاق، إذ كان قصف بجانب المستشفى وكنّا نسمع أصوات (القصف) في المستشفى، وعندما صار عمرها 10 أيام ازداد الوضع سوءا، إذ قصفوا (الجيش الإسرائيلي) القرية، ولذلك اضطررنا للنزوح. استغرقت الرحلة 11 ساعة وكانت هناك غارات كثيفة على الطريق، حتى وصلنا إلى صيدا وجلسنا في هذه المدرسة".
وكانت ريتا المولودة الأولى في العائلة، وكانت والدتها قد أعدت كل شيء للاحتفال بقدومها، لكن تلك الفرحة تلاشت بفعل الحرب وغياب والدها.
وتقول الأم إنها تأمل بأن تستطيع العودة إلى بيتها، لكنها تضيف: "كل حلمي الآن أن أكون أنا وابنتي في مكان آمن أو نذهب إلى بلد آمن، لكن الوضع ليس جيداً في لبنان".